مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة يس»
←فضيلتها وخواصها
imported>Alkazale لا ملخص تعديل |
imported>Alkazale |
||
سطر ٥٨: | سطر ٥٨: | ||
==فضيلتها وخواصها== | ==فضيلتها وخواصها== | ||
وردت فضائل كثيرة في | وردت فضائل كثيرة في قراءتها، منها: | ||
* عن [[النبي]]{{صل}}: «إنّ في [[القرآن]] [[سورة]] [[الشفاعة|تشفع]] لقارءها ويُغفر لمستمعها، ألا وهي سورة '''يس'''».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1317. </ref> وعنه{{صل}}: «من دخل المقابر فقرأ سورة '''يس'''، خُفّف عنهم يومئذٍ، وكان له بعدد من فيها حسنات».<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 372.</ref> وعنه{{صل}}: من قرأ سورة '''يس''' يُريد بها [[الله عزوجل]] غفر الله له، وأُعطي من الأجر كأنما قرأ [[القرآن]] اثنتي عشر مرة، وأيما مريض قُرأ عنده سورة '''يس''' نزل عليه بعدد كل حرف منها عشرة [[الملائكة|أملاك]]، يقومون بين يديه صفوفاً و[[الاستغفار|يستغفرون]] له ويشهدون [[قبر|قبره]] ويتبعون جنازته و[[صلاة الميت|يصلون]] عليه ويشهدون دفنه، وأيما مريض قرءها وهو في [[سكرات الموت]]، أو قُرئت عنده جاءه رضوان، خادم [[الجنة|الجنان]] بشربةٍ من شراب [[الجنة]]، فسقاه إياه وهو على فراشه، فيشرب، فيموت ريّان، ويُبعث ريّان، ولا يحتاج إلى حوض من حياض [[الأنبياء]] حتى يدخل [[الجنة]] وهو ريّان»<ref>الحويزي، نور الثقلين، ج 6، ص 160.</ref> | * عن [[النبي]]{{صل}}: «إنّ في [[القرآن]] [[سورة]] [[الشفاعة|تشفع]] لقارءها ويُغفر لمستمعها، ألا وهي سورة '''يس'''».<ref>الزمخشري، تفسير الكشاف، ج 4، ص 1317. </ref> وعنه{{صل}}: «من دخل المقابر فقرأ سورة '''يس'''، خُفّف عنهم يومئذٍ، وكان له بعدد من فيها حسنات».<ref>الطبرسي، مجمع البيان، ج 8، ص 372.</ref> وعنه{{صل}}: من قرأ سورة '''يس''' يُريد بها [[الله عزوجل]] غفر الله له، وأُعطي من الأجر كأنما قرأ [[القرآن]] اثنتي عشر مرة، وأيما مريض قُرأ عنده سورة '''يس''' نزل عليه بعدد كل حرف منها عشرة [[الملائكة|أملاك]]، يقومون بين يديه صفوفاً و[[الاستغفار|يستغفرون]] له ويشهدون [[قبر|قبره]] ويتبعون جنازته و[[صلاة الميت|يصلون]] عليه ويشهدون دفنه، وأيما مريض قرءها وهو في [[سكرات الموت]]، أو قُرئت عنده جاءه رضوان، خادم [[الجنة|الجنان]] بشربةٍ من شراب [[الجنة]]، فسقاه إياه وهو على فراشه، فيشرب، فيموت ريّان، ويُبعث ريّان، ولا يحتاج إلى حوض من حياض [[الأنبياء]] حتى يدخل [[الجنة]] وهو ريّان»<ref>الحويزي، نور الثقلين، ج 6، ص 160.</ref> |