انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الشمس»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Odai78
imported>Alkazale
لا ملخص تعديل
سطر ١٥: سطر ١٥:
'''سورة الشمس،''' هي [[السورة]] الواحدة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها.  
'''سورة الشمس،''' هي [[السورة]] الواحدة والتسعون ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. واسمها مأخوذ من أول [[آية]] فيها.  


وفي هذه السورة أقسَم [[الله|الله تعالى]] في أحد عشر مظهراً من مظاهر الخليقة، وفيها تأكيد على أنّ فلاح الإنسان يتوقف على تزكية نفسه، فإنّ التقي هو الرابح الناجح، والمجرم هو الخائب الخاسر. وورد أيضاً في [[استحباب]] قراءة سورة الشمس في موارد خاصة، ك[[صلاة الظهر]] {{و}}[[صلاة العشاء|العشاء]]، {{و}}[[صلاة العيدين]].
في هذه السورة أقسَم [[الله|الله تعالى]] في أحد عشر مظهراً من مظاهر الخليقة، وفيها تأكيد على أنّ فلاح الإنسان يتوقف على تزكية نفسه، فإنّ التقي هو الرابح الناجح، والمجرم هو الخائب الخاسر. وورد أيضاً في [[استحباب]] قراءة سورة الشمس في موارد خاصة، ك[[صلاة الظهر]] {{و}}[[صلاة العشاء|العشاء]]، {{و}}[[صلاة العيدين]].


كما وردت في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي]] {{ص}}: من كان قليل التوفيق فليُدمِن قراءتها، فيوفقه الله تعالى أينما يتوجه، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة.
كما وردت في فضل قراءتها [[الروايات|روايات]] كثيرة، منها ما رويَ عن [[النبي]] {{ص}}: من كان قليل التوفيق فليُدمِن قراءتها، فيوفقه الله تعالى أينما يتوجه، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة.
مستخدم مجهول