الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية الاستعاذة»
لا يوجد ملخص تحرير
Ahmadnazem (نقاش | مساهمات) (+ رده:مقالات جديدة (هاتکت)) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٤: | سطر ١٤: | ||
|معلومات أخرى = | |معلومات أخرى = | ||
}} | }} | ||
'''آية الاستعاذة''' الآية 98 من [[سورة النحل]]، وهي تدل على | '''آية الاستعاذة'''، هي الآية 98 من [[سورة النحل]]، وهي تدل على أن يستعيذ الفرد عند تلاوته [[القرآن الكريم]] ب[[الله تعالى]] من [[الشيطان |الشيطان الرجيم]]، حتى يُحفظ من الزلل والخطأ. «[[الاستعاذة]]» هي أن يستشعر الإنسان في قلبه الرجوع إلى الله تعالى. «الرجيم» وهي بمعنى المطرود، أي: أن الشيطان قد تم طرده من قبل الله تعالى بسبب [[التكبر|التكبّر]] و<nowiki/>[[التعصب]]. | ||
ذهب [[الفقهاء]] وبالاعتماد على هذه [[الآية]] إلى [[المستحب|استحباب]] قول «أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ» عند تلاوة القرآن وافتتاح [[الصلاة]]. وفي بعض [[الأحاديث]] وردت عبارات أخرى للاستعاذة، منها: «أَعُوذُ بِاَللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ». | ذهب [[الفقهاء]] وبالاعتماد على هذه [[الآية]] إلى [[المستحب|استحباب]] قول «أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجِيمِ» عند تلاوة القرآن وافتتاح [[الصلاة]]. وفي بعض [[الأحاديث]] وردت عبارات أخرى للاستعاذة، منها: «أَعُوذُ بِاَللَّهِ السَّمِيعِ الْعَلِيمِ مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ». |