مستخدم:S.Alyousof/الملعب 1
هذه صفحة مستخدم أو قسم تخضع لتحريرٍ مُكثَّفٍ في الفترة الحالية لفترةٍ قصيرةٍ. إذا كانت لديك استفسارات أو ملاحظات حول عملية التطوير؛ فضلًا اطرحها في صفحة النقاش قبل إجراء أيّ تعديلٍ عليها. فضلًا أزل القالب لو لم تُجرَ أي تعديلات كبيرة على الصفحة في آخر شهر. S.Alyousof (نقاش) • مساهمات • انتقال 19 نوفمبر 2024 |
قراءة حَفصْ عن عاصِمْ هي رواية مشهورة لقراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي، أحد القراء السبعة المشهورين، والتي رواها عنه تلميذه حفص بن سليمان الأسدي. كما روى قراءة عاصم أيضا قراء آخرون مثل أبي بكر بن عياش، غير أن رواية حفص هي الأشهر. فلإتقان رواية حفص وفصاحتها، ولكونها أقل اختلافا مع قراءة عاصم كانت أكثر قبولا من غيرها، ومن ثم أصبحت اليوم القراءة الشائعة لما يناهز 95% من الدول الإسلامية.
يرى المتخصصون في علم القراءات القرآنية صحة رواية حفص لقراءة عاصم واتصال سندها بالنبي (ص)، ويصرحون بأن عاصم قد تلقى قراءته عن الإمام علي (ع) من خلال واسطة واحدة، أي عن طريق أبي عبد الرحمن السلمي. ويعتبرون عاصم ثقة تقيا، وقراءته أفصح القراءات. كما يعتبرون حفص من أعلم تلامذة عاصم بها، ويرونه موثوقا ودقيقا في قراءته. وأما أبو عبد الرحمن السلمي فقد صرحوا بأنه ثقة عظيم الشأن.
وقد اختلف في زمان شهرة قراءة عاصم برواية حفص في البلاد الإسلامية، فذهب محمد هادي معرفة إلى أن هذه القراءة منذ البداية كانت شائعة ومقبولة لدى الجميع. بينما رأى البعض الآخر أن انتشار قراءة عاصم برواية حفص وعموم قبولها بين المسلمين بدأ في القرن العاشر الهجري بمساعي الدولة العثمانية.
المكانة والأهمية
إن قراءة حفص عن عاصم، أي رواية حفص بن سليمان الأسدي لقراءة أستاذه عاصم بن أبي النجود الكوفي، هي إحدى القراءات السبع المشهورة للقرآن،[١] ويقال بأن هذه القراءة من القراءات المتواترة والمقبولة لدى جميع المسلمين.[٢] ووفقا لمحمد إسماعيل محمد المشهداني، الباحث والأستاذ في النحو وعلم القراءات القرآنية في جامعة الموصل، فإن قراءة عاصم برواية حفص اليوم شائعة فيما يناهز 95% من الدول الإسلامية تقريبا، وأما في 5% المتبقية من الدول الإسلامية، فالشائع فيها القراءات السبع الأخرى.[٣]
وغير خاف بأن جمعا كبيرا من الرواة روى قراءة عاصم بواسطة أو بلا واسطة،[٤] بيد أن رواية حفص وكذا رواية أبي بكر بن عياش يحظيان بشهرة أكبر.[٥]
اعتبار قراءة حفص عن عاصم
يرى المتخصصون في علم القراءات القرآنية صحة رواية حفص لقراءة عاصم واتصال سندها بالنبي (ص)،[٦] وذلك لأن عاصم قد تلقاها عن أبي عبد الرحمن السلمي والذي بدوره سمعها بشكل مباشر عن الإمام علي (ع) الذي تلقاها عن النبي (ص). على أن عاصم قد تلقى هذه الرواية أيضا عن زر بن حبيش، الذي تعلمها من عبد الله بن مسعود، وعبد الله بن مسعود قد تلقاها عن النبي (ص).[٧] ومن ناحية أخرى، فقد نقل حفص هذه القراءة، وهو من أدق رواة عاصم وأعلم تلامذته.[٨]
