انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معاوية بن أبي سفيان»

ط
imported>Bassam
imported>Bassam
سطر ١٢١: سطر ١٢١:
#نصبه [[يزيد بن معاوية|يزيد]] ابنه حاكماً على الناس من بعده وأخذه [[البيعة]] من [[المسلمين]] بالإجبار والقهر.<ref>الموسوي، موسوعة الأنوار، ج 2، ص 203.</ref>
#نصبه [[يزيد بن معاوية|يزيد]] ابنه حاكماً على الناس من بعده وأخذه [[البيعة]] من [[المسلمين]] بالإجبار والقهر.<ref>الموسوي، موسوعة الأنوار، ج 2، ص 203.</ref>
#قال [[ابن أبي الحديد]]: دعا معاوية [[بسر بن أبي أرطاة]] وكان قاسي القلب فظاً سفاكاً للدماء لا رأفة عنده ولا رحمة، فأمره أن يأخذ طريق [[الحجاز]] و[[المدينة المنورة|المدينة]] و[[مكة]] حتى ينتهي إلى [[اليمن]]، وقال له: لا تنزل على بلد أهله على طاعة [[علي (ع)|علي]] إلا بسطت عليهم لسانك حتى يروا أنهم لا نجاء لهم وأنك محيط بهم، ثم اكفف عنهم وادعهم إلى [[البيعة]] لي فمن أبى فاقتله، واقتل [[شيعة]] [[علي (ع)|علي]] حيث كانوا.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 6.</ref>
#قال [[ابن أبي الحديد]]: دعا معاوية [[بسر بن أبي أرطاة]] وكان قاسي القلب فظاً سفاكاً للدماء لا رأفة عنده ولا رحمة، فأمره أن يأخذ طريق [[الحجاز]] و[[المدينة المنورة|المدينة]] و[[مكة]] حتى ينتهي إلى [[اليمن]]، وقال له: لا تنزل على بلد أهله على طاعة [[علي (ع)|علي]] إلا بسطت عليهم لسانك حتى يروا أنهم لا نجاء لهم وأنك محيط بهم، ثم اكفف عنهم وادعهم إلى [[البيعة]] لي فمن أبى فاقتله، واقتل [[شيعة]] [[علي (ع)|علي]] حيث كانوا.<ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 2، ص 6.</ref>
#نقلت التواريخ أن معاوية بن أبي سفيان قتل جماعة بغير سم وهم: [[حجر بن عدي الكندي|حجر بن عدي]] بعد رفضه البراءة من [[أمير المؤمنين الإمام علي|أمير المؤمنين]] {{ع}}،<ref>ابن عبد البر، الاستيعاب، ج 1، ص 197.</ref> وقتله [[الصحابي]] [[عمرو بن الحمق  الخزاعي]] بالجزيرة، وصلب رأسه، وكان رأسه أول رأس صُلب في [[الإسلام]]، <ref>ابن خياط، تاريخ خليفة بن خياط، ص 153.</ref> وقتله [[محمد بن أبي بكر|محمد بن أبي بكر بن أبي قحافة]]،<ref>ابن أبي عاصم، الأحاد والمثاني،ج 1، ص 471. </ref> وقتله [[محمد بن أبي حذيفة]] بعد أسره،<ref>العسقلاني، الإصابة، ج 7، ص 74.</ref> وقتله [[عبد الرحمن بن عديس البلوي]] وهو من [[الصحابة]] الذين بايعوا [[النبي (ص)|النبي]] {{صل}} تحت [[بيعة الشجرة|الشجرة]].<ref>الحموي، معجم البلدان، ج 2، ص 157.</ref>
#نقلت التواريخ أن معاوية بن أبي سفيان قتل جماعة بغير سم وهم: [[حجر بن عدي الكندي|حجر بن عدي]] بعد رفضه البراءة من [[أمير المؤمنين الإمام علي|أمير المؤمنين]] {{ع}}،<ref>ابن عبد البر، الاستيعاب، ج 1، ص 197.</ref> وقتله [[الصحابي]] [[عمرو بن الحمق  الخزاعي]] بالجزيرة، وصلب رأسه، وكان رأسه أول رأس صُلب في [[الإسلام]]، <ref>ابن خياط، تاريخ خليفة بن خياط، ص 153.</ref> وقتله [[محمد بن أبي بكر|محمد بن أبي بكر بن أبي قحافة]]،<ref>ابن أبي عاصم، الأحاد والمثاني،ج 1، ص 471. </ref> وقتله [[محمد بن أبي حذيفة]] بعد أسره،<ref>ابن حجر العسقلاني، الإصابة، ج 7، ص 74.</ref> وقتله [[عبد الرحمن بن عديس البلوي]] وهو من [[الصحابة]] الذين بايعوا [[النبي (ص)|النبي]] {{صل}} تحت [[بيعة الشجرة|الشجرة]].<ref>الحموي، معجم البلدان، ج 2، ص 157.</ref>
#قال المؤرخون انه اغتال مجموعة من الأشخاص بدس السم إليهم، ومنهم: [[الإمام الحسن (ع)|الإمام الحسن بن علي]] {{ع}}، عبد الرحمن بن خالد بن الوليد، و[[مالك الأشتر|مالك الأشتر النخعي]]،<ref>ابن أبي أصيبعة، عيون الأنباء في طبقات الأطباء، ج 1، صص 171 - 172.</ref> و[[سعد بن أبي وقاص]]، <ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 16، ص 49.</ref>
#قال المؤرخون انه اغتال مجموعة من الأشخاص بدس السم إليهم، ومنهم: [[الإمام الحسن (ع)|الإمام الحسن بن علي]] {{ع}}، عبد الرحمن بن خالد بن الوليد، و[[مالك الأشتر|مالك الأشتر النخعي]]،<ref>ابن أبي أصيبعة، عيون الأنباء في طبقات الأطباء، ج 1، صص 171 - 172.</ref> و[[سعد بن أبي وقاص]]، <ref>ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 16، ص 49.</ref>
#استلحاقه ل[[زياد بن أبيه|زياد بن سمية]] بنسب أبي سفيان.<ref>الموسوي، موسوعة الأنوار ، ج 2، ص 188.</ref>
#استلحاقه ل[[زياد بن أبيه|زياد بن سمية]] بنسب أبي سفيان.<ref>الموسوي، موسوعة الأنوار ، ج 2، ص 188.</ref>
مستخدم مجهول