انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة التوبة»

لا تغيير في الحجم ،  ٢٦ نوفمبر ٢٠١٨
imported>Saeedi
لا ملخص تعديل
imported>Foad
سطر ٧٣: سطر ٧٣:
* قوله تعالى:{{قرآن|'''...حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ'''}}،<ref>سورة التوبة: 29.</ref> أنّ [[أهل الكتاب]] الذين يؤخذ منهم [[الجزية]] هم الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 5، ص 55.</ref>
* قوله تعالى:{{قرآن|'''...حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ'''}}،<ref>سورة التوبة: 29.</ref> أنّ [[أهل الكتاب]] الذين يؤخذ منهم [[الجزية]] هم الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر.<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 5، ص 55.</ref>
{{مفصلة| آية لا تحزن}}
{{مفصلة| آية لا تحزن}}
* قوله تعالى:{{قرآن|'''...إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا...'''}}،<ref>سورة التوبة: 40.</ref> تُشير هذه [[الآية]] إلى حادثة المؤامرة التي دبّرها [[الكفار|كفّار]] [[قريش]] لقتل [[النبي]]{{صل}} و[[هجرة النبي|هجرته]] من [[مكة]] إلى [[المدينة]]، وكان معه [[أبو بكر]] حتى وصلوا إلى [[غار ثور|غار جبل ثور]]، إلى أن قال [[النبي]]{{صل}} لأبي بكر {{لقرآن|اَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}}.<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 4، ص 45.</ref>
* قوله تعالى:{{قرآن|'''...إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا...'''}}،<ref>سورة التوبة: 40.</ref> تُشير هذه [[الآية]] إلى حادثة المؤامرة التي دبّرها [[الكفار|كفّار]] [[قريش]] لقتل [[النبي]]{{صل}} و[[هجرة النبي|هجرته]] من [[مكة]] إلى [[المدينة]]، وكان معه [[أبو بكر]] حتى وصلوا إلى [[غار ثور|غار جبل ثور]]، إلى أن قال [[النبي]]{{صل}} لأبي بكر {{قرآن|لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}}.<ref>مغنية، تفسير الكاشف، ج 4، ص 45.</ref>
{{مفصلة| آية أذن}}
{{مفصلة| آية أذن}}
* قوله تعالى:{{قرآن|'''وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ...'''}}،<ref>سورة التوبة: 61.</ref> نزلت هذه الآية في بعض [[المنافقين]] الذين كانوا يزعجون [[النبي]]{{صل}} بأقوالهم، وإذا قبل أعذارهم وحَملها محمل الصدق سمّوه "أُذُناً" أي: يعطي أذنه لكلّ قائل يلقي فيها ما يقول له، في حين يُعدّ سماع النبي{{صل}} لما يُقال له وتصديقه من الصفات الإيجابية لقائد المجتمع. <ref>القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 428.</ref>
* قوله تعالى:{{قرآن|'''وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ...'''}}،<ref>سورة التوبة: 61.</ref> نزلت هذه الآية في بعض [[المنافقين]] الذين كانوا يزعجون [[النبي]]{{صل}} بأقوالهم، وإذا قبل أعذارهم وحَملها محمل الصدق سمّوه "أُذُناً" أي: يعطي أذنه لكلّ قائل يلقي فيها ما يقول له، في حين يُعدّ سماع النبي{{صل}} لما يُقال له وتصديقه من الصفات الإيجابية لقائد المجتمع. <ref>القمي، تفسير القمي، ج 2، ص 428.</ref>
مستخدم مجهول