انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ذبيح الله»

أُزيل ٢٥ بايت ،  ٩ أغسطس ٢٠٢٣
سطر ٨: سطر ٨:
هناك اختلاف في تعيين المراد من ذبيح الله، وقد خصص [[العلامة المجلسي]] عدّة صفحات في المجلد الثاني عشر من [[بحار الأنوار]] للبحث في «تعيين الذبيح»، حيث جمع الروايات المتعرضة لهذه المسألة، وذكر أدلة القائلين بأنّ المراد من الذبيح هو [[النبي إسماعيل (ع)|إسماعيل]] أو [[النبي إسحاق (ع)|إسحاق]].<ref>العلامة المجلسي، بحار الأنوار، ج12، ص132 - 137</ref>
هناك اختلاف في تعيين المراد من ذبيح الله، وقد خصص [[العلامة المجلسي]] عدّة صفحات في المجلد الثاني عشر من [[بحار الأنوار]] للبحث في «تعيين الذبيح»، حيث جمع الروايات المتعرضة لهذه المسألة، وذكر أدلة القائلين بأنّ المراد من الذبيح هو [[النبي إسماعيل (ع)|إسماعيل]] أو [[النبي إسحاق (ع)|إسحاق]].<ref>العلامة المجلسي، بحار الأنوار، ج12، ص132 - 137</ref>


== معنى الذبيح و قصة الذبح==
== قصة الذبح==
{{مفصلة|ذبح إسماعيل}}
{{مفصلة|ذبح إسماعيل}}
بحسب ما ورد في [[القرآن الكريم|القرآن]] رأى [[النبي إبراهيم عليه السلام|النبي إبراهيم]] في المنام أنه يذبح ابنه، فاطلعه على ذلك، فقال له ولده: افعل ما تؤمر، فعندما أراد إبراهيم أن ينفّذ أمر الله سمع من ينادي: {{قرآن|يَا إِبْرَاهِيمُ • قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ • إِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلاَءُ الْمُبِينُ}}<ref>سورة الصافات، الآيات 101 - 108</ref>
بحسب ما ورد في [[القرآن الكريم|القرآن]] رأى [[النبي إبراهيم عليه السلام|النبي إبراهيم]] في المنام أنه يذبح ابنه، فاطلعه على ذلك، فقال له ولده: افعل ما تؤمر، فعندما أراد إبراهيم أن ينفّذ أمر الله سمع من ينادي: {{قرآن|يَا إِبْرَاهِيمُ • قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ • إِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلاَءُ الْمُبِينُ}}<ref>سورة الصافات، الآيات 101 - 108</ref>
١١٬٨٥٤

تعديل