انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
سطر ١٣: سطر ١٣:
| 3||وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْ‌ضِ...||[[سورة النور|النور]] 55||قال الطوسي نقلا عن أهل البيت (ع) أن الآية تتحدث عن مهدي آل محمد (ع).<ref> طوسي، التبيان، دار احياء التراث العربي، ج 7، ص 457.</ref>
| 3||وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْ‌ضِ...||[[سورة النور|النور]] 55||قال الطوسي نقلا عن أهل البيت (ع) أن الآية تتحدث عن مهدي آل محمد (ع).<ref> طوسي، التبيان، دار احياء التراث العربي، ج 7، ص 457.</ref>
|-
|-
| 4||ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَ‌يْبَ ۛ فِيهِ ۛهُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَ‌زَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ... ||[[سورة البقرة|البقرة]] 1-3||ورد في بعض روايات الأئمة (ع) أن الغيب فسّر بالحجة الغائب.<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 1، ص 18.</ref>  
| 4||ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَ‌يْبَ ۛ فِيهِ ۛهُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَ‌زَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ... ||[[سورة البقرة|البقرة]] 1-3||ورد في بعض روايات الأئمة (ع) أن الغيب فسّر بالحجة الغائب.<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 1، ص 18.</ref>  


|-
|-
| 5|| ...  أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا ۚ...||البقرة 148||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الآية نزلت في القائم وأصحابه، وأنهم يجتمعون في ساعة واحدة.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، 313.</ref>
| 5|| ...  أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا ۚ...||البقرة 148||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الآية نزلت في القائم وأصحابه، وأنهم يجتمعون في ساعة واحدة.<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، 313.</ref>


|-
|-
| 6|| وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... ||البقرة 155||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.<ref>مجلسي، بحار الانوار، 1403ق، ج 52، ص 229.</ref>
| 6|| وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... ||البقرة 155||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.<ref>مجلسي، بحار الانوار، 1403 هـ، ج 52، ص 229.</ref>
|-
|-
| 7|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُ‌وا وَصَابِرُ‌وا وَرَ‌ابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 200|| ورد عن الإمام الباقر (ع) قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".<ref> النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 199.</ref>
| 7|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُ‌وا وَصَابِرُ‌وا وَرَ‌ابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 200|| ورد عن الإمام الباقر (ع) قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".<ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 199.</ref>
|-
|-
| 8|| وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّ‌سُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَ‌فِيقًا ||[[سورة النساء|النساء]] 69||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 1، ص 142-143.</ref>
| 8|| وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّ‌سُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَ‌فِيقًا ||[[سورة النساء|النساء]] 69||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 1، ص 142-143.</ref>
|-
|-
| 9||هُوَ الَّذِي أَرْ‌سَلَ رَ‌سُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَ‌هُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُشْرِ‌كُونَ ||[[سورة التوبة|التوبة]] 33{{-}}[[سورة الصف|الصف]] 9|| يصبح الإسلام في دولة الإمام المهدي عالميا.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415ق، ج 2، ص 338.</ref>
| 9||هُوَ الَّذِي أَرْ‌سَلَ رَ‌سُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَ‌هُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُشْرِ‌كُونَ ||[[سورة التوبة|التوبة]] 33{{-}}[[سورة الصف|الصف]] 9|| يصبح الإسلام في دولة الإمام المهدي عالميا.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 2، ص 338.</ref>
|-
|-
| 10|| وَذَكِّرْ‌هُم بِأَيَّامِ اللَّـهِ ||[[سورة إبراهيم|إبراهيم]] 5||روي عن الإمام الباقر (ع): أَيَّامُ اللَّهِ ثَلاَثَةٌ:يَوْمٌ يَقُومُ الْقَائِمُ،وَ يَوْمُ الْكَرَّةِ أي: [[الرجعة]]، وَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ.<ref>بحراني، البرهان، 1374ش، ج 3، ص 286.</ref>
| 10|| وَذَكِّرْ‌هُم بِأَيَّامِ اللَّـهِ ||[[سورة إبراهيم|إبراهيم]] 5||روي عن الإمام الباقر (ع): أَيَّامُ اللَّهِ ثَلاَثَةٌ:يَوْمٌ يَقُومُ الْقَائِمُ،وَ يَوْمُ الْكَرَّةِ أي: [[الرجعة]]، وَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ.<ref>بحراني، البرهان، 1374ش، ج 3، ص 286.</ref>
|-
|-
| 11|| قَالَ رَ‌بِّ فَأَنظِرْ‌نِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِ‌ينَ إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ||[[سورة الحجر|الحجر]] 36-38||وعلى رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الوقت المعلوم فسّر بوقت قيام القائم من آل محمد (ص).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 242.</ref>
