مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمام علي الرضا عليه السلام»
←السيرة الرضوية
imported>Ahmadnazem |
imported>Ahmadnazem |
||
سطر ١٣٧: | سطر ١٣٧: | ||
|class = <!-- Advanced users only. See the "Custom classes" section below. --> | |class = <!-- Advanced users only. See the "Custom classes" section below. --> | ||
|title = <small>قال الإمام الرضا (ع):</small> | |title = <small>قال الإمام الرضا (ع):</small> | ||
|quote = | |quote = '''لَا تَدَعُوا الْعَمَلَ الصَّالِحَ وَالِاجْتِهَادَ فِي الْعِبَادَةِ اتِّكَالًا عَلَى حُبِ آلِ مُحَمَّدٍ (ع) وَلَا تَدَعُوا حُبَّ آلِ مُحَمَّدٍ (ع) وَالتَّسْلِيمَ لِأَمْرِهِمُ اتِّكَالًا عَلَى الْعِبَادَةِ فَإِنَّهُ لَا يُقْبَلُ أَحَدُهُمَا دُونَ الْآخَرِ.''' | ||
|source = <small>المجلسي، بحار الأنوار،ج 75، ص 348.</small> | |source = <small>المجلسي، بحار الأنوار،ج 75، ص 348.</small> | ||
|align = left | |align = left | ||
سطر ١٥٤: | سطر ١٥٤: | ||
|sstyle = | |sstyle = | ||
}} | }} | ||
السيرة التربوية: أكدت السيرة الرضوية على دور الأسرة في تربية الأولاد، ومن النقاط التي ورد فيها ضرورة اختيار الزوجة الصالحة،<ref>الكليني، الكافي، 1363 ش، ج 5، ص327.</ref> والاعتناء بالأيام التي المرأة فيها حامل،<ref>الكليني، الكافي، 1363 ش، ج 6، ص23</ref> وتسمية الأولاد،<ref>الكليني، الكافي، 1363 ش، ج 6، ص19</ref> وتكريمهم،<ref>النوري مستدرك الوسائل، 1408 هـ، ج 15، ص170.</ref> وللإمام الرضا (ع) اهتمام بالغ بمجالسة أقربائه، وبناء عليه كلما سنحت له فرصة يجمع أقرباؤه الصغير منهم والكبير، ويجلس، ويتكلم معهم.<ref>شيخ الصدوق، عيون أخبار الرضا، 1378 هـ، ج 2، ص159.</ref> | السيرة التربوية: أكدت السيرة الرضوية على دور الأسرة في تربية الأولاد، ومن النقاط التي ورد فيها ضرورة اختيار الزوجة الصالحة،<ref>الكليني، الكافي، 1363 ش، ج 5، ص327.</ref> والاعتناء بالأيام التي المرأة فيها حامل،<ref>الكليني، الكافي، 1363 ش، ج 6، ص23</ref> وتسمية الأولاد،<ref>الكليني، الكافي، 1363 ش، ج 6، ص19</ref> وتكريمهم،<ref>النوري مستدرك الوسائل، 1408 هـ، ج 15، ص170.</ref> وللإمام الرضا (ع) اهتمام بالغ بمجالسة أقربائه، وبناء عليه كلما سنحت له فرصة يجمع أقرباؤه الصغير منهم والكبير، ويجلس، ويتكلم معهم.<ref>شيخ الصدوق، عيون أخبار الرضا، 1378 هـ، ج 2، ص159.</ref> | ||