مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أم حبيبة»
ط
←نقلها للأحاديث
imported>Abo baker ط (←نقلها للأحاديث) |
imported>Abo baker ط (←نقلها للأحاديث) |
||
سطر ١١٧: | سطر ١١٧: | ||
كما ويرى بعض المفسرين أنّ الآية السابعة من [[سورة الممتحنة]]: {{قرآن|عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً ۚ وَاللَّهُ قَدِيرٌ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}} أنّها نزلت حين تزوّج النبي(ص) من أم حبيبة،<ref>الطبقات، ابن سعد، ج10، ص97؛ الأنساب، ج2، ص575.</ref> ولكن هذا الأمر مستبعد لكون هذه الآية مع سابقاتها نزلت عندما كان [[المسلمون]] على أبواب فتح [[مكة]]، في حين أنّ عودة [[المسلمين]] من الحبشة كانت قبل [[فتح مكة]].<ref>الشيرازي، تفسير الأمثل، ج14، ص129.</ref> | كما ويرى بعض المفسرين أنّ الآية السابعة من [[سورة الممتحنة]]: {{قرآن|عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً ۚ وَاللَّهُ قَدِيرٌ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}} أنّها نزلت حين تزوّج النبي(ص) من أم حبيبة،<ref>الطبقات، ابن سعد، ج10، ص97؛ الأنساب، ج2، ص575.</ref> ولكن هذا الأمر مستبعد لكون هذه الآية مع سابقاتها نزلت عندما كان [[المسلمون]] على أبواب فتح [[مكة]]، في حين أنّ عودة [[المسلمين]] من الحبشة كانت قبل [[فتح مكة]].<ref>الشيرازي، تفسير الأمثل، ج14، ص129.</ref> | ||
== | ==روايتها للحديث == | ||
روت أم حبيبة العديد من [[الأحاديث]] عن [[النبي الأكرم]]{{صل}}، وعن [[زينب بنت جحش]] زوجة [[النبي]] {{صل}} . | روت أم حبيبة العديد من [[الأحاديث]] عن [[النبي الأكرم]]{{صل}}، وعن [[زينب بنت جحش]] زوجة [[النبي]] {{صل}} . | ||