انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التحسين والتقبيح العقليين»

imported>Ameli
imported>Ameli
سطر ١١٩: سطر ١١٩:
#اللَّه عادل لا يجور: يقبح [[التكليف]] منه بما لا يطاق،‏ فمن نتائج حكم العقل بعدله تعالى، حكمه بلزوم وجود التمكّن والقدرة في العبد للإِتيان بما يُكَلَّفون به، وأنَّ تكليفهم وإلزامهم بما هو فوق طاقتهم ظلم وهو قبيح لا يصدر عن الحكيم.
#اللَّه عادل لا يجور: يقبح [[التكليف]] منه بما لا يطاق،‏ فمن نتائج حكم العقل بعدله تعالى، حكمه بلزوم وجود التمكّن والقدرة في العبد للإِتيان بما يُكَلَّفون به، وأنَّ تكليفهم وإلزامهم بما هو فوق طاقتهم ظلم وهو قبيح لا يصدر عن الحكيم.
#إختيار الإِنسان‏: من جملة المسائل المترتبة على عدله تعالى المترتب على القول بالتحسين والتقبيح العقليين، اختيار الإِنسان في أفعال نفسه، وذلك أنَّ كونه مجبوراً مُسَيِّراً فيما يقوم به، ظلم وجور.<ref>السبحاني، الإلهيات، ج 1، ص 257 - 261.</ref>
#إختيار الإِنسان‏: من جملة المسائل المترتبة على عدله تعالى المترتب على القول بالتحسين والتقبيح العقليين، اختيار الإِنسان في أفعال نفسه، وذلك أنَّ كونه مجبوراً مُسَيِّراً فيما يقوم به، ظلم وجور.<ref>السبحاني، الإلهيات، ج 1، ص 257 - 261.</ref>
==انظر ايضاً==
*[[الجبر و التفويض]]
*[[العدل (الكلام)]]


==الهوامش==
==الهوامش==
مستخدم مجهول