| 11|| قَالَ رَ‌بِّ فَأَنظِرْ‌نِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِ‌ينَ إِلَىٰ يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ||[[سورة الحجر|الحجر]] 36-38||وعلى رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الوقت المعلوم فسّر بوقت قيام القائم من آل محمد (ص).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 242.</ref>
|-
|-
| 12|| وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْ‌آنَ الْعَظِيمَ ||الحجر 87||فسّر القرآن العظيم بالإمام الزمان.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 250.</ref>
| 12|| وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْ‌آنَ الْعَظِيمَ ||الحجر 87||فسّر القرآن العظيم بالإمام الزمان.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 250.</ref>
|-
|-
| 13|| ...وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِ‌ف فِّي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورً‌ا||[[سورة الاسراء|الإسراء]] 33||
| 13|| ...وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِ‌ف فِّي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورً‌ا||[[سورة الاسراء|الإسراء]] 33||
تتحدث بعض الروايات أن الآية تتعلق بالإمام الحسين (ع) والإمام المهدي (ع) هو الذي يأخذ بثأره.<ref>ابن قولويه، كامل الزيارات، 1356ش، ص 63.</ref>
تتحدث بعض الروايات أن الآية تتعلق بالإمام الحسين (ع) والإمام المهدي (ع) هو الذي يأخذ بثأره.<ref>ابن قولويه، كامل الزيارات، 1356ش، ص 63.</ref>
|-
|-
|14|| وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقً||الإسراء 81|| روي عن الباقر (ع) في تفسير هذه الآيةأنه إذا قام القائم ( عليه السلام ) ذهبت دولة الباطل.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
|14|| وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقً||الإسراء 81|| روي عن الباقر (ع) في تفسير هذه الآيةأنه إذا قام القائم ( عليه السلام ) ذهبت دولة الباطل.<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.</ref>


|-
|-
| 15|| يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا||[[سورة طه|طه]] 110|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من «وَمَا خَلْفَهُمْ» هو أخبار الإمام المهدي (ع).<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 65.</ref>
| 15|| يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا||[[سورة طه|طه]] 110|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من «وَمَا خَلْفَهُمْ» هو أخبار الإمام المهدي (ع).<ref> قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 65.</ref>
|-
|-
| 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| <ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج 1، ص 70.</ref>
| 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| <ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 70.</ref>
|-
|-
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في رواية عن الإمام الكاظم (ع) اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 317.</ref>
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في رواية عن الإمام الكاظم (ع) اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 317.</ref>
|-
|-
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين بظهور الإمام المهدي (ع).<ref>كوفي، تفسير فرات الكوفي، 1410ق، ص 658.</ref>
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين بظهور الإمام المهدي (ع).<ref>كوفي، تفسير فرات الكوفي، 1410 هـ، ص 658.</ref>
|-
|-
| 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَ‌ةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 2، ص 368.</ref>
| 19|| وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَ‌ةً وَبَاطِنَةً||[[سورة لقمان|لقمان]] 20||وفي رواية عن الإمام موسى بن جعفر (ع) فسّر النعمة الباطنة بالإمام الغائب.<ref> الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 368.</ref>
|-
|-
| 20|| وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ‌ مِّن رَّ‌بِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ{{-}}||[[سورة العنكبوت|العنكبوت]] 10|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.<ref>قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 149.</ref>
| 20|| وَلَئِن جَاءَ نَصْرٌ‌ مِّن رَّ‌بِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ{{-}}||[[سورة العنكبوت|العنكبوت]] 10|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من نصر من ربك هو القائم.<ref>قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 149.</ref>
|-
|-
|21|| وَيُرِ‌يدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ‌ الْكَافِرِ‌ينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُجْرِ‌مُونَ||[[سورة الأنفال|الأنفال]] 7-8||  
|21|| وَيُرِ‌يدُ اللَّـهُ أَن يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ‌ الْكَافِرِ‌ينَ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْمُجْرِ‌مُونَ||[[سورة الأنفال|الأنفال]] 7-8||  
وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 50.</ref>  
وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 50.</ref>  
|-
|-
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249||  روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 316.</ref>
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249||  روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 316.</ref>
|-
|-
| 23|| وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ ||[[سورة العصر|العصر]]|| في رواية عن الإمام الصادق ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائم (ع).
