انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خروج الخراساني»

ط
imported>Bassam
imported>Ahmadnazem
سطر ١٦: سطر ١٦:
حسب الروايات يقوم كل من «الخراساني»و«[[السفياني]]» و«[[اليماني]]»،في سنة واحدة، وفي شهر واحد وفي يوم واحد (بصورة متزامنة).<ref>شيخ مفيد، محمد بن محمد، الارشاد في معرفة حجج الله علي العباد، ج 2 ، ص 375 ، قم، كنغره شيخ مفيد، جاب اول، 1413 ق.</ref>
حسب الروايات يقوم كل من «الخراساني»و«[[السفياني]]» و«[[اليماني]]»،في سنة واحدة، وفي شهر واحد وفي يوم واحد (بصورة متزامنة).<ref>شيخ مفيد، محمد بن محمد، الارشاد في معرفة حجج الله علي العباد، ج 2 ، ص 375 ، قم، كنغره شيخ مفيد، جاب اول، 1413 ق.</ref>


و اعتبر بعض الروايات بلاد [[ديلم]] على أنه محل خروج [[الحسني]]. «ثم يخرج الحسني ذاك الشاب الحسن الوجه من بلاد ديلم .. فيجيبونه رجال لهم ايمان حديدي. <ref>الخصيبي، حسين بن حمدان، الهداية الكبري، ص 403 ، بيروت، البلاغ، 1419 ق.</ref> ثم يذهب نحو شعيب بن صالح الذي تحرك من قبل سمرقند<ref> الخرائج و الجرائح، ج 3 ، ص 1155 </ref> ثم يذهبان تجاه [[الكوفة]]، لكنه لم يشر إلى مكان يبدأ فيه «الخراساني» قيامه وبصورة مجملة جاء أنه يخرج من المشرق. «خراساني» از مشرق و يخرج «السفياني» من المغرب ضدهم. كل منهما يتسابق الآخر كفرس شرط عليه في مباريات الفروسية كي يصلوا إلى الكوفة. ويقتل كل بني العباس بيدواحد منهما بحيث لا يوجد منهم حتى شخص واحد. <ref>الغيبة، ص 255 ؛ بحار الانوار، ج 52 ، ص 234 </ref>
و اعتبر بعض الروايات بلاد [[ديلم]] على أنه محل خروج [[السيد الحسني]]. «ثم يخرج الحسني ذاك الشاب الحسن الوجه من بلاد ديلم .. فيجيبونه رجال لهم ايمان حديدي. <ref>الخصيبي، حسين بن حمدان، الهداية الكبري، ص 403 ، بيروت، البلاغ، 1419 ق.</ref> ثم يذهب نحو شعيب بن صالح الذي تحرك من قبل سمرقند<ref> الخرائج و الجرائح، ج 3 ، ص 1155 </ref> ثم يذهبان تجاه [[الكوفة]]، لكنه لم يشر إلى مكان يبدأ فيه «الخراساني» قيامه وبصورة مجملة جاء أنه يخرج من المشرق. «خراساني» از مشرق و يخرج «السفياني» من المغرب ضدهم. كل منهما يتسابق الآخر كفرس شرط عليه في مباريات الفروسية كي يصلوا إلى الكوفة. ويقتل كل بني العباس بيدواحد منهما بحيث لا يوجد منهم حتى شخص واحد. <ref>الغيبة، ص 255 ؛ بحار الانوار، ج 52 ، ص 234 </ref>


==التطبيقات الجديدة==
==التطبيقات الجديدة==
مستخدم مجهول