يعتقد الباحث القرآني والفقيه الشيعي محمد هادي معرفة (وفاة: 1385ش) بأن قراءة حفص عن عاصم هي القراءة الوحيدة المروية بسند صحيح، وقد حظيت منذ البداية على الدعم والتداول بين جموع المسلمين، فانتشرت فيهم وراجت على مر القرون جيلا بعد جيل، وهي شائعة بينهم حتى يومنا هذا.[٩]
ووفقا لابن النديم، فإن عاصم قد تعلم قراءته من أبي عبد الرحمن السلمي وزر بن حبيش،[١٠] غير أن أبا بكر بن عياش، وهو راوٍ آخر لقراءة عاصم، قال: "قال لي عاصم ما أقرأني أحد حرفا إلا أبو عبد الرحمن السلمي وكنت أرجع من عنده فأعرض على زَر".[١١]
وقد اختلف في الصحابي الذي تلقى السلمي منه القرآن،[١٢] فذهب بعضهم إلى أنه قد تلقى القرآن من الإمام علي (ع) وعثمان وعبد الله بن مسعود وعرضه عليهم،[١٣] وروي عن بعض آخر أنه تلقى القرآن من الإمام علي (ع) ولكنه عرضه على عثمان،[١٤] وقيل أيضا بأنه أخذ القرآن من عثمان وعرضه على الإمام علي (ع).[١٥] يذكر محمد هادي معرفة نقلا عن الذهبي بأن السلمي تلقى القرآن من عبد الله بن مسعود وعرضه على الإمام علي (ع)،[١٦] كما يرى البعض أنه أخذ القرآن من الإمام علي وعرضه عليه كله.[١٧]
شيوع قراءة حفص عن عاصم
ويقال بأن اختيار الدولة العثمانية لقراءة حفص عن عاصم وطباعة المصحف ونشره على أساسها حوالي القرن العاشر الهجري، هو السبب في شيوع هذه القراءة ورسوخها في المجتمعات الإسلامية.[١٨] يذكر علي محمد الضباع (وفاة: 1380هـ)، وهو مصري متخصص في علم القراءات، بأن بداية شيوع ورواج قراءة عاصم برواية حفص في البلاد الإسلامية كان في منتصف القرن الثاني عشر الهجري.[١٩]
التعريف بالرواة
أبو عبد الرحمن السلمي: من القراء التابعين في الكوفة، تعلم قراءة القراءة وتلقاها عن بعض أصحاب النبي.[٢٠] يرى علماء الرجال أبا عبد الرحمن السلمي ثقة عظيم الشأن.[٢١]
زَر بن حَبيش: هو بحسب ابن نديم مَن كان عاصم يعرض عليه قراءته،[٢٢] وكان من تابعي الكوفة ومن قراء الطبقة الثالثة.[٢٣] تلقى قراءته عن عبد الله بن مسعود[٢٤] وبناءا على رواية فإنه قد تلقاها عن الإمام علي (ع) وعبد الله بن مسعود.[٢٥]
عاصم بن بَهْدَلة أبي النَّجود: معروف بعاصم، أحد القراء السبعة، من أهل الكوفة.[٢٦] عدَّ الكثير من علماء الرجال عاصمَ ثقة تقيَّا،[٢٧] واعتبروا قراءته أفصح القراءات.[٢٨] وقد نُقل عن البعض أنه كان دقيقا وشديد الاحتياط في حفظ القراءات وضبطها.[٢٩]
حفص بن سليمان: من الكوفة، وهو ابن زوجة عاصم. قد تعلم قراءة القرآن وتلقاها عنه وعرضها عليه مرات عديدة، وقام بنشرها في البلاد الإسلامية، ومن جملتها بغداد ومكة.[٣٠] ووفقا للكثير من علماء الرجال، فقد كان حفص ثقة في القراءة، وفي حفظ قراءة عاصم وضبطها كان دقيقا متقنا. .[٣١]
الاختلاف بين قراءة حفص وقراءة عاصم
قيل بأن قراءة حفص تختلف عن قراءة عاصم في موضع واحد فقط، وهو قراءة كلمة "ضعف" في الآية 54 من سورة الروم، حيث قرأها عاصم بفتح "ض"، بينما قرأها حفص بالضم.[٣٢] هذا في حين أنه قد ثبت وجود أكثر من خمسمائة اختلاف في حركات الحروف بين قراءة حفص وقراءة أبي بكر بن عياش، الذي بدوره أخذ قراءته عن عاصم أيضا وعرضها عليه.[٣٣] وقد ذُكر في وجه الاختلاف بين قراءة حفص وأبي بكر بن عياش، أن عاصم ألقى على ابن عياش القراءة التي أخذها من زر بن حبيش، والتي أخذها الأخير من عبد الله بن مسعود.[٣٤]
