انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السفياني»

أُضيف ٢٠ بايت ،  ٢٩ يوليو ٢٠٢١
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٣٨: سطر ٣٨:
وروي عن [[الإمام الباقر عليه السلام|الإمام الباقر]] {{ع}} أنه قال: «كأني بالسفياني- أو بصاحب السفياني- قد طرح رحله في رحبتكم [[الكوفة|بالكوفة]]، فنادى مناديه: من جاء برأس (من) شيعة علي {{ع}} فله ألف درهم، فيثب الجار على جاره، ويقول هذا منهم، فيضرب عنقه، ويأخذ ألف درهم ! أما إن إمارتكم يومئذ لاتكون إلا لأولاد البغايا».<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 52، ص 215.</ref>
وروي عن [[الإمام الباقر عليه السلام|الإمام الباقر]] {{ع}} أنه قال: «كأني بالسفياني- أو بصاحب السفياني- قد طرح رحله في رحبتكم [[الكوفة|بالكوفة]]، فنادى مناديه: من جاء برأس (من) شيعة علي {{ع}} فله ألف درهم، فيثب الجار على جاره، ويقول هذا منهم، فيضرب عنقه، ويأخذ ألف درهم ! أما إن إمارتكم يومئذ لاتكون إلا لأولاد البغايا».<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 52، ص 215.</ref>


==هلاكه==
==هلاكه في البيداء==
روي عن [[أمير المؤمنين]] {{عليه السلام}}إنه قال: «إذا كان ذلك خرج السفياني، فيملك قدر حمل امرأة تسعة أشهر، يخرج بالشام، فينقاد له أهل الشام إلّا طوائف من المقيمين على الحق، يعصمهم الله{{عز وجل}} من الخروج معه، ويأتي المدينة بجيش جرار، حتى إذا انتهى إلى بيداء المدينة، خسف الله به، وذلك قول الله في كتابه {{قرآن|وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ}}».<ref>الصدر، تاريخ الغيبة الكبرى، ج 2، ص 684.</ref>
روي عن [[أمير المؤمنين]] {{عليه السلام}}إنه قال: «إذا كان ذلك خرج السفياني، فيملك قدر حمل امرأة تسعة أشهر، يخرج بالشام، فينقاد له أهل الشام إلّا طوائف من المقيمين على الحق، يعصمهم الله{{عز وجل}} من الخروج معه، ويأتي المدينة بجيش جرار، حتى إذا انتهى إلى بيداء المدينة، خسف الله به، وذلك قول الله في كتابه {{قرآن|وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ}}».<ref>الصدر، تاريخ الغيبة الكبرى، ج 2، ص 684.</ref>


مستخدم مجهول