انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نهج البلاغة»

أُزيل ١٬٦٩٤ بايت ،  يوم أمس الساعة ١١:٥٤
 
سطر ١٤١: سطر ١٤١:
* «ن‍ه‍ج‌‌ ال‍س‍ع‍ادة‌ في م‍س‍ت‍درك‌ ن‍ه‍ج ‌‌ال‍ب‍لاغة‌» تألي‍ف‌ م‍ح‍م‍دب‍اق‍ر ال‍م‍ح‍م‍ودي‌؛ ت‍ص‍حي‍ح‌ ع‍زي‍ز آل ‌طال‍ب.<ref>‌http://opac.nlai.ir/opac-prod/bibliographic/488844</ref>
* «ن‍ه‍ج‌‌ ال‍س‍ع‍ادة‌ في م‍س‍ت‍درك‌ ن‍ه‍ج ‌‌ال‍ب‍لاغة‌» تألي‍ف‌ م‍ح‍م‍دب‍اق‍ر ال‍م‍ح‍م‍ودي‌؛ ت‍ص‍حي‍ح‌ ع‍زي‍ز آل ‌طال‍ب.<ref>‌http://opac.nlai.ir/opac-prod/bibliographic/488844</ref>
* «م‍س‍ت‍درك‌ ن‍ه‍ج‌ال‍ب‍لاغة‌» تأليف ه‍ادي آل‌ ك‍اش‍ف‌ ال‍غ‍طاء.<ref>http://opac.nlai.ir/opac-prod/bibliographic/928193  </ref>
* «م‍س‍ت‍درك‌ ن‍ه‍ج‌ال‍ب‍لاغة‌» تأليف ه‍ادي آل‌ ك‍اش‍ف‌ ال‍غ‍طاء.<ref>http://opac.nlai.ir/opac-prod/bibliographic/928193  </ref>
==تأثير كلام أمير المؤمنين (ع) علي الأدب العربي==
لقد دأب الخطباء والمتكلمون العرب ومنذ القرن الأوّل وما تلاه إلى مطالعة خطب أمير المؤمنين (ع) واستعمال بعض مقاطعها ليحسّنوا كلامهم ويجملوه ويهذبوه من كلّ ما يضرّ ببلاغتهم واستعمالاتهم الخاطئة، وليكون ملكة فيما يتفوهون به أمام مخاطبيهم أو يكتبوه لقرائهم<ref>شهيدي، مقدمة نهج البلاغة، صص: ز،ح</ref> ولو لاحظ الباحث ما كُتب من خطب أو رسائل لأدباء عرب بل وشعراء ما بعد الإسلام لأدرك دون أدنى شك أثر خطب الإمام علي (ع) على ما أنشده الشعراء أو نشره الأدباء العرب في أبياتهم أو مدوناتهم <ref>شهيدي، مقدمة نهج البلاغة، ص: ح. للمزيد راجع: مقالة نهج البلاغة و أثره على الأدب العربي ص 119، محمدهادي الأميني، انتشارات نهج البلاغة</ref>
===كلام ابن أبي الحديد===
تحدّث [[ابن أبي الحديد]] كثيراً عن أمير المؤمنين علي (ع) وكان من جملة ما أورده ما يلي: فهو (ع) إمام الفصحاء، وسيد البلغاء، وفي كلامه قيل: دون كلام الخالق، وفوق كلام المخلوقين. ومنه تعلم الناس الخطابة والكتابة.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 1، ص 24</ref>


==الأقراص المدمجة==
==الأقراص المدمجة==
١٢٬٥٢٨

تعديل