انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
imported>Ali110110
لا ملخص تعديل
سطر ٧: سطر ٧:
! الرقم!!نص الآية!!رقم الآية!!التفسير
! الرقم!!نص الآية!!رقم الآية!!التفسير
|-
|-
| 1||وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ‌ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ‌ أَنَّ الْأَرْ‌ضَ يَرِ‌ثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ||[[سورة الأنبياء|الأنبياء]] 105||ورد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: یقصد من عبادي الصالحون هم أصحاب الإمام المهدي في آخر الزمان.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، ج 1، ص 332.</ref>
| 1||وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ‌ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ‌ أَنَّ الْأَرْ‌ضَ يَرِ‌ثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ||[[سورة الأنبياء|الأنبياء]] 105||ورد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: یقصد من عبادي الصالحون هم أصحاب الإمام المهدي في آخر الزمان.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، ج 1، ص 332.</ref>
|-
|-
|2||وَنُرِ‌يدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْ‌ضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِ‌ثِينَ||[[سورة القصص|القصص]] 5||في رواية عن الإمام علي (ع): هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد جهدهم فيعزهم ويذل عدوهم.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 184.</ref>
|2||وَنُرِ‌يدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْ‌ضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِ‌ثِينَ||[[سورة القصص|القصص]] 5||في رواية عن الإمام علي (ع): هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد جهدهم فيعزهم ويذل عدوهم.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 184.</ref>
سطر ٢١: سطر ٢١:
| 6|| وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... ||البقرة 155||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.<ref>مجلسي، بحار الانوار، 1403ق، ج 52، ص 229.</ref>
| 6|| وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ... ||البقرة 155||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) أنه بعد أن ذكر بعض علائم الظهور قرأ هذه الآية.<ref>مجلسي، بحار الانوار، 1403ق، ج 52، ص 229.</ref>
|-
|-
| 7|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُ‌وا وَصَابِرُ‌وا وَرَ‌ابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 200|| ورد عن الإمام الباقر (ع) قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".<ref> نعماني، الغيبه، 1397ق، ص 199.</ref>
| 7|| يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُ‌وا وَصَابِرُ‌وا وَرَ‌ابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ||[[سورة آل عمران|آل عمران]] 200|| ورد عن الإمام الباقر (ع) قال: "اصبروا على أداء الفرائض ، وصابروا عدوكم ، ورابطوا إمامكم المنتظر".<ref> النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 199.</ref>
|-
|-
| 8|| وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّ‌سُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَ‌فِيقًا ||[[سورة النساء|النساء]] 69||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 1، ص 142-143.</ref>
| 8|| وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّ‌سُولَ فَأُولَـٰئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّـهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ ۚ وَحَسُنَ أُولَـٰئِكَ رَ‌فِيقًا ||[[سورة النساء|النساء]] 69||وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر حسن اولئك رفيقاً بالإمام الزمان.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 1، ص 142-143.</ref>
سطر ٤٣: سطر ٤٣:
| 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| <ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج 1، ص 70.</ref>
| 16|| وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَىٰ آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا||طه 115|| <ref> صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج 1، ص 70.</ref>
|-
|-
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في رواية عن الإمام الكاظم (ع) اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 317.</ref>
| 17|| قُلْ كُلٌّ مُّتَرَ‌بِّصٌ فَتَرَ‌بَّصُوا ۖ فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَ‌اطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَىٰ||طه 135||في رواية عن الإمام الكاظم (ع) اعتبر الصراط السوي هو القائم (ع) والهدى من اهتدى إلى طاعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 317.</ref>
|-
|-
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين بظهور الإمام المهدي (ع).<ref>كوفي، تفسير فرات الكوفي، 1410ق، ص 658.</ref>
|18|| وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ||[[سورة المدثر|المدثر]] 46-47|| فسّر يوم الدين بأيام القائم، واليقين بظهور الإمام المهدي (ع).<ref>كوفي، تفسير فرات الكوفي، 1410ق، ص 658.</ref>
سطر ٥٤: سطر ٥٤:
وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 50.</ref>  
وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) في تفسير الآية أن المقصود يبطل الباطل هو الإمام الزمان.<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 50.</ref>  
|-
|-
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249||  روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>نعماني، الغيبه، 1397ق، ص 316.</ref>
| 22|| إِنَّ اللَّـهَ مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي||[[سورة البقرة|البقرة]] 249||  روي عن الإمام الصادق (ع) ذيل هذه الآية أن أصحاب الإمام الزمان (ع) يختبرون كما اختبر أصحاب طالوت.<ref>النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 316.</ref>
|-
|-
| 23|| وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ ||[[سورة العصر|العصر]]|| في رواية عن الإمام الصادق ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائم (ع).
| 23|| وَالْعَصْرِ‌ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‌ ||[[سورة العصر|العصر]]|| في رواية عن الإمام الصادق ورد أن المقصود من العصر في الآية زمن الظهور وخروج القائم (ع).
