مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة العصر»
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem ط (←فضيلة السورة) |
imported>Ahmadnazem طلا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{قيد الإنشاء}} | {{قيد الإنشاء}} | ||
[[ملف: سوره عصر..jpg|تصغير|سورة العصر]] | [[ملف: سوره عصر..jpg|تصغير|سورة العصر]] | ||
'''سورة العصر،''' هي السورة الثالثة بعد المئة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. اسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى في هذه [[السورة]]، وفيها يَقسُم [[الله|الله سبحانه]] بأنّ الإنسان لفي خسرٍ إلا الذين [[المؤمنين|آمنوا]] منهم وعملوا الصالحات، وتواصوا بالحقّ و[[الصبر]]. ونقل عن [[النبي]]{{صل}} أنّ من يقرأ هذه السورة تُختَم عاقبته بالصبر، ويُحشر في [[القيامة]] مع أصحاب الحقّ. وجاء في [[الروايات]] بأنّ المراد من [[المؤمنين]] هم الذين يؤمنون بولاية [[أهل البيت]]{{هم}}. | '''سورة العصر،''' هي [[السورة]] الثالثة بعد المئة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. اسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى في هذه [[السورة]]، وفيها يَقسُم [[الله|الله سبحانه]] بأنّ الإنسان لفي خسرٍ إلا الذين [[المؤمنين|آمنوا]] منهم وعملوا الصالحات، وتواصوا بالحقّ و[[الصبر]]. ونقل عن [[النبي]]{{صل}} أنّ من يقرأ هذه السورة تُختَم عاقبته بالصبر، ويُحشر في [[القيامة]] مع أصحاب الحقّ. وجاء في [[الروايات]] بأنّ المراد من [[المؤمنين]] هم الذين يؤمنون بولاية [[أهل البيت]]{{هم}}. | ||
==اسم السورة وآياتها== | ==اسم السورة وآياتها== | ||
سطر ٣٩: | سطر ٣٩: | ||
==ذات صلة== | ==ذات صلة== | ||
{{Div col| | {{Div col|2}} | ||
* [[إعجاز القرآن]] | * [[إعجاز القرآن]] | ||
* [[أسباب النزول]] | * [[أسباب النزول]] | ||
{{Div col end}} | {{Div col end}} | ||