مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة يس»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Alkazale |
imported>Alkazale لا ملخص تعديل |
||
سطر ١٥: | سطر ١٥: | ||
'''سورة يس'''، هي [[السورة]] السادسة والثلاثون ضمن الجزء (22 و 23) من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى فيها، وتتحدث عن رسالة [[النبي الأكرم]]{{صل}} والهدف من نزول [[القرآن الكريم]]، كما تتحدث عن ثلاثة من [[أنبياء|أنبياء الله]] ودعوتهم [[التوحيد|للتوحيد]] وجهادهم ضد [[الشرك]]، وتتحدث أيضاً عن [[المعاد]] وكيفية الحشر والسؤال والجواب في [[يوم القيامة]]. | '''سورة يس'''، هي [[السورة]] السادسة والثلاثون ضمن الجزء (22 و 23) من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]، واسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى فيها، وتتحدث عن رسالة [[النبي الأكرم]]{{صل}} والهدف من نزول [[القرآن الكريم]]، كما تتحدث عن ثلاثة من [[أنبياء|أنبياء الله]] ودعوتهم [[التوحيد|للتوحيد]] وجهادهم ضد [[الشرك]]، وتتحدث أيضاً عن [[المعاد]] وكيفية الحشر والسؤال والجواب في [[يوم القيامة]]. | ||
من [[الآيات|آياتها]] المشهورة قوله تعالى في الآية (12): {{قرآن|وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}}، وقوله تعالى في الآية (82): {{قرآن|إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ}}. | |||
ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: إنّ لكل شيءٍ قلباً، وقلب [[القرآن]] يس، فمن قرأها في نهاره كان من المحفوظين والمرزوقين حتى يُمسي، ومن | ورد في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: إنّ لكل شيءٍ قلباً، وقلب [[القرآن]] يس، فمن قرأها في نهاره كان من المحفوظين والمرزوقين حتى يُمسي، ومن قرأها في ليله قبل أن ينام وكُّل به ألف [[الملائكة|ملك]] يحفظونه من كل [[شيطان]] رجيم، ومن كل آفة، وإن [[الموت|مات]] في يومه أدخله [[الله]] [[الجنة]]. | ||
==تسميتها وآياتها== | ==تسميتها وآياتها== |