مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سورة العصر»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ahmadnazem طلا ملخص تعديل |
imported>Alkazale لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{قيد الإنشاء}} | {{قيد الإنشاء}} | ||
[[ملف: سوره عصر..jpg|تصغير| | {{سورة | ||
|الاسم= العصر | |||
|السابقة= التكاثر | |||
|اللاحقة= الهمزة | |||
|الصورة=[[ملف:سوره عصر..jpg|تصغير|سوره العصر]] | |||
|رقم السورة= 103 | |||
|الجزء=30 | |||
|رقم النزول=13 | |||
| مكية/مدنية=مكية | |||
|الآية= 3 | |||
|الكلمات= 14 | |||
|الحروف=72 | |||
}} | |||
'''سورة العصر،''' هي [[السورة]] الثالثة بعد المئة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. اسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى في هذه [[السورة]]، وفيها يَقسُم [[الله|الله سبحانه]] بأنّ الإنسان لفي خسرٍ إلا الذين [[المؤمنين|آمنوا]] منهم وعملوا الصالحات، وتواصوا بالحقّ و[[الصبر]]. ونقل عن [[النبي]]{{صل}} أنّ من يقرأ هذه السورة تُختَم عاقبته بالصبر، ويُحشر في [[القيامة]] مع أصحاب الحقّ. وجاء في [[الروايات]] بأنّ المراد من [[المؤمنين]] هم الذين يؤمنون بولاية [[أهل البيت]]{{هم}}. | '''سورة العصر،''' هي [[السورة]] الثالثة بعد المئة ضمن الجزء الثلاثين من [[القرآن الكريم]]، وهي من [[السور المكية]]. اسمها مأخوذ من [[الآية]] الأولى في هذه [[السورة]]، وفيها يَقسُم [[الله|الله سبحانه]] بأنّ الإنسان لفي خسرٍ إلا الذين [[المؤمنين|آمنوا]] منهم وعملوا الصالحات، وتواصوا بالحقّ و[[الصبر]]. ونقل عن [[النبي]]{{صل}} أنّ من يقرأ هذه السورة تُختَم عاقبته بالصبر، ويُحشر في [[القيامة]] مع أصحاب الحقّ. وجاء في [[الروايات]] بأنّ المراد من [[المؤمنين]] هم الذين يؤمنون بولاية [[أهل البيت]]{{هم}}. | ||