انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية النفس المطمئنة»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
لا ملخص تعديل
سطر ٢: سطر ٢:
|مستخدم = Ahmadnazem
|مستخدم = Ahmadnazem
| تاريخ = ١٤ ربيع الأول
| تاريخ = ١٤ ربيع الأول
}}
{{صندوق معلومات آية
|صورة =آیه_نفس_مطمئنه.jpg
|عنوان صورة=آية النفس المطمئنة مكتوبة على شباك [[مذبح الإمام الحسين]]{{ع}}
|عنوان الآية= آية النفس المطمئنة
|رقم الآية= 27 - 30
|في سورة= [[سورة الفجر|الفجر]]
|في جزء= 30
|رقم الصفحة =
|شأن النزول =
|مكان النزول=[[مكة]]
|الموضوع= [[النفس المطمئنة]]
|آيات ذات صلة =
|معلومات أخرى =
}}
}}
'''آية النَفْس المُطمئِنّة''' أو '''آيات النفس المطمئنّة،''' هي الآيات الأربعة الأخيرة في سورة الفجر، والتي ذكرت عدّة مواصفات للنفس المطمئنة، وبشّرت من يملك هذه النفس.  
'''آية النَفْس المُطمئِنّة''' أو '''آيات النفس المطمئنّة،''' هي الآيات الأربعة الأخيرة في سورة الفجر، والتي ذكرت عدّة مواصفات للنفس المطمئنة، وبشّرت من يملك هذه النفس.  
سطر ٢٥: سطر ٣٩:


==تفسيرها==
==تفسيرها==
[[ملف:فادخلي في عبادي و ادخلي جنتي سوره فجر.jpg|تصغير|]]
[[ملف:فادخلی فی عبادی و ادخلی جنتی سوره فجر.jpg|تصغير|]]
يرى المفسرون أنّ المراد من النفس المطمئنة في آية 27  من سورة الفجر هو المؤمنون الذين بلغوا مرتبة اليقين والطمأنينة؟؟؟، ولا يدخل إيمانهم شك وريب.<ref> براي نمونه نگاه كنيد به طبرسي، مجمع‌البيان، 1372ش، ج10، ص742؛ مكارم شيرازي، تفسير نمونه، 1374ش، ج26، ص475-477.</ref> ويقول العلامة الطباطبائي أنّ النفس المطمئنة هي إنسان حصل على الطمأنينة بالاعتماد على الله، ورضي برضا الله، حيث لا يؤثر عليه صعوبات الحياة، فمثل هذا الإنسان يعيش عبودية كاملة ولا ينحرف عن الصراط المستقيم.<ref>طباطبايي، الميزان، 1417ق، ج20، ص2۸5.</ref> ويرى صاحب تفسير مجمع البيان أن النفس المطمئنة اطمئنت في ظل الإيمان بالله، و بلغت مرحلة اليقين، وتصدّق بالثواب والبعث في القيامة.<ref>طبرسي، مجمع البيان، 1372ش، ج10، ص742.</ref> واعتبر الإمام الخميني أن النفس المطمئنة هي نفس لا سؤال؟؟ لها.<ref> امام خميني، صحيفه امام، 137۸ش، ج14، ص206.</ref>
يرى المفسرون أنّ المراد من النفس المطمئنة في آية 27  من سورة الفجر هو المؤمنون الذين بلغوا مرتبة اليقين والطمأنينة؟؟؟، ولا يدخل إيمانهم شك وريب.<ref> براي نمونه نگاه كنيد به طبرسي، مجمع‌البيان، 1372ش، ج10، ص742؛ مكارم شيرازي، تفسير نمونه، 1374ش، ج26، ص475-477.</ref> ويقول العلامة الطباطبائي أنّ النفس المطمئنة هي إنسان حصل على الطمأنينة بالاعتماد على الله، ورضي برضا الله، حيث لا يؤثر عليه صعوبات الحياة، فمثل هذا الإنسان يعيش عبودية كاملة ولا ينحرف عن الصراط المستقيم.<ref>طباطبايي، الميزان، 1417ق، ج20، ص2۸5.</ref> ويرى صاحب تفسير مجمع البيان أن النفس المطمئنة اطمئنت في ظل الإيمان بالله، و بلغت مرحلة اليقين، وتصدّق بالثواب والبعث في القيامة.<ref>طبرسي، مجمع البيان، 1372ش، ج10، ص742.</ref> واعتبر الإمام الخميني أن النفس المطمئنة هي نفس لا سؤال؟؟ لها.<ref> امام خميني، صحيفه امام، 137۸ش، ج14، ص206.</ref>


مستخدم مجهول