الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وصية الإمام الحسين (ع) لمحمد بن الحنفية»

===جدول تطبيقي گزارش‌هاي وصيت‌نامه===

{| class="wikitable"

|-

|الفتوح<ref>ابن أعثم الكوفي، الفتوح، ج5، ص21.</ref>

|<small>مكتوب،‌ محمد بن حنفيه</small>

|<small>فمن قبلني بقبول الحق فاللّه أولى بالحق، ومن ردّ عليّ هذا أصبر حتى يقضي [اللّه] بيني وبين القوم بالحق ويحكم بيني وبينهم [بالحق] وهو خير الحاكمين</small>

|-

|نزهة الابصار<ref>الطبري المامطيري، نزهة الأبصار ومحاسن الآثار، ص40.</ref> ومناقب آل ابيطالب<ref>ابن شهر آشوب المازندراني، مناقب آل أبي طالب(ع)، ج4، ص89.</ref>

|<small>شفاهي، ابن‌عباس</small>

|<small>أسير بسيرة جدّي وسيرة أبي عليّ بن أبي طالب</small>

|<small>فمن قبلني بقبول الحقّ فاللّه أولى بالحقّ‌، وهو أحكم الحاكمين</small>

|مقتل خوارزمي<ref>الخوارزمي، مقتل الحسين(ع)، ج1، ص273.</ref>

|<small>مكتوب، محمد بن حنفيه</small>

|<small>فمن قبلني بقبول الحق، فاللّه أولى بالحقّ‌، ومن ردّ عليّ‌ هذا، صبرت حتّى يقضي اللّه بيني وبين القوم بالحقّ‌، ويحكم بيني وبينهم، وهو خير الحاكمين</small>

|-

|تسلية المجالس<ref>الحسيني الموسوي، تسلية المجالس وزينة المجالس، ج2، ص160-161.</ref> وبحارالانوار<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج44، ص330.</ref>

|<small>مكتوب، محمد بن حنفيه</small>

|<small>فمن قبلني بقبول الحقّ فاللّه أولى بالحقّ، ومن ردّ عليّ هذا أصبر حتى يقضي اللّه بيني وبين القوم بالحقّ [و يحكم بيني وبينهم‏] وهو خير الحاكمين</small>

|}

==مؤيدات روائية==

هناك في الروايات ما يؤيد مضمون وصية الإمام الحسين لمحمد الحنفية، وقد اعتبرها الباحثون شاهدة على صدور هذه الوصية من الإمام الحسين.<ref>مروجي الطبسي، [https://iqna.ir/fa/news/3842167/%D9%86%D9%82%D8%AF%DB%8C-%D8%A8%D8%B1-%D8%B3%D8%AE%D9%86%D8%A7%D9%86-%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84-%D8%AC%D8%B9%D9%81%D8%B1%DB%8C%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%87-%D9%88%D8%B5%DB%8C%D8%AA%E2%80%8C%D9%86%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A7%D9%85%D8%A7%D9%85-%D8%AD%D8%B3%DB%8C%D9%86%D8%B9-%D8%A8%D9%87-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%AD%D9%86%D9%81%DB%8C%D9%87 «نقدي بر سخنان رسول جعفريان درباره وصيت‌نامه امام حسين(ع) به محمد حنفيه»]، وكالة إيكنا للأنباء.</ref> كما ذهب الحسيني الحائري في كتابه تسلية المجالس إلى موافقة مضمونها مع كلمات أمير المؤمنين في نهج البلاغة.<ref>الحسيني الموسوي، تسلية المجالس وزينة المجالس، ج2، ص161-162.</ref> وفيما يلي نشير إلى فقرات من الوصية وما يشابهها في روايات أخرى: