انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حكم الجهاد»

ط
سطر ٢٤: سطر ٢٤:
*فتوى الجهاد لمواجهة الهجوم الوهابي على العتبات: بحسب النقل التاريخي أن فتوى الشيخ جعفر كاشف الغطاء ومعه مائتي فقيه ومجتهد في مواجهة الهجمات الوهابية على النجف وكربلاء سنة 1217هـ، تمكنت من إبعاد الوهابيين.<ref>آل محبوبة، ماضي النجف وحاضرها، ج1، ص326.</ref>
*فتوى الجهاد لمواجهة الهجوم الوهابي على العتبات: بحسب النقل التاريخي أن فتوى الشيخ جعفر كاشف الغطاء ومعه مائتي فقيه ومجتهد في مواجهة الهجمات الوهابية على النجف وكربلاء سنة 1217هـ، تمكنت من إبعاد الوهابيين.<ref>آل محبوبة، ماضي النجف وحاضرها، ج1، ص326.</ref>
*فتوى الجهاد ضد إسرائيل: أصدر فقهاء مثل محمد حسين كاشف الغطاء،<ref>[http://okhowah.com/fa/13440 «ضد صهیونیسم، مدافع فلسطین مختصری از علامه کاشف الغطاء»]، مجله الکترونیکی اخوت اسلامی.</ref> والسيد حسين البروجردي،<ref>أباذري، آیت‌الله بروجردی آیت اخلاص، ص117.</ref> والإمام الخميني،<ref>الخميني، صحيفة الإمام، ج2، ص199.</ref> فتاوى بوجوب الدفاع عن الشعب الفلسطيني. وأصدر عبد الكريم الزنجاني، أحد فقهاء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجری، فتوى بالجهاد ضد إسرائيل بعد إعلان قيام دولة إسرائيل، والحرب بين إسرائيل والعرب سنة 1948م.<ref>سرحدي، «[https://www.iichs.ir/fa/article/21543 علمایی که نسبت به مسئله فلسطین واکنش نشان دادند]»، پژوهشکده تاریخ معاصر.</ref>
*فتوى الجهاد ضد إسرائيل: أصدر فقهاء مثل محمد حسين كاشف الغطاء،<ref>[http://okhowah.com/fa/13440 «ضد صهیونیسم، مدافع فلسطین مختصری از علامه کاشف الغطاء»]، مجله الکترونیکی اخوت اسلامی.</ref> والسيد حسين البروجردي،<ref>أباذري، آیت‌الله بروجردی آیت اخلاص، ص117.</ref> والإمام الخميني،<ref>الخميني، صحيفة الإمام، ج2، ص199.</ref> فتاوى بوجوب الدفاع عن الشعب الفلسطيني. وأصدر عبد الكريم الزنجاني، أحد فقهاء الشيعة في القرن الرابع عشر الهجری، فتوى بالجهاد ضد إسرائيل بعد إعلان قيام دولة إسرائيل، والحرب بين إسرائيل والعرب سنة 1948م.<ref>سرحدي، «[https://www.iichs.ir/fa/article/21543 علمایی که نسبت به مسئله فلسطین واکنش نشان دادند]»، پژوهشکده تاریخ معاصر.</ref>
[[ملف:کتاب رسایل و فتاوای جهادی.jpg|تصغير|353x353px]]
[[ملف:کتاب رسایل و فتاوای جهادی.jpg|تصغير|150px|رسائل وفتاوى الجهاد كتبها محمد حسن رجبي]]
*بعد أن سيطر تنظيم داعش على بعض المناطق الغربية والشمالية من العراق سنة 2014م، وكان يتقدم نحو مناطق أخرى، أصدر السيد علي السيستاني فتوى الجهاد لمواجهة تقدم داعش.<ref>حطاب، «توظيف الحشد الشعبي في المدرك السياسي العراقي»، ص107 ـ 108.</ref> وبحسب هذه الفتوى، فعلى المواطنين العراقيين الذين لديهم القدرة على حمل السلاح وقتال الإرهابيين يجب عليهم كفائيًا الدفاع عن البلاد والوطن والمقدسات والانضمام إلى القوات العسكرية.<ref>حطاب، «توظيف الحشد الشعبي في المدرك السياسي العراقي»، ص107 ـ 108.</ref>
*بعد أن سيطر تنظيم داعش على بعض المناطق الغربية والشمالية من العراق سنة 2014م، وكان يتقدم نحو مناطق أخرى، أصدر السيد علي السيستاني فتوى الجهاد لمواجهة تقدم داعش.<ref>حطاب، «توظيف الحشد الشعبي في المدرك السياسي العراقي»، ص107 ـ 108.</ref> وبحسب هذه الفتوى، فعلى المواطنين العراقيين الذين لديهم القدرة على حمل السلاح وقتال الإرهابيين يجب عليهم كفائيًا الدفاع عن البلاد والوطن والمقدسات والانضمام إلى القوات العسكرية.<ref>حطاب، «توظيف الحشد الشعبي في المدرك السياسي العراقي»، ص107 ـ 108.</ref>


confirmed، movedable، templateeditor
٨٬٣٢٣

تعديل