مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة آيات ذات صلة بالإمام المهدي (عج)»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
imported>Ali110110 لا ملخص تعديل |
||
سطر ٧: | سطر ٧: | ||
! الرقم!!نص الآية!!رقم الآية!!التفسير | ! الرقم!!نص الآية!!رقم الآية!!التفسير | ||
|- | |- | ||
| 1||وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ||[[سورة الأنبياء|الأنبياء]] 105||ورد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال : یقصد من عبادي الصالحون هم أصحاب الإمام المهدي في آخر الزمان.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، ج 1، ص 332.</ref> | | 1||وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ||[[سورة الأنبياء|الأنبياء]] 105||ورد عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: یقصد من عبادي الصالحون هم أصحاب الإمام المهدي في آخر الزمان.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، ج 1، ص 332.</ref> | ||
|- | |- | ||
|2||وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ||[[سورة القصص|القصص]] 5||في رواية عن الإمام علي (ع): هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد جهدهم فيعزهم ويذل عدوهم.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 184.</ref> | |2||وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ||[[سورة القصص|القصص]] 5||في رواية عن الإمام علي (ع): هم آل محمد يبعث الله مهديهم بعد جهدهم فيعزهم ويذل عدوهم.<ref>الطوسي، الغيبة، ص 184.</ref> | ||
سطر ٦١: | سطر ٦١: | ||
| 24|| وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ||[[سورة البينة|البينة]] 25|| بناء على رواية للإمام الصادق (ع) أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص801.</ref> | | 24|| وَذَٰلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ||[[سورة البينة|البينة]] 25|| بناء على رواية للإمام الصادق (ع) أن المقصود من «دِينُ الْقَيِّمَة» القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص801.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ||[[سورة القدر|القدر]] | | 25|| سَلَامٌ هِىَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ||[[سورة القدر|القدر]] 5||في رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن معنى «مَطْلَعِ الْفَجْر» طلوع فجر الإمام القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص794.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>قمي، تفسير القمي، ج2، ص425.</ref> | | 26|| وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّي||[[سورة الليل|الليل]] 2|| فسرت بعض روايات الأئمة (ع) "النهار" في هذه الآية بظهور الإمام الزمان (ع).<ref>قمي، تفسير القمي، ج2، ص425.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] | | 27|| وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا||[[سورة الشمس|الشمس]] 3|| في رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) فسّر "النهار" في الآية الإمام القائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص778.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 28|| وَالْفَجْرِ||[[سورة الفجر|الفجر]] | | 28|| وَالْفَجْرِ||[[سورة الفجر|الفجر]] 1|| فسّر الإمام الصادق (ع) "الفجر" في هذه الآية بالقائم (ع).<ref> استرآبادي، تأويل آيات الظاهره، 1409ق، ص778.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 29|| وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ||[[سورة البروج|البروج]] | | 29|| وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ||[[سورة البروج|البروج]] 1||روي عن النبي (ص) أن المقصود من "البروج" في الآية الأئمة (ع) أولهم علي (ع) وآخرهم المهدي (ع).<ref> مفيد، الاختصاص، 1413ق، ص224.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 30|| هَلْ أَتَاك حَدِيثُ الْغَاشِيةِ وُجُوهٌ يوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ تَصْلَيٰ نَارًا حَامِيةً||[[سورة | | 30|| هَلْ أَتَاك حَدِيثُ الْغَاشِيةِ وُجُوهٌ يوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ تَصْلَيٰ نَارًا حَامِيةً||[[سورة الغاشية|الغاشية]] 1-4|| في رواية عن الإمام الصادق (ع) أن الآية فُسرّت بقيام القائم (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج8، ص50.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 31|| فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ||[[سورة التكوير|التكوير]] 15-16|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) أن الآية تشير إلى غيبة الإمام الزمان وظهوره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص341.</ref> | | 31|| فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ الْجَوَارِ الْكُنَّسِ||[[سورة التكوير|التكوير]] 15-16|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) أن الآية تشير إلى غيبة الإمام الزمان وظهوره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص341.</ref> | ||
سطر ٧٧: | سطر ٧٧: | ||
| 32|| فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ||[[سورة المدثر|المدثر]] 10-8|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان (ع) وقيامه (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص343.</ref> | | 32|| فَذَٰلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ||[[سورة المدثر|المدثر]] 10-8|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن الآية تشير إلى ظهور الإمام الزمان (ع) وقيامه (ع).<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص343.</ref> | ||