<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 2، ص 656.</ref>
<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج 2، ص 656.</ref>
|-
|-
| 24|| وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ||[[سورة البينة|البينة]] 25|| بناء على رواية للإمام الصادق (ع) أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 801.</ref>
| 24|| وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ||[[سورة البينة|البينة]] 25|| بناء على رواية للإمام الصادق (ع) أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 801.</ref>
|-
|-
| 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ‌||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 794.</ref>
| 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ‌||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 794.</ref>
|-
|-
| 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>قمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425.</ref>
| 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>قمي، تفسير القمي، ج 2، ص 425.</ref>
|-
|-
| 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 778.</ref>
| 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 778.</ref>
|-
|-
| 28|| وَالْفَجْرِ||[[سورة الفجر|الفجر]] 1|| فسّر الإمام الصادق (ع) "الفجر" في هذه الآية بالقائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 778.</ref>
| 28|| وَالْفَجْرِ||[[سورة الفجر|الفجر]] 1|| فسّر الإمام الصادق (ع) "الفجر" في هذه الآية بالقائم (ع).<ref> الأسترآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص 778.</ref>
|-
|-
| 29|| وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ||[[سورة البروج|البروج]] 1||روي عن النبي (ص) أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمة (ع) أولهم علي (ع) وآخرهم المهدي (ع).<ref> مفيد، الاختصاص، 1413ق، ص 224.</ref>
| 29|| وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ||[[سورة البروج|البروج]] 1||روي عن النبي (ص) أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمة (ع) أولهم علي (ع) وآخرهم المهدي (ع).<ref> مفيد، الاختصاص، 1413ق، ص 224.</ref>
سطر ٧٩: سطر ٧٩:
|33 || حَتَّىٰ إِذَا رَ‌أَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرً‌ا وَأَقَلُّ عَدَدًا||[[سورة الجن|الجن]] 24|| اعتبر الإمام الكاظم (ع) في رواية، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 343.</ref>
|33 || حَتَّىٰ إِذَا رَ‌أَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرً‌ا وَأَقَلُّ عَدَدًا||[[سورة الجن|الجن]] 24|| اعتبر الإمام الكاظم (ع) في رواية، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 343.</ref>
|-
|-
| 34|| خَاشِعَةً أَبْصَارُ‌هُمْ تَرْ‌هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ||[[سورة المعارج|المعارج]] 44|| يقول الإمام الباقر (ع) عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 701.</ref>
| 34|| خَاشِعَةً أَبْصَارُ‌هُمْ تَرْ‌هَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ||[[سورة المعارج|المعارج]] 44|| يقول الإمام الباقر (ع) عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 701.</ref>
|-
|-
|35 || وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ||المعارج 26|| يتحدث الإمام الباقر (ع) عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
|35 || وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ||المعارج 26|| يتحدث الإمام الباقر (ع) عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
سطر ٩٢: سطر ٩٢:
| 39|| يُعْرَ‌فُ الْمُجْرِ‌مُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج 1، ص 356.</ref>
| 39|| يُعْرَ‌فُ الْمُجْرِ‌مُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج 1، ص 356.</ref>
|-
|-
| 40|| فَوَرَ‌بِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْ‌ضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 596.</ref>
| 40|| فَوَرَ‌بِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْ‌ضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 596.</ref>
|-
|-
| 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُ‌وجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 327.</ref>
| 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُ‌وجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 327.</ref>
سطر ٩٨: سطر ٩٨:
|42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref> عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج 5، ص 70.</ref>
|42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref> عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج 5، ص 70.</ref>
|-
|-
| 43|| قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُ‌وا لِلَّذِينَ لَا يَرْ‌جُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ||[[سورة الجاثية|الجاثية]] 14||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن قيام الإمام الزمان من أيام الله.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 558-559</ref>
| 43|| قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُ‌وا لِلَّذِينَ لَا يَرْ‌جُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ||[[سورة الجاثية|الجاثية]] 14||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن قيام الإمام الزمان من أيام الله.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 558-559</ref>
|-
|-
| 44|| هَلْ يَنظُرُ‌ونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُ‌ونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 552.</ref>
| 44|| هَلْ يَنظُرُ‌ونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُ‌ونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 552.</ref>
|-
|-
| 45|| وَلَمَنِ انتَصَرَ‌ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ||[[سورة الشورى|الشورى]] 41||بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 278.</ref>
| 45|| وَلَمَنِ انتَصَرَ‌ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولَئِكَ مَا عَلَيْهِم مِّن سَبِيلٍ||[[سورة الشورى|الشورى]] 41||بناء على رواية وردت عن الباقر (ع) في تفسير القمي أن الآية تشير إلى أن الإمام الزمان يأخذ الثأر من بني أمية والناصبين والمكذبين.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج 2، ص 278.</ref>
سطر ١٠٦: سطر ١٠٦:
| 46|| مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 436.</ref>