| 23|| وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ ||[[سورة العصر|العصر]]|| في رواية عن الإمام الصادق ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائم (ع).
<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 2، ص 656.</ref>
<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 656.</ref>
|-
|-
| 24|| وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ||[[سورة البينة|البينة]] 25|| بناء على رواية للإمام الصادق (ع) أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 801.</ref>
| 24|| وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ||[[سورة البينة|البينة]] 25|| بناء على رواية للإمام الصادق (ع) أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 801.</ref>
|-
|-
| 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ‌||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 794.</ref>
| 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ‌||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 794.</ref>
|-
|-
| 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>قمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425.</ref>
| 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>قمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425.</ref>
|-
|-
| 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 778.</ref>
| 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778.</ref>
|-
|-
| 28|| وَالْفَجْرِ||[[سورة الفجر|الفجر]] 1|| فسّر الإمام الصادق (ع) "الفجر" في هذه الآية بالقائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 778.</ref>
| 28|| وَالْفَجْرِ||[[سورة الفجر|الفجر]] 1|| فسّر الإمام الصادق (ع) "الفجر" في هذه الآية بالقائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409 هـ، ص 778.</ref>
|-
|-
| 29|| وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ||[[سورة البروج|البروج]] 1||روي عن النبي (ص) أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمة (ع) أولهم علي (ع) وآخرهم المهدي (ع).<ref> مفيد، الاختصاص، 1413ق، ص 224.</ref>
| 29|| وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ||[[سورة البروج|البروج]] 1||روي عن النبي (ص) أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمة (ع) أولهم علي (ع) وآخرهم المهدي (ع).<ref> مفيد، الاختصاص، 1413 هـ، ص 224.</ref>
|-
|-
| 30|| هَلْ أَتَاك حَدِيثُ الْغَاشِيةِ وُجُوهٌ يوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ تَصْلَيٰ نَارًا حَامِيةً||[[سورة الغاشية|الغاشية]] 1-4|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الآية فُسرّت بقيام القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 50.</ref>
| 30|| هَلْ أَتَاك حَدِيثُ الْغَاشِيةِ وُجُوهٌ يوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ تَصْلَيٰ نَارًا حَامِيةً||[[سورة الغاشية|الغاشية]] 1-4|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الآية فُسرّت بقيام القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 50.</ref>
|-
|-
| 31|| فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ‌ الْكُنَّسِ||[[سورة التكوير|التكوير]] 15-16|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) أن الآية تشير إلى غيبة الإمام الزمان وظهوره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 341.</ref>
| 31|| فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ‌ الْكُنَّسِ||[[سورة التكوير|التكوير]] 15-16|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) أن الآية تشير إلى غيبة الإمام الزمان وظهوره.<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 341.</ref>
|-
|-
| 32|| فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ‌ عَلَى الْكَافِرِ‌ينَ غَيْرُ‌ يَسِيرٍ‌||[[سورة المدثر|المدثر]] 10-8|| روي عن الإمام الصادق (ع)  أن الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان (ع) وقيامه (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 343.</ref>
| 32|| فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ‌ عَلَى الْكَافِرِ‌ينَ غَيْرُ‌ يَسِيرٍ‌||[[سورة المدثر|المدثر]] 10-8|| روي عن الإمام الصادق (ع)  أن الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان (ع) وقيامه (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343.</ref>
|-
|-
|33 || حَتَّىٰ إِذَا رَ‌أَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرً‌ا وَأَقَلُّ عَدَدًا||[[سورة الجن|الجن]] 24|| اعتبر الإمام الكاظم (ع) في رواية، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 343.</ref>
|33 || حَتَّىٰ إِذَا رَ‌أَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرً‌ا وَأَقَلُّ عَدَدًا||[[سورة الجن|الجن]] 24|| اعتبر الإمام الكاظم (ع) في رواية، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 343.</ref>
|-
|-
| 34|| خَاشِعَةً أَبْصَارُ‌هُمْ تَرْ‌هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ||[[سورة المعارج|المعارج]] 44|| يقول الإمام الباقر (ع) عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 701.</ref>
