انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعاد الجسماني»

ط
imported>Ahmadnazem
طلا ملخص تعديل
imported>Ahmadnazem
سطر ٤٤: سطر ٤٤:


==النظريات في حقيقته==
==النظريات في حقيقته==
لقد تعددت النظريات بين [[المتكلمين]] و[[الفلاسفة]] في حقيقة المعاد الجسماني، فبعضهم من قبل وبعضهم من أنكر، والنظريات هي:
لقد تعددت النظريات بين [[علم الكلام|المتكلمين]] و[[الفلاسفة]] في حقيقة المعاد الجسماني، فبعضهم من قبل وبعضهم من أنكر، والنظريات هي:


*'''عودة الروح إلى البدن المادي''': الرأي السائد بين المتكلّمين هو أنّ [[الله]] {{عز وجل}} يخلق من الأجزاء المتفرقة للبدن بدناً، فيُعيد إليه روحه المجردة الباقية بعد بلاء البدن في [[يوم القيامة]]، وهذا حسب تفسيرهم لظاهر [[الآيات]] و[[الروايات]].<ref>صدر المتألهين، الأسفار، ج 9، ص 165.</ref>
*'''عودة الروح إلى البدن المادي''': الرأي السائد بين المتكلّمين هو أنّ [[الله]] {{عز وجل}} يخلق من الأجزاء المتفرقة للبدن بدناً، فيُعيد إليه روحه المجردة الباقية بعد بلاء البدن في [[يوم القيامة]]، وهذا حسب تفسيرهم لظاهر [[الآيات]] و[[الروايات]].<ref>صدر المتألهين، الأسفار، ج 9، ص 165.</ref>
مستخدم مجهول