انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفاروق»

أُضيف ١٬١٥٤ بايت ،  ٢٣ مارس ٢٠١٩
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad
لا ملخص تعديل
imported>Foad
لا ملخص تعديل
سطر ١٦: سطر ١٦:


===روايات أهل السنة===
===روايات أهل السنة===
توجد في بعض الروايات لأهل السنة أشارت أنّ من لُقب الفاروق هو الإمام علي (ع)، ومنها:
*عن [[أبو ذر الغفاري|أبي ذر]] أنه سمع [[رسول الله|رسول اللّه]] (ص) يقول [[علي بن أبي طالب عليه السلام|لعلي بن أبي طالب]]: أنت أوّل من آمن بي، وأنت أوّل من يصافحني يوم القيامة، وأنت الصّدّيق الأكبر، وأنت الفاروق الذي يفرّق بين الحقّ والباطل، وأنت يعسوب المؤمنين، والمال يعسوب الكفار.<ref>ابن عساكر، تاريخ مدينة دمشق، ج 42، ص 42.</ref>
*وروى عن أبي ليلى الغفاري، أنه قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: سيكون بعدي فتنةٌ، فإذا كان ذلك فالزموا علي بن أبي طالب فانّه الفاروق بين الحق والباطل.<ref> المصدر نفسه  ج11 ص612، ورواه محمّد بن رستم في تحفة المحبين بمناقب الخلفاء الراشدين ص189.</ref>.
==روايات أهل السنّة في شأن اللقب==
==روايات أهل السنّة في شأن اللقب==
#وفى كتاب الإصابة : أبو ليلى الغفاري قال : سمعت [[رسول الله]] (ص) : يقول :" ستكون من بعدى فتنة فإذا كان ذلك فألزموا [[علي بن أبي طالب|علي بن أبي طالب]] ، فإنه أول من آمن بى، وأول  من يصافحني يوم القيامة ، وهو [[الصديق الأكبر|الصدّيق الأكبر]] ، وهو فاروق هذه الأمة ، وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين".<ref>ابن حجر، الإصابة، ج 7،ص 294.</ref>
#وفى كتاب الإصابة : أبو ليلى الغفاري قال : سمعت [[رسول الله]] (ص) : يقول :" ستكون من بعدى فتنة فإذا كان ذلك فألزموا [[علي بن أبي طالب|علي بن أبي طالب]] ، فإنه أول من آمن بى، وأول  من يصافحني يوم القيامة ، وهو [[الصديق الأكبر|الصدّيق الأكبر]] ، وهو فاروق هذه الأمة ، وهو يعسوب المؤمنين والمال يعسوب المنافقين".<ref>ابن حجر، الإصابة، ج 7،ص 294.</ref>
مستخدم مجهول