| 34|| خَاشِعَةً أَبْصَارُ‌هُمْ تَرْ‌هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ||[[سورة المعارج|المعارج]] 44|| يقول الإمام الباقر (ع) عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 701.</ref>
|-
|-
|35 || وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ||المعارج 26|| يتحدث الإمام الباقر (ع) عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
|35 || وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ||المعارج 26|| يتحدث الإمام الباقر (ع) عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. <ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.</ref>
|-
|-
| 36|| قُلْ أَرَ‌أَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرً‌ا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ||[[سورة الملك|الملك]] 30|| في رواية عن الأئمة (ع) فسرت هذه الآية بظهور الإمام المهدي ونشر العدل في العالم. <ref> عروسي حويزي، نور الثقلين، 1415ق، ج 5، ص 387.</ref>
| 36|| قُلْ أَرَ‌أَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرً‌ا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ||[[سورة الملك|الملك]] 30|| في رواية عن الأئمة (ع) فسرت هذه الآية بظهور الإمام المهدي ونشر العدل في العالم. <ref> عروسي حويزي، نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 387.</ref>
|-
|-
|37 || يُرِ‌يدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ‌ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِ‌هِ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْكَافِرُ‌ونَ||[[سورة الصف|الصف]] 8|| ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِ‌هِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).<ref>كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 432.</ref>
|37 || يُرِ‌يدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ‌ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِ‌هِ وَلَوْ كَرِ‌هَ الْكَافِرُ‌ونَ||[[سورة الصف|الصف]] 8|| ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِ‌هِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).<ref>كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 432.</ref>
|-
|-
| 38|| اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْ‌ضَ بَعْدَ مَوْتِهَا||[[سورة الحديد|الحديد]] 17|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الأية أن الأرض تحيى بالإمام المهدي (ع). <ref>عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج 5، ص 242.</ref>
| 38|| اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الْأَرْ‌ضَ بَعْدَ مَوْتِهَا||[[سورة الحديد|الحديد]] 17|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الأية أن الأرض تحيى بالإمام المهدي (ع). <ref>عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 242.</ref>
|
|
|-
|-
| 39|| يُعْرَ‌فُ الْمُجْرِ‌مُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج 1، ص 356.</ref>
| 39|| يُعْرَ‌فُ الْمُجْرِ‌مُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404 هـ، ج 1، ص 356.</ref>
|-
|-
| 40|| فَوَرَ‌بِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْ‌ضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 596.</ref>
| 40|| فَوَرَ‌بِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْ‌ضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 596.</ref>
|-
|-
| 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُ‌وجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 327.</ref>
| 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُ‌وجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 327.</ref>
|-
|-
|42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref> عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج 5، ص 70.</ref>
|42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref> عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 5، ص 70.</ref>
|-
|-
| 43|| قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُ‌وا لِلَّذِينَ لَا يَرْ‌جُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ||[[سورة الجاثية|الجاثية]] 14||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن قيام الإمام الزمان من أيام الله.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 558-559</ref>
| 43|| قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُ‌وا لِلَّذِينَ لَا يَرْ‌جُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ||[[سورة الجاثية|الجاثية]] 14||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن قيام الإمام الزمان من أيام الله.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 558-559</ref>
|-
|-
| 44|| هَلْ يَنظُرُ‌ونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُ‌ونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 552.</ref>
| 44|| هَلْ يَنظُرُ‌ونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُ‌ونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 552.</ref>
|-
|-
