مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حسن بن زين الدين العاملي»
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Foad (←الآثار) |
imported>Foad لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{صندوق معلومات شخص | {{صندوق معلومات شخص | ||
|سابقة تشريفية = | |سابقة تشريفية = | ||
سطر ٨٤: | سطر ٨٣: | ||
*'''اسمه وكنيته ونسبه:''' هو الشيخ أبو منصور، حسن بن زين الدين بن علي الجُبعي العاملي المعروف بابن [[الشهيد الثاني]]، وصاحب المعالم، وكان صغير السن حينما [[الشهادة (توضيح)|استشهد]] أبوه،<ref>أفندي، رياض العلماء، ج 1، ص 225 ــ 227.</ref> | *'''اسمه وكنيته ونسبه:''' هو الشيخ أبو منصور، حسن بن زين الدين بن علي الجُبعي العاملي المعروف بابن [[الشهيد الثاني]]، وصاحب المعالم، وكان صغير السن حينما [[الشهادة (توضيح)|استشهد]] أبوه،<ref>أفندي، رياض العلماء، ج 1، ص 225 ــ 227.</ref> | ||
*'''ولادته:'''ولد صاحب المعالم، في [[27 رمضان]] [[سنة 959 هـ]] في جبع من مناطق [[جبل عامل]]،<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 5، ص 92.</ref> وكان زميلا لإبن أخته [[محمد بن علي بن ابيالحسن|محمد بن علي بن ابيالحسن عاملي]] (صاحب المدارك) وأنشد شعراً في رثائه بعد وفاته.<ref>الكشميري، نجوم السماء، ج 1، ص 6؛ للشعر راجعوا: أفندي، رياض العلماء، ج 1، ص 229.</ref> | *'''ولادته:''' ولد صاحب المعالم، في [[27 رمضان]] [[سنة 959 هـ]] في جبع من مناطق [[جبل عامل]]،<ref>الأمين، أعيان الشيعة، ج 5، ص 92.</ref> وكان زميلا لإبن أخته [[محمد بن علي بن ابيالحسن|محمد بن علي بن ابيالحسن عاملي]] (صاحب المدارك) وأنشد شعراً في رثائه بعد وفاته.<ref>الكشميري، نجوم السماء، ج 1، ص 6؛ للشعر راجعوا: أفندي، رياض العلماء، ج 1، ص 229.</ref> | ||
كان حسن بن زين الدين شخصاً ذكياً وخطاطاً و شاعراً.<ref>أفندي، رياض العلماء، ج 1، ص 228؛ الكشميري، نجوم السماء، ج 1، ص 9.</ref> توفي في [[شهر محرم|محرم]] [[سنة 1011 هـ]]،<ref>أفندي، رياض العلماء وحياض الفضلاء، ج 1، ص 233 - 234.</ref> ودفن في مدينة [[جبع]].<ref>الكشميري، نجوم السماء، ج 1، ص 9.</ref> | كان حسن بن زين الدين شخصاً ذكياً وخطاطاً و شاعراً.<ref>أفندي، رياض العلماء، ج 1، ص 228؛ الكشميري، نجوم السماء، ج 1، ص 9.</ref> توفي في [[شهر محرم|محرم]] [[سنة 1011 هـ]]،<ref>أفندي، رياض العلماء وحياض الفضلاء، ج 1، ص 233 - 234.</ref> ودفن في مدينة [[جبع]].<ref>الكشميري، نجوم السماء، ج 1، ص 9.</ref> |