انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الزبور»

سطر ١: سطر ١:
[[ملف:Zaboor.jpg|تصغير|الصفحة الأولى من كتاب الزبور الذي نشر في لبنان، سنة 1797.]]
[[ملف:Zaboor.jpg|تصغير|الصفحة الأولى من كتاب الزبور الذي نشر في لبنان، سنة 1797.]]


'''الزبور'''، كتاب سماوي نزل على [[النبي داوود (ع)|النبي داوود]]، وهو خالٍ من [[الأحكام الشرعية|الأحكام]] والتشريعات، ولكنه مليء بالنصائح و<nowiki/>[[الدعاء|الأدعية]] و<nowiki/>[[المناجيات]]. وفقاً لبعض آيات [[القرآن]]، كان النبي داود أفضل من كثير من [[الأنبياء]] لنزول الزبور عليه، وفقاً لبعض [[الحديث|الأحاديث]]، فإن الزبور من و<nowiki/>[[دائع الإمامة]] وقد ذكر فيه [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي محمد]].
'''الزبور'''، كتاب سماوي نزل على [[النبي داوود (ع)|النبي داوود]]، وهو خالٍ من [[الأحكام الشرعية|الأحكام]] والتشريعات، ولكنه مليء بالنصائح و<nowiki/>[[الدعاء|الأدعية]] و<nowiki/>[[المناجيات]]. وفقاً لبعض آيات [[القرآن]]، كان النبي داود أفضل من كثير من [[الأنبياء]] لنزول الزبور عليه، وفقاً لبعض [[الحديث|الأحاديث]]، فإن الزبور من [[ودائع الإمامة]] وقد ذكر فيه [[محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله|النبي محمد]].


وفقاً لبعض المحققين، فإن الزبور موجود في [[العهد القديم]] هو نفسه زبور النبي داوود الذي لم يسلم من [[تحريف الكتب السماوية|التحريف]]. وتعتبر مزامير [[التوراة]] من أوثق المصادر الدينية والثقافية لدى [[اليهود]]. من بين خمسة كتب و150 مزموراً، 73 منها منسوبة إلى النبي داود. قيل أن مضمون [[الآية 105 من سورة الأنبياء]] هو [[اقتباس القرآن|الاقتباس]] المباشر الوحيد للقرآن من التوراة، والذي لا يزال موجوداً في الزبور.
وفقاً لبعض المحققين، فإن الزبور موجود في [[العهد القديم]] هو نفسه زبور النبي داوود الذي لم يسلم من [[تحريف الكتب السماوية|التحريف]]. وتعتبر مزامير [[التوراة]] من أوثق المصادر الدينية والثقافية لدى [[اليهود]]. من بين خمسة كتب و150 مزموراً، 73 منها منسوبة إلى النبي داود. قيل أن مضمون [[الآية 105 من سورة الأنبياء]] هو [[اقتباس القرآن|الاقتباس]] المباشر الوحيد للقرآن من التوراة، والذي لا يزال موجوداً في الزبور.
١٢٬٧٢٦

تعديل