انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الثقل الأكبر»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ٨: سطر ٨:
وضعت هذه العلامة في تاريخ  <big>'''{{{1}}}  {{{12}}}  {{{2020}}}''' </big>من قبل المستخدم:'''{{{اسم المستخدم}}}''' .يمكنك تعديل هذه المقالة وإزالة هذه العلامة في حال مرور أكثر من عشرين يوما من هذا التاريخ.</div>
وضعت هذه العلامة في تاريخ  <big>'''{{{1}}}  {{{12}}}  {{{2020}}}''' </big>من قبل المستخدم:'''{{{اسم المستخدم}}}''' .يمكنك تعديل هذه المقالة وإزالة هذه العلامة في حال مرور أكثر من عشرين يوما من هذا التاريخ.</div>
}}
}}
'''الثقل الأكبر،''' من أوصاف [[النبي (ص)]] [[القرآن الكريم|للقرآن]]، وذكره (ص) في حديث الثقلين.<ref>ابن منظور، لسان العرب، 1414 هـ، ج11، ص85 (ذيل كلمة ثقل).</ref> الثقل هو الحمل الثقيل، وورد بمعنى الشيء النفيس والمصون،<ref>الفيروزآبادي، القاموس المحيط، 1426 هـ، ص972 (ذيل كلمة ثقل).</ref>  وذكر العالم اللغوي في القرن التاسع أن لفظ الثقلين في حديث الثقلين مأخوذ من الثقل.<ref> الفيروزآبادي، القاموس المحيط، 1426 هـ، ص972 (ذيل كلمة ثقل).</ref>
'''الثقل الأكبر،''' من الأوصاف التي استخدامها [[النبي]] {{صل}} [[القرآن|للقرآن]]، وقد ورد ذلك في [[حديث الثقلين]].<ref>ابن منظور، لسان العرب، 1414 هـ، ج11، ص85. (ذيل كلمة ثقل).</ref> الثقل هو الحمل الثقيل، وورد بمعنى الشيء النفيس والمصون،<ref>الفيروزآبادي، القاموس المحيط، 1426 هـ، ص972. (ذيل كلمة ثقل).</ref>  وذكر الفيروزآبادي في القاموس المحيط أنّ لفظ الثقلين في حديث الثقلين مأخوذ من الثقل.<ref> الفيروزآبادي، القاموس المحيط، 1426 هـ، ص972. (ذيل كلمة ثقل).</ref>


بناء على ما ورد في الحديث  الثقلين أن النبي وصف القرآن بالثقل الأكبر، [[العترة|والعترة]] [[الثقل الأصغر|بالثقل الأصغر]]، وقال أن أمته لا تضل أبدا ما دامت متمسكة بهما،<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج1، ص5.</ref> كما أورد ذلك في [[الخطبة الغديرية]] حيث عرّف [[القرآن]] بالثقل الأكبر، و[[علي(ع)|عليا (ع)]] وأولاده الطاهرين بالثقل الأصغر.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص112؛ ابن طاووس، إقبال الأعمال، 1409 هـ، ج1، ص456.</ref>  
بناء على ما ورد في الحديث  الثقلين أن النبي وصف القرآن بالثقل الأكبر، [[العترة|والعترة]] [[الثقل الأصغر|بالثقل الأصغر]]، وقال أن أمته لا تضل أبدا ما دامت متمسكة بهما،<ref>العياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج1، ص5.</ref> كما أورد ذلك في [[الخطبة الغديرية]] حيث عرّف [[القرآن]] بالثقل الأكبر، و[[علي(ع)|عليا (ع)]] وأولاده الطاهرين بالثقل الأصغر.<ref>اليعقوبي، تاريخ اليعقوبي، ج2، ص112؛ ابن طاووس، إقبال الأعمال، 1409 هـ، ج1، ص456.</ref>  
مستخدم مجهول