١١٬٨٥٤
تعديل
Ahmadnazem (نقاش | مساهمات) |
Ahmadnazem (نقاش | مساهمات) |
||
سطر ٨: | سطر ٨: | ||
هناك اختلاف في تعيين المراد من ذبيح الله، وقد خصص [[العلامة المجلسي]] عدّة صفحات في المجلد الثاني عشر من [[بحار الأنوار]] للبحث في «تعيين الذبيح»، حيث جمع الروايات المتعرضة لهذه المسألة، وذكر أدلة القائلين بأنّ المراد من الذبيح هو [[النبي إسماعيل (ع)|إسماعيل]] أو [[النبي إسحاق (ع)|إسحاق]].<ref>العلامة المجلسي، بحار الأنوار، ج12، ص132 - 137</ref> | هناك اختلاف في تعيين المراد من ذبيح الله، وقد خصص [[العلامة المجلسي]] عدّة صفحات في المجلد الثاني عشر من [[بحار الأنوار]] للبحث في «تعيين الذبيح»، حيث جمع الروايات المتعرضة لهذه المسألة، وذكر أدلة القائلين بأنّ المراد من الذبيح هو [[النبي إسماعيل (ع)|إسماعيل]] أو [[النبي إسحاق (ع)|إسحاق]].<ref>العلامة المجلسي، بحار الأنوار، ج12، ص132 - 137</ref> | ||
== | == قصة الذبح== | ||
{{مفصلة|ذبح إسماعيل}} | {{مفصلة|ذبح إسماعيل}} | ||
بحسب ما ورد في [[القرآن الكريم|القرآن]] رأى [[النبي إبراهيم عليه السلام|النبي إبراهيم]] في المنام أنه يذبح ابنه، فاطلعه على ذلك، فقال له ولده: افعل ما تؤمر، فعندما أراد إبراهيم أن ينفّذ أمر الله سمع من ينادي: {{قرآن|يَا إِبْرَاهِيمُ • قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ • إِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلاَءُ الْمُبِينُ}}<ref>سورة الصافات، الآيات 101 - 108</ref> | بحسب ما ورد في [[القرآن الكريم|القرآن]] رأى [[النبي إبراهيم عليه السلام|النبي إبراهيم]] في المنام أنه يذبح ابنه، فاطلعه على ذلك، فقال له ولده: افعل ما تؤمر، فعندما أراد إبراهيم أن ينفّذ أمر الله سمع من ينادي: {{قرآن|يَا إِبْرَاهِيمُ • قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ • إِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلاَءُ الْمُبِينُ}}<ref>سورة الصافات، الآيات 101 - 108</ref> |
تعديل