| 46|| مَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الْآخِرَ‌ةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْ‌ثِهِ ۖ وَمَن كَانَ يُرِ‌يدُ حَرْ‌ثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ||الشورى 20|| مَا لَهُ فِي الْآخِرَ‌ةِ مِن نَّصِيبٍ أي: ليس له نصيب في دولة الحق مع القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 1، ص 436.</ref>
|-
|-
| 47|| سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ||[[سورة الفصلت|الفصلت]] 53|| وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.<ref>نعماني، الغيبه، 1397ق، ص 269.</ref>
| 47|| سَنُرِ‌يهِمْ آياتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّيٰ يتَبَينَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُ||[[سورة الفصلت|الفصلت]] 53|| وفي رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الآية بخروج القائم (ع) وظهوره.<ref>النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 269.</ref>
|-
|-
| 48|| لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا||الفصلت 16||فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمان (ع).<ref>نعماني، الغيبه، 1397ق، ص 269.</ref>
| 48|| لِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْي فِي الْحَياةِ الدُّنْيا||الفصلت 16||فسر "عذاب الخزي" بعذاب المخالفين اللجوجين في هذا الدنيا قبل قيام الإمام الزمان (ع).<ref>النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 269.</ref>
|-
|-
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 777.</ref>
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 777.</ref>
|-
|-
| 50|| وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از  امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره مي‌برند و از غير آن بي‌نياز مي‌شوند.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415ق، ج 4، ص 331.</ref>
| 50|| وَأَشْرَ‌قَتِ الْأَرْ‌ضُ بِنُورِ‌ رَ‌بِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از  امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره مي‌برند و از غير آن بي‌نياز مي‌شوند.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415ق، ج 4، ص 331.</ref>
سطر ١١٦: سطر ١١٦:
| 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
| 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج 8، ص 287.</ref>
|-
|-
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَ‌اهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 486.</ref>
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَ‌اهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 486.</ref>
|-
|-
| 53|| وَلَوْ تَرَ‌ىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 57.</ref>
| 53|| وَلَوْ تَرَ‌ىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِ‌يبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج 2، ص 57.</ref>
|-
|-
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُ‌وا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُ‌ونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 438.</ref>
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُ‌وا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُ‌ونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 438.</ref>
|-
|-
| 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ‌ لَعَلَّهُمْ يَرْ‌جِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في آخر الزمان.<ref> بحراني، البرهان، 1374ش، ج 4، ص 401.</ref>
| 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ‌ لَعَلَّهُمْ يَرْ‌جِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في آخر الزمان.<ref> بحراني، البرهان، 1374ش، ج 4، ص 401.</ref>
سطر ١٢٦: سطر ١٢٦:
| 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَ‌حُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص 464-465.</ref>
| 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَ‌حُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص 464-465.</ref>
|-
|-
| 57|| إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ||[[سورة الشعراء|الشعراء]] 4|| روي عن الإمام الباقر (ع) أن الآية نزلت في قائم آل محمد (ص)، وينادى باسمه من السماء.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 383-384.</ref>
| 57|| إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ||[[سورة الشعراء|الشعراء]] 4|| روي عن الإمام الباقر (ع) أن الآية نزلت في قائم آل محمد (ص)، وينادى باسمه من السماء.<ref> الأسترآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص 383-384.</ref>
|-
|-
|58 || أَفَرَ‌أَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ||الشعراء 205-207|| ورد في رواية عن الإمام الصادق (ع) في تفسير الآية «ما كَانُوا يُوعَدُون» أي ظهور الإمام الزمان وقيامه، وفسرت «ما كَانُوا يُمَتَّعُون» ببني أمية.<ref>يزدي حائري، الزام الناصب، 1422ق، ج 1، ص 79.</ref>
|58 || أَفَرَ‌أَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ||الشعراء 205-207|| ورد في رواية عن الإمام الصادق (ع) في تفسير الآية «ما كَانُوا يُوعَدُون» أي ظهور الإمام الزمان وقيامه، وفسرت «ما كَانُوا يُمَتَّعُون» ببني أمية.<ref>يزدي حائري، الزام الناصب، 1422ق، ج 1، ص 79.</ref>
سطر ١٤١: سطر ١٤١:


|-
|-
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ‌ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِ‌كُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> نعماني، الغيبه، 1397ق، ص 198.</ref>
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ‌ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِ‌كُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> النعماني، الغيبة، 1397ق، ص 198.</ref>
|-
|-
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّ‌سُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُ‌نَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَ‌دُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِ‌مِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص 471.</ref>
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّ‌سُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُ‌نَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَ‌دُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِ‌مِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص 471.</ref>
مستخدم مجهول