انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خطبة الإمام السجاد (ع) في الكوفة»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
imported>Ali110110
طلا ملخص تعديل
سطر ٤: سطر ٤:
أهم ما ورد في هذه الخطبة هو:
أهم ما ورد في هذه الخطبة هو:


* ظلامة [[الإمام الحسين]] (ع)<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
* ظلامة [[الإمام الحسين]] (ع)<ref>الطبرسي، الاحتجاج، ج2، ص32؛ ابن طاووس، اللهوف، ص92؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص94.</ref>
* خذلان أهل [[الكوفة]] وغدرهم بالإمام الحسين (ع)<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
 
* خذلان أهل [[الكوفة]] وغدرهم بالإمام الحسين (ع)<ref>الطبرسي، الاحتجاج، ج2، ص32؛ ابن طاووس، اللهوف، ص92؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص94.</ref>
 
* تذكيرهم ب[[النبي (ص)]] ووصاياه، وما صنعوا [[العترة الطاهرة|بعترت]]ه<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
* تذكيرهم ب[[النبي (ص)]] ووصاياه، وما صنعوا [[العترة الطاهرة|بعترت]]ه<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
* أبيات في [[المراثي|رثاء]] الإمام الحسين (ع)<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
* أبيات في [[المراثي|رثاء]] الإمام الحسين (ع)<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
ورد أن الناس الذين كانوا حاضرين في المجلس عند سماعهم للخطبة تأثروا بها، [[البكاء|فبكوا]]، وأظهروا الندم على فعلهم، وأعلنوا عن استعدادهم لاتّباع أوامره، لكن الإمام ذكّرهم بغدرهم ومكرهم، مطالبا أياهم: "أن لا تكونوا لنا ولا علينا".<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>
ورد أن الناس الذين كانوا حاضرين في المجلس عند سماعهم للخطبة تأثروا بها، [[البكاء|فبكوا]]، وأظهروا الندم على فعلهم، وأعلنوا عن استعدادهم لاتّباع أوامره، لكن الإمام ذكّرهم بغدرهم ومكرهم، مطالبا أياهم: "أن لا تكونوا لنا ولا علينا".<ref>الطبرسي، الاحتجاج، 1422هـ. ج2، ص119؛ ابن طاووس، اللهوف، 1353ش، ص119؛ ابن نما الحلي، مثير الأحزان، 1406هـ. ص89.</ref>


مستخدم مجهول