انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آية الخمس»

أُزيل ٢٢٨ بايت ،  ٩ أبريل ٢٠١٨
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Saeedi
imported>Saeedi
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
'''آية الخمس'''، هي [[آية (قرآن)|الآية]] الواحدة والأربعون من [[سورة الأنفال]]، التي وجب [[الخمس]] بحسبها. خصّصت هذه [[الآية]] وجوب الخمس بالغنيمة واختلف [[الشيعة]] و[[أهل السنة]] في تفسير الغنيمة، فذهب [[فقهاء الشيعة]] إلى أن الغنيمة كلّ ما يكسبه الإنسان ويربحه، بينما ذهب أهل السنة إلى أنها ما يغنمه [[المسلمون]] من [[الكفار]] في القتال.
'''آية الخمس'''، هي [[آية (قرآن)|الآية]] الواحدة والأربعون من [[سورة الأنفال]]، التي وجب [[الخمس]] بحسبها. خصّصت هذه [[الآية]] وجوب الخمس بالغنيمة وذهب[[فقهاء الشيعة]] إلى أن الغنيمة كلّ ما يكسبه الإنسان ويربحه وإن لم يكن في القتال.


وقسّمت هذه الآية الخمسَ إلى ستة أقسام، وجعل فقهاء الشيعة هذه الأقسام تحت عنوانين، هما: "سهم الإمام" و"سهم السادة"، وأما سهم الإمام فهو: سهم [[الله]] وسهم [[الرسول]]{{صل}} وسهم [[ذوي القربى]]، وما كان لله فهو للرسول{{صل}} وما كان للرسول{{صل}} فهو لقرابته وولي القرابة بعد النبي{{صل}} هو [[أئمة الشيعة|الإمام المعصوم]] القائم مقام النبي،{{صل}} وأما سهم [[السادة]] فهو يشمل ثلاثة أسهم أخرى: سهم لأيتام [[السادة]]، وسهم لمساكينهم وسهم لأبناء السبيل منهم.
وقسّمت هذه الآية الخمسَ إلى ستة أقسام، وجعل فقهاء الشيعة هذه الأقسام تحت عنوانين، هما: "سهم الإمام" و"سهم السادة"، وأما سهم الإمام فهو: سهم [[الله]] وسهم [[الرسول]]{{صل}} وسهم [[ذوي القربى]]، وما كان لله فهو للرسول{{صل}} وما كان للرسول{{صل}} فهو بعد النبي{{صل}} [[أئمة الشيعة|للإمام المعصوم]] القائم مقام النبي،{{صل}} وأما سهم [[السادة]] فهو يشمل ثلاثة أسهم أخرى: سهم لأيتام [[السادة]]، وسهم لمساكينهم وسهم لأبناء السبيل منهم.


==نص الآية==
==نص الآية==
مستخدم مجهول