انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السفياني»

أُزيل ٩٠٩ بايت ،  ٢٩ يوليو ٢٠٢١
imported>Alkazale
imported>Alkazale
سطر ٣٧: سطر ٣٧:


وروي عن [[الإمام الباقر عليه السلام|الإمام الباقر]] {{ع}} أنه قال: «كأني بالسفياني- أو بصاحب السفياني- قد طرح رحله في رحبتكم [[الكوفة|بالكوفة]]، فنادى مناديه: من جاء برأس (من) شيعة علي {{ع}} فله ألف درهم، فيثب الجار على جاره، ويقول هذا منهم، فيضرب عنقه، ويأخذ ألف درهم ! أما إن إمارتكم يومئذ لاتكون إلا لأولاد البغايا».<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 52، ص 215.</ref>
وروي عن [[الإمام الباقر عليه السلام|الإمام الباقر]] {{ع}} أنه قال: «كأني بالسفياني- أو بصاحب السفياني- قد طرح رحله في رحبتكم [[الكوفة|بالكوفة]]، فنادى مناديه: من جاء برأس (من) شيعة علي {{ع}} فله ألف درهم، فيثب الجار على جاره، ويقول هذا منهم، فيضرب عنقه، ويأخذ ألف درهم ! أما إن إمارتكم يومئذ لاتكون إلا لأولاد البغايا».<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 52، ص 215.</ref>
==رايته==
بعد أن يتمكن السفياني من تأمين الجبهة الداخلية والسيطرة على المناطق التي يحتلها يقوم بتشكيل فرقتين من الجيش، فيجعل رايتهم حمراء، وقيل خضراء. يوجّه الأولى لاحتلال العراق والأخرى لاحتلال الحجاز.{{بحاجة لمصدر}}
وهذا ما أشارت إليه بعض المصادر الحديثية، كما في [[بحار الأنوار (كتاب)|البحار]] عن [[أمير المؤمنين]] {{ع}}: «وخروجُ السُّفيانيِّ برايةٍ حَمْرَاءَ أَميرُها رجلٌ من [[بني كلب]]‏».<ref>المجلسي، بحار الأنوار، ج 52، ص 273.</ref> واختياره للّون الأحمر يكشف عن تعطش الرجل للدماء وحبّ الهيمنة على البلدان.


==هلاكه==
==هلاكه==
مستخدم مجهول