انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البيعة»

أُضيف ٢٥ بايت ،  ١ ديسمبر ٢٠١٨
ط
imported>Ahmadnazem
imported>Ahmadnazem
سطر ٢٨: سطر ٢٨:


==== بيعة الرضوان ====
==== بيعة الرضوان ====
[[ملف:بيعة الرضوان.jpg|تصغير|بيعة الرضوان]]
[[ملف:بيعة الرضوان.jpg|تصغير|آية قرآنية عن بيعة الرضوان]]
ومنها [[بيعة الرضوان]] المعروفة ب[[بيعة الرضوان|بيعة الشجرة]] في السنة السادسة ل[[الهجرة|لهجرة]] في الحديبية. <ref>ابن جرير، تاريخ الطبري، الطبري، ج 2، ص 632-633. </ref> حينما كان [[الرسول الأكرم]]
ومنها [[بيعة الرضوان]] المعروفة ب[[بيعة الرضوان|بيعة الشجرة]] في السنة السادسة ل[[الهجرة|لهجرة]] في الحديبية. <ref>ابن جرير، تاريخ الطبري، الطبري، ج 2، ص 632-633. </ref> حينما كان [[الرسول الأكرم]]
{{صل}} في [[الحديبية]] وأرسل موفداً عنه إلى [[مكة]] يفاوض المكيين ووجد أن المكيين قد تمادوا في غيهم دعا {{صل}} المسلمين كإجراء وقائي رادع ل[[قريش]] كي تكفّ عن غيها وتصلبها وعنادها وامتناعها عن السماح لرسول الله والمسلمين بدخول مكة، بل وحتى عن التفاوض المباشر معه. فكان على [[النبي]] {{صل}} أن يسيطر على الموقف من خلال القيام بإجراء وقائي يظهر فيه قوّة واستقامة وتفاني المسلمين في الدفاع عن حقّهم المشروع الذي يمنعون عنه. <ref>انظر: فرحان، عدنان، دروس في السيرة النبوية، العهد المدني، القسم الثاني، ص 62-63.</ref>
{{صل}} في [[الحديبية]] وأرسل موفداً عنه إلى [[مكة]] يفاوض المكيين ووجد أن المكيين قد تمادوا في غيهم دعا {{صل}} المسلمين كإجراء وقائي رادع ل[[قريش]] كي تكفّ عن غيها وتصلبها وعنادها وامتناعها عن السماح لرسول الله والمسلمين بدخول مكة، بل وحتى عن التفاوض المباشر معه. فكان على [[النبي]] {{صل}} أن يسيطر على الموقف من خلال القيام بإجراء وقائي يظهر فيه قوّة واستقامة وتفاني المسلمين في الدفاع عن حقّهم المشروع الذي يمنعون عنه. <ref>انظر: فرحان، عدنان، دروس في السيرة النبوية، العهد المدني، القسم الثاني، ص 62-63.</ref>
مستخدم مجهول