سمات قراءة حفص عن عاصم
ومن معالم وسمات قراءة عاصم برواية حفص ما يلي:
- قرأ عاصم بسم الله الرحمن الرحيم بين السورتين، أي نهاية كل سورة وبداية السورة التي تليها، إلا ما بين سورتي الأنفال والتوبة.[٣٥] وقد نقلت قراءته في مثل هذه الحالات على ثلاثة أشكال: الوقف والوصل والسكت.[٣٦]
- إن السكت وفقا لرواية حفص عن عاصم لم يرد في القرآن كله إلا في أربعة مواضع، هي: بين الكلمة الأخيرة من الآية الأولى من سورة الكهف "عِوَجا" والكلمة الأولى من الآية الثانية من السورة "قَيِّماً". بين كلمة "مَرقَدِنا" وكلمة "هذا" في الآية 52 من سورة يس. بين كلمة "مَنْ" وكلمة "رَاقٍ" في الآية 27 من سورة القيامة. بين كلمة "بَلْ" وكلمة "رَانَ" في الآية 14 من سورة المطففين.[٣٧] [ملاحظة ١]
- في قراءة عاصم هناك حالة إمالة واحدة فقط (إمالة الفتحة إلى الكسرة والألف إلى الياء تسهيلا للنطق)، وهي إمالة "الراء" في كلمة "مَجْراها" في الآية 41 من سورة هود فإنها تُقرأ بالكسر.[٣٨]
- جميع الهمزات في القرآن تُقرأ على قراءة عاصم مع "التحقيق".[٣٩] و"تحقيق الهمزة" في علم التجويد هو نطق حرف الهمزة من مخرجه مع مراعاة جميع صفاته.[٤٠] كلمتان فقط قد استثنيتا من هذه القاعدة وهما "کُفُواً" و"هُزُواً".[٤١] وكذا الهمزة الثانية من كلمة "ءأعجَميٌ" في الآية 44 من سورة فُصِّلت إذ قُرِأت بالتسهيل، أي بلينٍ وبصوت بين الهمزة والألف.[٤٢]
- وُصف أسلوب عاصم في القراءة بأنه ترتيل هادئ ومستمر، ممزوج بالرنين واللحن.[٤٣]
دراسة
ومن المؤلفات التي كتبت حول قراءة حفص عن عاصم ما يلي:
- أهمية قراءة عاصم برواية حفص، تأليف أكرم خدائي الأصفهاني. تصدى هذا الكتاب من خلال أحد عشر فصلا للتعريف بعاصم وقراءته، والقراء الذين روى عنهم عاصم، والقراء الذين رووا عنه كحفص وأبي بكر بن عياش. وفي الفصل العاشر من الكتاب قارن المصنف بين رواية حفص ورواية أبي بكر بن عياش.[٤٤] كما خصص الفصل الحادي عشر للفرق بين قراءة عاصم والقراءات الأخرى.[٤٥]
- مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، تأليف محمد بن عباس باز. بدأ مؤلف هذا الكتاب بتعريف كل من عاصم وحفص وبيان سند رواية حفص لقراءة عاصم. ثم بحث معالمها وأصولها.[٤٦]
- القيمةُ الدَّلاليّةُ لِقراءةِ عاصم بروايةِ حفص، تأليف محمد إسماعيل محمد المشهداني. تم في هذا الكتاب تحليل ودراسة قراءة عاصم برواية حفص من حيث التغيرات في شكل وتركيب بعض كلمات القرآن التي تؤدي إلى تغيير معانيها. وبالنظر إلى معاني الألفاظ وسياق الآيات القرآنية وبعض القرائن الأخرى، رجَّح المؤلف ما ورد في قراءة عاصم برواية حفص على القراءات الأخرى.[٤٧] يتألف هذا الكتاب من مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة.[٤٨]
الهوامش
- ↑ الذهبي، معرفة القراء الکبار، ص53؛ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص195.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص246؛ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص81.