| 45|| وَلَمَنِ انتَصَرَ‌ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ||[[سورة الشورى|الشورى]] 41||بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 278.</ref>
| 45|| وَلَمَنِ انتَصَرَ‌ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ||[[سورة الشورى|الشورى]] 41||بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 278.</ref>
|-
|-
| 46|| مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 436.</ref>
| 46|| مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 1، ص 436.</ref>
|-
|-
| 47|| سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ||[[سورة الفصلت|الفصلت]] 53|| وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.<ref>النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 269.</ref>
| 47|| سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ||[[سورة الفصلت|الفصلت]] 53|| وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.</ref>
|-
|-
| 48|| لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا||الفصلت 16||فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمان (ع).<ref>النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 269.</ref>
| 48|| لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا||الفصلت 16||فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمان (ع).<ref>النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 269.</ref>
|-
|-
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 777.</ref>
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 777.</ref>
|-
|-
| 50|| وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از  امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره مي‌برند و از غير آن بي‌نياز مي‌شوند.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415ق، ج 4، ص 331.</ref>
| 50|| وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از  امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره مي‌برند و از غير آن بي‌نياز مي‌شوند.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415 هـ، ج 4، ص 331.</ref>
|-
|-
| 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
| 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref> كليني، الكافي، 1407 هـ، ج 8، ص 287.</ref>
|-
|-
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَ‌اهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 486.</ref>
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَ‌اهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 486.</ref>
|-
|-
| 53|| وَلَوْ تَرَ‌ىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 57.</ref>
| 53|| وَلَوْ تَرَ‌ىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 57.</ref>
|-
|-
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُ‌وا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُ‌ونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 438.</ref>
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُ‌وا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُ‌ونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 438.</ref>
|-
|-
| 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ‌ لَعَلَّهُمْ يَرْ‌جِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في آخر الزمان.<ref> بحراني، البرهان، 1374ش، ج 4، ص 401.</ref>
| 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ‌ لَعَلَّهُمْ يَرْ‌جِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في آخر الزمان.<ref> بحراني، البرهان، 1374ش، ج 4، ص 401.</ref>
|-
|-
| 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَ‌حُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص 464-465.</ref>
| 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَ‌حُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>طبري، دلائل الامامه، 1413 هـ، ص 464-465.</ref>
|-
|-
| 57|| إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ||[[سورة الشعراء|الشعراء]] 4|| روي عن الإمام الباقر (ع) أن الآية نزلت في قائم آل محمد (ص)، وينادى باسمه من السماء.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 383-384.</ref>
| 57|| إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ||[[سورة الشعراء|الشعراء]] 4|| روي عن الإمام الباقر (ع) أن الآية نزلت في قائم آل محمد (ص)، وينادى باسمه من السماء.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409 هـ، ص 383-384.</ref>
|-
|-
|58 || أَفَرَ‌أَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ||الشعراء 205-207|| ورد في رواية عن الإمام الصادق (ع) في تفسير الآية «ما كَانُوا يُوعَدُون» أي ظهور الإمام الزمان وقيامه، وفسرت «ما كَانُوا يُمَتَّعُون» ببني أمية.<ref>يزدي حائري، الزام الناصب، 1422ق، ج 1، ص 79.</ref>
|58 || أَفَرَ‌أَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ||الشعراء 205-207|| ورد في رواية عن الإمام الصادق (ع) في تفسير الآية «ما كَانُوا يُوعَدُون» أي ظهور الإمام الزمان وقيامه، وفسرت «ما كَانُوا يُمَتَّعُون» ببني أمية.<ref>يزدي حائري، الزام الناصب، 1422 هـ، ج 1، ص 79.</ref>
|-
|-