|- | |- | ||
|33 || حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا||[[سورة الجن| | |33 || حَتَّىٰ إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ نَاصِرًا وَأَقَلُّ عَدَدًا||[[سورة الجن|الجن]] 24|| اعتبر الإمام الكاظم (ع) في رواية، أن المقصود من الآية هو الإمام الزمان وأنصاره.<ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص343.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 34|| خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ||[[سورة المعارج| | | 34|| خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ۚ ذَٰلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ||[[سورة المعارج|المعارج]] 44|| يقول الإمام الباقر (ع) عن تفسير الآية أن المقصود من اليوم الموعود يوم ظهور الإمام القائم وخروجه.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص701.</ref> | ||
|- | |- | ||
|35 || وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ|| | |35 || وَالَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ||المعارج 26|| يتحدث الإمام الباقر (ع) عن هذه الآية أن المقصود من يوم الجزاء ظهور الإمام القائم وخروجه. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج8، ص287.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 36|| قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ||[[سورة الملك| | | 36|| قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَن يَأْتِيكُم بِمَاءٍ مَّعِينٍ||[[سورة الملك|الملك]] 30|| في رواية عن الأئمة (ع) فسرت هذه الآية بظهور الإمام المهدي ونشر العدل في العالم. <ref> عروسي حويزي، نور الثقلين، 1415ق، ج5، ص387.</ref> | ||
|- | |- | ||
|37 || يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ||[[سورة الصف|الصف]] 8|| ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).<ref>كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص432.</ref> | |37 || يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ||[[سورة الصف|الصف]] 8|| ورد عن الإمام موسى الكاظم (ع) عن قوله "وَاللَّـهُ مُتِمُّ نُورِهِ" أن المقصود منه ولاية القائم (ع).<ref>كليني، الكافي، 1407ق، ج1، ص432.</ref> | ||
سطر ٩٢: | سطر ٩٢: | ||
| 39|| يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج1، ص356.</ref> | | 39|| يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالْأَقْدَامِ||[[سورة الرحمن|الرحمن]] 41||عند القيام يهب الله معرفة سيما المجرمين للإمام الزمان.<ref>صفار قمي، بصائر الدرجات، 1404ق، ج1، ص356.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 40|| فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات| | | 40|| فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ||[[سورة الذاريات|الذاريات]] 23|| في رواية عن الإمام زين العابدين (ع) فُسّر الحق بقيام الإمام الزمان (ع).<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص596.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج2، ص327.</ref> | | 41|| وَاسْتَمِعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ||[[سورة ق|ق]] 41-42|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن الصيحة صيحة القائم من السماء، ويوم الخروج هي الرجعة.<ref> قمي، تفسير القمي، 1404ق، ج2، ص327.</ref> | ||
سطر ٩٨: | سطر ٩٨: | ||
|42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref> عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج5، ص70.</ref> | |42|| لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا||[[سورة الفتح|الفتح]] 25|| وفي رواية عن الإمام الصادق (ع) ورد أن المقصود من الآية تأخير جزاء المنافقين والكفار حتى يخرج المؤمنون من أصلابهم.<ref> عروسي حويزي، تفسير نور الثقلين، 1415ق، ج5، ص70.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 43|| قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ||[[سورة الجاثية| | | 43|| قُل لِّلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّـهِ لِيَجْزِيَ قَوْمًا بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ||[[سورة الجاثية|الجاثية]] 14||ورد عن الإمام الصادق (ع) أن قيام الإمام الزمان من أيام الله.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص558-559</ref> | ||
|- | |- | ||
| 44|| هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص552.</ref> | | 44|| هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ||[[سورة الزخرف|الزخرف]] 66|| في رواية عن الإمام الباقر (ع) فسّرت الساعة بظهور الإمام المهدي (عج) وقيامه.<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص552.</ref> | ||
سطر ١١٢: | سطر ١١٢: | ||
