انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زليخا»

أُزيل ٨٤٧ بايت ،  ٣ مايو ٢٠٢٣
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ١٦: سطر ١٦:
===إدخاله السجن===
===إدخاله السجن===
عندما استعصم النبي يوسف {{ع}} أصرت زليخا أن يطيعها، فأرادت عذابه في إدخاله السجن:  {{قرآن|وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ}}<ref>سورة يوسف: 32.</ref>  فقضى يوسف {رع}} في السجن مدة عشر سنين.
عندما استعصم النبي يوسف {{ع}} أصرت زليخا أن يطيعها، فأرادت عذابه في إدخاله السجن:  {{قرآن|وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ}}<ref>سورة يوسف: 32.</ref>  فقضى يوسف {رع}} في السجن مدة عشر سنين.
==قصتها في اشعار الغزل==
كان لقصة حب زليخة من النبي يوسف {{ع}} انعكاسات عديدة في الأدب العربي والفارسي. وردت عدَّة أشعار وقصائد منها:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|گرش ببینی و دست از ترنج بشناسی| روا بود که ملامت کنی زلیخا را<ref>السعدي، دیوان الأشعار، غزلیات، غزل 5.</ref>}}
{{بيت| زلیخا چو گشت از می‌عشق مست|به دامان یوسف درآویخت دست
|چنان دیو شهوت رضا داده بود| که چون گرگ در یوسف افتاده بود.<ref>السعدي، بوستان، الباب التاسع في التوبة وطريق الصواب، قصة زليخا مع يوسف {{ع}}.</ref>}}
{{نهاية قصيدة}}


==همت به وهم بها==
==همت به وهم بها==
مستخدم مجهول