- ↑ إسماعيل محمد المشهداني، القيمة الدلالية لقراءة عاصم برواية حفص، ص26.
- ↑ جمع من المؤلفين، فرهنك نامه علوم قرآني، ص794.
- ↑ الشاطبي، متن الشاطبية، ص3.
- ↑ ابن الجزري، النشر في القراءات، دار الکتب العلمية، ج1، ص156؛ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص85.
- ↑ الذهبي، معرفة القراء الکبار، ص54؛ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص248؛ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص85.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص246؛ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص84-85.
- ↑ معرفة، علوم قرآني، ص235.
- ↑ ابن النديم، الفهرست، ص47.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص246.
- ↑ انظر على سبيل المثال: الذهبي، معرفة القراء الکبار، ج1، ص27؛ ابن شهر آشوب، مناقب آل أبي طالب، ج2، ص43؛ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص413؛ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص189.
- ↑ الذهبي، معرفة القراء الکبار، ج1، ص27.
- ↑ الذهبي، معرفة القراء الکبار، ج1، ص27.
- ↑ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص413.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص189.
- ↑ انظر على سبيل المثال: ابن شهر آشوب، مناقب آل أي طالب، ج2، ص43؛ الضباع، الإضاءة في بيان أصول القراءة، ص72؛ الجمل، المغني في علم التجويد برواية حفص عن عاصم، ص46.
- ↑ مفلح القضاة وآخرون، مقدمات في علم القراءات، ص63؛ الجمل، المغني في علم التجويد برواية حفص عن العاصم، ص32.
- ↑ الضباع، الإضاءة في بيان أصول القراءة، ص72.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص189.
- ↑ انظر على سبيل المثال: الذهبي، معرفة القراء الکبار، ج1، ص30؛ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص414.
- ↑ ابن النديم، الفهرست، ص47.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص190.
- ↑ ابن مجاهد، السبعة في القراءات، ص70.
- ↑ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص190.
- ↑ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص346؛ الخوئي، معجم رجال الحديث، مؤسسة الإمام الخوئي الإسلامية، ج10، ص195.
- ↑ انظر على سبيل المثال: الذهبي، ميزان الاعتدال، ج2، ص357-358؛ الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج1، ص153؛ ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص155؛ الداني، جامع البيان في القراءات السبع، ج1، ص196؛ الخوانساري، روضات الجنات، ج5، ص4.
- ↑ انظر على سبيل المثال: الذهبي، معرفة القراء الکبار علي الطبقات والأعصار، ج1، ص52؛ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص347؛ ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص155؛ الداني، جامع البيان في القراءات السبع، ج1، ص195؛ الخوانساري، روضات الجنات، ج5، ص4.
- ↑ انظر على سبيل المثال: معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص246؛ ابن الجزري، النشر في القراءات العشر، ج1، ص155.
- ↑ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص254؛ معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص248.
- ↑ انظر على سبيل المثال: معرفة، التمهيد في علوم القرآن، ج2، ص248؛ الذهبي، ميزان الاعتدال، ج1، ص558؛ الخطيب بغدادي، تاريخ بغداد، ج9، ص64.
- ↑ ابن مجاهد، السبعة في القراءات، ص96.
- ↑ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص254.
- ↑ ابن الجزري، غاية النهاية في طبقات القراء، ج1، ص254.
- ↑ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص86.
- ↑ جمع من المؤلفين، فرهنك نامه علوم قرآني، ص795.
- ↑ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص88.
- ↑ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص88.
- ↑ جمع من المؤلفين، فرهنك نامه علوم قرآني، ص795.
- ↑ ستوده نيا، دانش تجويد (سطح 2)، ص149.