|49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص777.</ref> | |49|| وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَينَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَيٰ عَلَي الْهُدَيٰ فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كانُوا يكسِبُونَ||الفصلت 17||فسّر ثمود بجماعة من الشيعة والذين عصوا كما قوم ثمود، وفسر الصاعقة بالسيف عند ظهور الإمام (عج).<ref>استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص777.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 50|| وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا||[[سورة الزمر| | | 50|| وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا||[[سورة الزمر|الزمر]] 69||از امام صادق (ع) نقل شده كه پروردگار زمين، يعني امام زمين كه بعد از ظهورش مردم از نورش بهره ميبرند و از غير آن بينياز ميشوند.<ref> فيض كاشاني، تفسير الصافي، 1415ق، ج4، ص331.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج8، ص287.</ref> | | 51|| وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ||[[سورة ص|ص]] 88|| در روايتي از امام باقر(ع) منظور از «وَلَتَعْلَمُنَّ» هنگام خروج قائم(ع) است. <ref> كليني، الكافي، 1407ق، ج8، ص287.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ||[[سورة الصافات| | | 52|| وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ||[[سورة الصافات|الصافات]] 83||تتحدث الآية عن الأئمة خاصة المهدي وصفات شيعته.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص486.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 53|| وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج2، ص57.</ref> | | 53|| وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِن مَّكَانٍ قَرِيبٍ||[[سورة السبا|سبا]] 51|| في البحار وردت روايات عن النبي (ص) والإمام الباقر (ع) تبين أن من مصاديق هذه الآية خروج السفياني عند قيام الإمام المهدي (ع).<ref>عياشي، تفسير العياشي، 1380ق، ج2، ص57.</ref> | ||
|- | |- | ||
|54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ||[[سورة | |54|| قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ||[[سورة السجدة|السجدة]] 29|| ورد عن الإمام الصادق (ع) أن يوم الفتح يوم تفتح الدنيا على القائم.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص438.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ|| | | 55|| وَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ||السجدة 21|| روي عن الإمام الصادق (ع) أن المقصود من العذاب الأكبر هو خروج القائم (ع) بالسيف في آخر الزمان.<ref> بحراني، البرهان، 1374ش، ج4، ص401.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم| | | 56|| وَيوْمَئِذٍ يفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ||[[سورة الروم|الروم]] 4|| بناء على رواية وردت عن الإمام الصادق (ع) المقصود من فرحة المؤمنين في ذلك اليوم هو قيام القائم (ع) وظهوره.<ref>طبري، دلائل الامامه، 1413ق، ص464-465.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 57|| إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ||[[سورة الشعراء| | | 57|| إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ ||[[سورة الشعراء|الشعراء]] 4|| روي عن الإمام الباقر (ع) أن الآية نزلت في قائم آل محمد (ص)، وينادى باسمه من السماء.<ref> استرآبادي، تأويل الآيات الظاهره، 1409ق، ص383-384.</ref> | ||
|- | |- | ||
|58 || أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ|| | |58 || أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ﴿٢٠٥﴾ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ ﴿٢٠٦﴾ مَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ||الشعراء 205-207|| ورد في رواية عن الإمام الصادق (ع) في تفسير الآية «ما كَانُوا يُوعَدُون» أي ظهور الإمام الزمان وقيامه، وفسرت «ما كَانُوا يُمَتَّعُون» ببني أمية.<ref>يزدي حائري، الزام الناصب، 1422ق، ج1، ص79.</ref> | ||
|- | |- | ||
| 59|| اللَّـهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء||[[سورة النور| | | 59|| اللَّـهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ۖ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء||[[سورة النور|النور]] 35||في رواية عن الإمام علي (ع) فسرت الآية: « يَهْدِي اللَّـهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء» بالإمام المهدي (ع).<ref>بحرانی، المحجة فیما نزل فی القائم الحجه (ع)، 1427ق، ص159.</ref> | ||
|- | |- | ||
سطر ١٧١: | سطر ١٧١: | ||
==المصادر والمراجع=== | ==المصادر والمراجع=== | ||
*ابن قولويه، جعفر بن محمد، كامل الزيارات، تصحيح عبدالحسين اميني، نجف، دار المرتضويه، 1356ش. | *ابن قولويه، جعفر بن محمد، كامل الزيارات، تصحيح عبدالحسين اميني، نجف، دار المرتضويه، 1356ش. | ||
*الحسيني الأستر آبادي، علي، تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة، تحقيق : مدرسة الإمام المهدي (عج)، قم، مدرسة الإمام المهدي (عج) - الحوزة العلمية، الطبعة الأولى، 1407 هـ. | *الحسيني الأستر آبادي، علي، تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة، تحقيق: مدرسة الإمام المهدي (عج)، قم، مدرسة الإمام المهدي (عج) - الحوزة العلمية، الطبعة الأولى، 1407 هـ. | ||
*بحراني، سيد هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن، قم، مؤسسه بعثه، 1374ش. | *بحراني، سيد هاشم بن سليمان، البرهان في تفسير القرآن، قم، مؤسسه بعثه، 1374ش. | ||
*خزاز رازي، علي بن محمد، كفاية الاثر في النص علي الائمة الاثني عشر، تصحيح عبداللطبف كوهمري، بيدار، قم، 1401 هـ. | *خزاز رازي، علي بن محمد، كفاية الاثر في النص علي الائمة الاثني عشر، تصحيح عبداللطبف كوهمري، بيدار، قم، 1401 هـ. |