انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة الشمس»

ط
imported>Odai78
imported>Odai78
سطر ٦٤: سطر ٦٤:
==فضيلتها وخواصها==
==فضيلتها وخواصها==
ورد فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
ورد فضائل كثيرة في قراءتها، منها:
* روي عن [[النبي (ص)]] أنه قال: «من قرأها فكأنما تصدّق بكل شيءٍ طلعت عليه الشمس والقمر»<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 791.</ref>.  
* روي عن [[النبي]] {{ص}} أنه قال: «من قرأها فكأنما تصدّق بكل شيءٍ طلعت عليه الشمس والقمر»<ref>الطبرسي، جوامع الجامع، ج 3، ص 791.</ref>.  
* وورد عنه{{صل}} قال: «من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها فيوفقه الله تعالى أينما يتوجه، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 169.</ref>
* وورد عنه{{صل}} قال: «من كان قليل التوفيق فليُدمن قراءتها فيوفقه الله تعالى أينما يتوجه، وفيها زيادة حفظ وقبول عند جميع الناس ورفعة».<ref>البحراني، تفسیر البرهان، ج 10، ص 169.</ref>
وردت خواص كثيرة، منها:
وردت خواص كثيرة، منها:
* عن [[الإمام الصادق]]{{ع}}: «من أكثر قراءة '''والشمس'''، والليل إذا يغشى، والضحى، وألم‏ نشرح‏ في يومٍ أو ليلةٍ لم يبقَ شي‏ء بحضرته إلا شهد له [[يوم القيامة]] حتى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه، وجميع ما أقلت الأرض منه، ويقول تبارك وتعالى: قبلت شهادتكم لعبدي وأجزتها له، فانطلقوا به إلى [[الجنة|جناتي]] حتى يتخير منها حيث ما أحب، فأعطوه من غير مَنٍّ، ولكن رحمة مني وفضلاً عليه وهنيئاً لعبدي».<ref>العروسي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 585.</ref>
* عن [[الإمام الصادق]] {{ع}}: «من أكثر قراءة '''والشمس'''، والليل إذا يغشى، والضحى، وألم‏ نشرح‏ في يومٍ أو ليلةٍ لم يبقَ شي‏ء بحضرته إلا شهد له [[يوم القيامة]] حتى شعره وبشره ولحمه ودمه وعروقه وعصبه وعظامه، وجميع ما أقلت الأرض منه، ويقول تبارك وتعالى: قبلت شهادتكم لعبدي وأجزتها له، فانطلقوا به إلى [[الجنة|جناتي]] حتى يتخير منها حيث ما أحب، فأعطوه من غير مَنٍّ، ولكن رحمة مني وفضلاً عليه وهنيئاً لعبدي».<ref>العروسي، تفسير نور الثقلين، ج 5، ص 585.</ref>


<br/>
<br/>
مستخدم مجهول