انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الناسخ والمنسوخ»

سطر ١٣: سطر ١٣:


== آيات النسخ ==
== آيات النسخ ==
{{مفصلة|آية النسخ|آية التبديل}}
{{قرآن|مَا نَنسَخْ مِنْ آیةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَیرٍ‌ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَیٰ کلِّ شَیءٍ قَدِیرٌ‌}} ﴿[[سورة البقرة]]، 106﴾
{{قرآن|مَا نَنسَخْ مِنْ آیةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَیرٍ‌ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا ۗ أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَیٰ کلِّ شَیءٍ قَدِیرٌ‌}} ﴿[[سورة البقرة]]، 106﴾
قيل بأنّ [[اليهود]] أو [[المشركين]] كانوا يطعنون على [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبيّ]] {{اختصار/ص}} تبديل بعض أحكام و[[آية (قرآن)|آيات القرآن]]، وكانوا يقولون أنّه لو كان الحكم الأول حقّاً من عند الله فلماذا نُسخ؟ ولو كان باطلاً فلماذا خلقه أصلاً في البداية؟<ref>مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل، ج1، ص327-328</ref> فنزلت الآية في جوابهم،<ref>الواحدي، علي بن أحمد، أسباب نزول القرآن، ج1، ص34</ref>
قيل بأنّ [[اليهود]] أو [[المشركين]] كانوا يطعنون على [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبيّ]] {{اختصار/ص}} تبديل بعض أحكام و[[آية (قرآن)|آيات القرآن]]، وكانوا يقولون أنّه لو كان الحكم الأول حقّاً من عند الله فلماذا نُسخ؟ ولو كان باطلاً فلماذا خلقه أصلاً في البداية؟<ref>مكارم الشيرازي، الشيخ ناصر، الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل، ج1، ص327-328</ref> فنزلت الآية في جوابهم،<ref>الواحدي، علي بن أحمد، أسباب نزول القرآن، ج1، ص34</ref>
١١٬٩٧٨

تعديل