| 59|| اللَّـهُ نُورُ‌ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ ۚ مَثَلُ نُورِ‌هِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّ‌يٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَ‌ةٍ مُّبَارَ‌كَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْ‌قِيَّةٍ وَلَا غَرْ‌بِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ‌ ۚ نُّورٌ‌ عَلَىٰ نُورٍ‌ ۗ يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاء||[[سورة النور|النور]] 35||في رواية عن الإمام علي (ع) فسرت الآية: « يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاء» بالإمام المهدي (ع).<ref>بحرانی، المحجة فیما نزل فی القائم الحجه (ع)، 1427ق، ص 159.</ref>
| 59|| اللَّـهُ نُورُ‌ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ ۚ مَثَلُ نُورِ‌هِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّ‌يٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَ‌ةٍ مُّبَارَ‌كَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْ‌قِيَّةٍ وَلَا غَرْ‌بِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ‌ ۚ نُّورٌ‌ عَلَىٰ نُورٍ‌ ۗ يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاء||[[سورة النور|النور]] 35||في رواية عن الإمام علي (ع) فسرت الآية: « يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِ‌هِ مَن يَشَاء» بالإمام المهدي (ع).<ref>بحرانی، المحجة فیما نزل فی القائم الحجه (ع)، 1427 هـ، ص 159.</ref>


|-
|-
| 60|| الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْ‌ضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُ‌وا بِالْمَعْرُ‌وفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ‌ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ‌||[[سورة الحج|الحج]] 41|| هناك روايات فسّرت الآية بالإمام المهدي (ع) وأنصاره.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 87.</ref>
| 60|| الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْ‌ضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُ‌وا بِالْمَعْرُ‌وفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ‌ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ‌||[[سورة الحج|الحج]] 41|| هناك روايات فسّرت الآية بالإمام المهدي (ع) وأنصاره.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 87.</ref>


|-
|-
| 61|| وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّ‌بِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُ‌وا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِ‌ينَ||[[سورة يونس|يونس]] 20|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر الغيب بالإمام القائم.<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 1، ص 18.</ref>
| 61|| وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّ‌بِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُ‌وا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِ‌ينَ||[[سورة يونس|يونس]] 20|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر الغيب بالإمام القائم.<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 1، ص 18.</ref>
|-
|-
| 62|| أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُ‌وا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْ‌ضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ‌ونَ||[[سورة النحل|النحل]] 45|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) حول تفسير الآية ورد أنها تشير إلى ظهور رجل من آل محمد (ص) ومعه 113 رجلا، كما تشير الرواية إلى الخسف بالبيداء أيضا.<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 1، ص 65-66.</ref>
| 62|| أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُ‌وا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْ‌ضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُ‌ونَ||[[سورة النحل|النحل]] 45|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) حول تفسير الآية ورد أنها تشير إلى ظهور رجل من آل محمد (ص) ومعه 113 رجلا، كما تشير الرواية إلى الخسف بالبيداء أيضا.<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 65-66.</ref>


|-
|-
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ‌ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِ‌كُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 198.</ref>
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ‌ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِ‌كُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> النعماني، الغيبة، 1397 هـ، ص 198.</ref>
|-
|-
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّ‌سُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُ‌نَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَ‌دُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِ‌مِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص 471.</ref>
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّ‌سُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُ‌نَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَ‌دُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِ‌مِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> طبري، دلائل الامامه، 1413 هـ، ص 471.</ref>
