انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البهائية»

أُزيل ٤٥٢ بايت ،  ٢٩ يونيو ٢٠١٧
ط
imported>Bassam
طلا ملخص تعديل
imported>Bassam
سطر ٢١: سطر ٢١:
[[ملف:حسين علي النوري.jpg|300px|تصغير|مؤسس البهائية حسينعلي النوري (بهاء الله)]]
[[ملف:حسين علي النوري.jpg|300px|تصغير|مؤسس البهائية حسينعلي النوري (بهاء الله)]]
هو حسين علي النوري المازندراني (بهاء الله) نسبة إلى قرية نور من قرى [[مازندران]] في [[إيران]] التي ولد فيها، وقيل أنه ولد في [[طهران]] يوم 12 نوفمبر (تشرين الثاني) سنة 1817 م، الموافق 2 [[محرم الحرام|محرم]] [[سنة 1233 هـ]]،<ref>أسلمنت، منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد، ص 36.</ref> وقيل أنه ولد في 21 أكتوبر 1817 م.<ref>سراج الدين، البهائية والنظام العالمي الجديد، ج 2، ص 9.</ref>
هو حسين علي النوري المازندراني (بهاء الله) نسبة إلى قرية نور من قرى [[مازندران]] في [[إيران]] التي ولد فيها، وقيل أنه ولد في [[طهران]] يوم 12 نوفمبر (تشرين الثاني) سنة 1817 م، الموافق 2 [[محرم الحرام|محرم]] [[سنة 1233 هـ]]،<ref>أسلمنت، منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد، ص 36.</ref> وقيل أنه ولد في 21 أكتوبر 1817 م.<ref>سراج الدين، البهائية والنظام العالمي الجديد، ج 2، ص 9.</ref>
كان أبوه عباس بزرك النوري موظفا في وزارة المالية الإيرانية، وقد [[الموت|مات]] أبوه عندما بلغ سن الثانية والعشرين، وأرادت الحكومة أن تسند إليه منصب والده في الوزارة، ولكنه لم يقبل ذلك المنصب.<ref>أسلمنت، منتخبات من كتاب بهاء الله والعصر الجديد، ص 37.</ref>


تزوج ثلاث نساء، وكانت أولى زوجاته (نوابه خانم) الي لقَّبها (أم الكائنات) تزوجها وهو في الثامنة عشر من عمره، وقد ولدت ابنه الأكبر عباس أفندي، الملقب بـ (الغصن الأعظم)، وولدا آخر هو المرزه مهدي، الملقب بـ (غصن الله الأظهر)، وبنتا (بهائية خانم) وذكورا ثلاثة آخرين: صادق، علي، ومحمد، وعلي محمد الثاني، ماتوا في الطفولة.<ref>الحسني، البابيون والبهائيون، ص 42.</ref>
تزوج ثلاث نساء، وكانت أولى زوجاته (نوابه خانم) الي لقَّبها (أم الكائنات) تزوجها وهو في الثامنة عشر من عمره، وقد ولدت ابنه الأكبر عباس أفندي، الملقب بـ (الغصن الأعظم)، وولدا آخر هو المرزه مهدي، الملقب بـ (غصن الله الأظهر)، وبنتا (بهائية خانم) وذكورا ثلاثة آخرين: صادق، علي، ومحمد، وعلي محمد الثاني، ماتوا في الطفولة.<ref>الحسني، البابيون والبهائيون، ص 42.</ref>
مستخدم مجهول