مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٣٣: | سطر ١٣٣: | ||
|- | |- | ||
| 60|| الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ||[[سورة الحج| | | 60|| الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ ۗ وَلِلَّـهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ||[[سورة الحج|الحج]] 41|| هناك روايات فسّرت الآية بالإمام المهدي (ع) وأنصاره.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج2، ص87.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 61|| وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ||[[سورة يونس|يونس]] 20|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر الغيب بالإمام القائم.<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج1، ص18.</ref> | | 61|| وَيَقُولُونَ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۖ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّـهِ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ||[[سورة يونس|يونس]] 20|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) فسّر الغيب بالإمام القائم.<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج1، ص18.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 62|| أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ||[[سورة النحل| | | 62|| أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَن يَخْسِفَ اللَّـهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ||[[سورة النحل|النحل]] 45|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) حول تفسير الآية ورد أنها تشير إلى ظهور رجل من آل محمد (ص) ومعه 113 رجلا، كما تشير الرواية إلى الخسف بالبيداء أيضا.<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج1، ص65-66.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 63|| أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ|| | | 63|| أَتَىٰ أَمْرُ اللَّهِ فَلَا تَسْتَعْجِلُوهُ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ||النحل 1||روي عن الأئمة (ع) المقصود من أمر الله هو ظهور الإمام الزمان (ع). <ref> نعماني، الغيبه، 1397ق، ص198.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص471.</ref> | | 64|| حَتَّىٰ إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءُ ۖ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ||[[سورة يوسف|يوسف]] 110|| في رواية عن الإمام علي (ع) أن المؤمن في العصر يعاني من حياة صعبة، فيُفرج له النصر الإلهي (ظهور الإمام الزمان).<ref> طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص471.</ref> | ||
سطر ١٥٢: | سطر ١٥٢: | ||
| 67|| يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ||[[سورة الانعام|انعام]] 158|| اعتبر الإمام الصادق (ع) أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ " هو يوم ظهور القائم (ع).<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج2، ص357.</ref> | | 67|| يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا ۗ قُلِ انتَظِرُوا إِنَّا مُنتَظِرُونَ||[[سورة الانعام|انعام]] 158|| اعتبر الإمام الصادق (ع) أن المقصود من يوم في "يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ " هو يوم ظهور القائم (ع).<ref>صدوق، كمال الدين، 1395ق، ج2، ص357.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 68|| وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ||[[سورة | | 68|| وَمِن قَوْمِ مُوسَىٰ أُمَّةٌ يهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يعْدِلُونَ||[[سورة الأعراف|الأعراف]] 159|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن هناك من مؤمني قوم موسى سيصبحون من أنصار الإمام المهدي (ع).<ref> عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج2، ص32.</ref> | ||
|- | |- | ||
سطر ١٥٨: | سطر ١٥٨: | ||
|- | |- | ||
|70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ||[[سورة الحج| | |70|| أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّـهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ||[[سورة الحج|الحج]] 39|| اعتبر الإمام الصادق (ع) هذه الآية تتحدث القائم (ع)؛ إذ أنه يخرج طالبا بثأر الإمام الحسين (ع).<ref> حايري يزدي، الزام الناصب، 1422ق، ج2، ص277.</ref> | ||
|- | |- | ||
|71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|طارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج2، ص416.</ref> | |71|| إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا وَأَكِيدُ كَيْدًا فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا||[[سورة الطارق|طارق]] 15-17|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود إمهال الكافرين تأجيلهم حتى ظهور الإمام الزمان وخروجه.<ref>قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج2، ص416.</ref> |