انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا»

لا ملخص تعديل
سطر ١٨: سطر ١٨:
يوجد لهذه الرواية ثلاثة نقول في الكتب [[الحديث|الحديثية]]: النقل الأول عن الإمام الحسن في ذيل بيان حكمة الصلح مع معاوية. النقل الثاني عن [[أبي أيوب الأنصاري]] في [[حرب الجمل]] في بيان حقانية [[الإمام علي]]{{اختصار/ع}}. النقل الثالث عن [[أبي ذر الغفاري]] الذي يروي زيارته [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|للنبي]] في الأيام الأخيرة من حياته وتفاصيل أقواله.
يوجد لهذه الرواية ثلاثة نقول في الكتب [[الحديث|الحديثية]]: النقل الأول عن الإمام الحسن في ذيل بيان حكمة الصلح مع معاوية. النقل الثاني عن [[أبي أيوب الأنصاري]] في [[حرب الجمل]] في بيان حقانية [[الإمام علي]]{{اختصار/ع}}. النقل الثالث عن [[أبي ذر الغفاري]] الذي يروي زيارته [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|للنبي]] في الأيام الأخيرة من حياته وتفاصيل أقواله.


هناك أشخاص مجهولون وضعفاء في سلسلة رواة هذه الأحاديث. ومع ذلك، فإن [[المحدث|المحدثين]] يعتقدون بأن هذا الحديث [[الحديث الصحيح|صحيح]] ومشهور ومؤيد بروايات أخرى، وعليه [[إجماع أهل القبلة]].
هناك أشخاص مجهولون وضعفاء في سلسلة رواة هذه الأحاديث. ومع ذلك، فإن [[المحدث|المحدثين]] يعتقدون بأن هذا الحديث [[الحديث الصحيح|صحيح]] ومشهور ومؤيد بروايات أخرى، وعليه إتفاق أهل القبلة.


==أهمية الحديث ونقوله المختلفة==
==أهمية الحديث ونقوله المختلفة==
١١٬٧٢٩

تعديل