|-
|-
| 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّ‌سُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ‌ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>خزاز قمي، كفايه الاثر، 1401ق، ص 54-55.</ref>
| 65|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّ‌سُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ‌ مِنكُمْ||[[سورة النساء|النساء]] 59|| في تفسير الآية شبّه الإمام الغائب وانتفاع الناس منه كالشمس خلف السحاب، فالناس ينتفعون بنور الشمس وإن كانت خلف السحاب.<ref>خزاز قمي، كفايه الاثر، 1401 هـ، ص 54-55.</ref>
|-
|-
| 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ طَوْعًا وَكَرْ‌هًا وَإِلَيْهِ يُرْ‌جَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 1، ص 13.</ref>
| 66|| وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ طَوْعًا وَكَرْ‌هًا وَإِلَيْهِ يُرْ‌جَعُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 83|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن هذه الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان وأن الجميع به يهتدون إلى كلمة التوحيد.<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 1، ص 13.</ref>


|-
|-
| 67|| يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَ‌بِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرً‌ا ۗ قُلِ انتَظِرُ‌وا إِنَّا مُنتَظِرُ‌ونَ||[[سورة الانعام|انعام]] 158|| اعتبر الإمام الصادق (ع) أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَ‌بِّكَ " هو يوم ظهور القائم (ع).<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 2، ص 357.</ref>
| 67|| يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَ‌بِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرً‌ا ۗ قُلِ انتَظِرُ‌وا إِنَّا مُنتَظِرُ‌ونَ||[[سورة الانعام|انعام]] 158|| اعتبر الإمام الصادق (ع) أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَ‌بِّكَ " هو يوم ظهور القائم (ع).<ref>الصدوق، كمال الدين، 1395 هـ، ج 2، ص 357.</ref>
|-
|-
| 68|| وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ||[[سورة الأعراف|الأعراف]] 159|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن هناك من مؤمني قوم موسى سيصبحون من أنصار الإمام المهدي (ع).<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 32.</ref>
| 68|| وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ||[[سورة الأعراف|الأعراف]] 159|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن هناك من مؤمني قوم موسى سيصبحون من أنصار الإمام المهدي (ع).<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 32.</ref>


|-
|-
|69|| قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ||[[سورة هود|هود]] 80|| فسّر الإمام الصادق (ع) القوة بقوة القائم (ع) والركن الشديد بأنصاره.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 157.</ref>
|69|| قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَىٰ رُكْنٍ شَدِيدٍ||[[سورة هود|هود]] 80|| فسّر الإمام الصادق (ع) القوة بقوة القائم (ع) والركن الشديد بأنصاره.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380 هـ، ج 2، ص 157.</ref>


|-
|-
|70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِ‌هِمْ لَقَدِيرٌ‌||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه الآية تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج طالبا بثأر الإمام الحسين (ع).<ref> حايري يزدي، الزام الناصب، 1422ق، ج 2، ص 277.</ref>
|70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِ‌هِمْ لَقَدِيرٌ‌||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه الآية تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج طالبا بثأر الإمام الحسين (ع).<ref> حايري يزدي، الزام الناصب، 1422 هـ، ج 2، ص 277.</ref>
|-
|-
|71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا  وَأَكِيدُ كَيْدًا  فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 416.</ref>
|71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا  وَأَكِيدُ كَيْدًا  فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|الطارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>قمي، تفسير القمي، 1404 هـ، ج 2، ص 416.</ref>
|-
|-
| 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ‌ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْ‌ضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُ‌ونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج 4، ص 94.</ref>
| 72|| أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ‌ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْ‌ضِ ۗ أَإِلَـٰهٌ مَّعَ اللَّـهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُ‌ونَ||[[سورة النمل|النمل]] 62|| ورد في بعض الروايات أن الآية فسرت بقيام الإمام المهدي (ع)، والمقصود من المضطر هو الإمام الزمان.<ref>عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415 هـ، ج 4، ص 94.</ref>
|-
|-
|}
|}
مستخدم مجهول