انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أهل البيت عليهم السلام»

ط
سطر ٩٣: سطر ٩٣:
====الولاية التكوينية====
====الولاية التكوينية====
{{مفصلة|الولاية التكوينية]]
{{مفصلة|الولاية التكوينية]]
وبحسب محمد جميل حمود، أحد كتاب وعلماء [[الشيعة]] في [[لبنان]]، إنَّ علماء الإمامية متفقون على أن [[الأئمة|للأئمة]] ولاية تكوينية، إلا ما ندر منهم.<ref>حمود، الفوائد البهية، ج2، ص117.</ref> والمقصود من الولاية التكوينية هي قدرة الإنسان على‌ التصرف في عالم الخلق والتكوين بأمر اللَّه وإذنه، فمثلًا يشفي المريض الذي لا علاج له، أو يحيي الموتى بإذن [[اللَّه تعالى]].<ref>مكارم الشيرازي، نفحات القرآن، ج9، ص121؛ حمود، الفوائد البهية، ج2، ص118؛ الحسيني الميلاني، إثبات الولاية العامة، ص166.</ref> تُعد [[الروايات]] التي تتعلق بباب الولاية التكوينية من [[الحديث المتواتر|الروايات المتواترة]]،<ref>حمود، الفوائد البهية، ج2، ص137؛ الحسيني الميلاني، إثبات الولاية العامة، ص168.</ref> والكثير منها [[الحديث الصحيح|صحيحة]] ومعتبرة من حيث [[السند]].<ref>حمود، الفوائد البهية، ج2، ص137؛ الحسيني الميلاني، إثبات الولاية العامة، ص233.</ref>
وبحسب محمد جميل حمود، أحد كتاب وعلماء [[الشيعة]] في [[لبنان]]، إنَّ علماء الإمامية متفقون على أن [[الأئمة|للأئمة]] ولاية تكوينية، إلا ما ندر منهم.<ref>حمود، الفوائد البهية، ج2، ص117.</ref> والمقصود من الولاية التكوينية هي قدرة الإنسان على‌ التصرف في عالم الخلق والتكوين بأمر اللَّه وإذنه، فمثلًا يشفي المريض الذي لا علاج له، أو يحيي الموتى بإذن [[الله تعالى]].<ref>مكارم الشيرازي، نفحات القرآن، ج9، ص121؛ حمود، الفوائد البهية، ج2، ص118؛ الحسيني الميلاني، إثبات الولاية العامة، ص166.</ref> تُعد [[الروايات]] التي تتعلق بباب الولاية التكوينية من [[الحديث المتواتر|الروايات المتواترة]]،<ref>حمود، الفوائد البهية، ج2، ص137؛ الحسيني الميلاني، إثبات الولاية العامة، ص168.</ref> والكثير منها [[الحديث الصحيح|صحيحة]] ومعتبرة من حيث [[السند]].<ref>حمود، الفوائد البهية، ج2، ص137؛ الحسيني الميلاني، إثبات الولاية العامة، ص233.</ref>


====الولاية التشريعية====
====الولاية التشريعية====
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٠٦

تعديل