- ↑ جمع من المؤلفين، فرهنك نامه علوم قرآني، ص795.
- ↑ الضباع، الإضاءة في بيان أصول القراءة، ص74؛ المرصفي، هداية القارئ إلى تجويد کلام البارئ، ج2، ص579.
- ↑ جمع من المؤلفين، فرهنك نامه علوم قرآني، ص795.
- ↑ خدائي الأصفهاني، أهميت قرائت عاصم به روايت حفص، ص115.
- ↑ خدائي اصفهاني، أهميت قرائت عاصم به روايت حفص، ص149.
- ↑ باز، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، ص14-15.
- ↑ إسماعيل محمد، القيمة الدلالية لقراءة عاصم برواية حفص، ص19.
- ↑ إسماعيل محمد، القيمة الدلالية لقراءة عاصم برواية حفص، ص7-9.
ملاحظة
المصادر والمراجع
- ابن شهر آشوب، محمد بن علي، مناقب آل أبي طالب، قم، انتشارات علامة، الطبعة الأولى، 1379هـ.
- ابن مجاهد، أحمد بن موسى، السبعة في القراءات، مصر، دار المعارف، الطبعة الثانية، 1400هـ.
- ابن النديم، أبو الفرج محمد بن إسحاق، الفهرست، بيروت، دار المعرفة، 1417هـ.
- ابن الجزري، محمد بن محمد، النشر في القراءات العشر، بيروت، دار الکتب العلمية، (ب.ت).
- ابن الجزري، محمد بن محمد، غاية النهاية في طبقات القراء، (ب.م)، مكتبة ابن تيمية، 1351هـ.
- إسماعيل محمد المشهداني، محمد، القيمة الدلالية لقراءة عاصم برواية حفص، العراق، مرکز البحوث و الدراسات الإسلامية، الطبعة الأولى، 1430هـ.
- الداني، عثمان بن سعيد، جامع البيان في القراءات السبع، الإمارات، جامعة الشارقة، 1428هـ.
- باز، محمد بن عباس، مباحث في علم القراءات مع بيان أصول رواية حفص، مصر، دار الکلمة، 1425هـ.
- جمع من المؤلفين، فرهنك نامه علوم قرآني، قم، بجوهشكاه فرهنك و علوم إسلامي، 1394ش.
- الجمل، عبد الرحمن يوسف، المغني في علم التجويد برواية حفص عن العاصم، غزة، مکتبة سمير منصور، (ب.ت).
- خدائي الأصفهاني، أکرم، أهميت قرائت عاصم به روايت حفص، طهران، نشر رايزن، 1378ش.
- الخطيب البغدادي، أحمد بن علي، تاريخ بغداد، بيروت، دار الكتب العلمية، 1417هـ.
- الخوانساري، محمد باقر، روضات الجنات، قم، انتشارات اسماعيليان، 1390ش.
- الخوئي، السيد أبو القاسم، معجم رجال الحديث، النجف، مؤسسة الإمام الخوئي الإسلامية، (ب.ت).
- الذهبي، شمس الدين ابو عبدالله، سير أعلام النبلاء، (ب.م)، مؤسسة الرسالة، 1405هـ.
- الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله، معرفة القراء الکبار على الطبقات و الأعصار، بيروت، دار الكتب العلمية، 1417هـ.
- الذهبي، شمس الدين أبو عبد الله، ميزان الاعتدال، بيروت، دار المعرفة للطباعة والنشر، الطبعة الأولى، 1382هـ.
- الروحاني الأصفهاني، السيد هاشم، تجويد قرآن و اختلاف قرائات در نظم شاطبيه، طهران، انتشارات أسوة، 1396ش.
- ستوده نيا، محمد رضا، دانش تجويد (سطح2)، قم، انتشارات دار العلم، 1396ش.
- الشاطبي، أبو محمد قاسم بن فيرة، متن الشاطبية، المدينة، مکتبة دار الهدى، 1431هـ.
- الضباع، محمد علي، الإضاءة في بيان أصول القراءة، القاهرة، المکتبة الأزهرية للتراث، 1420هـ.
- المرصفي، عبد الفتاح، هداية القاري إلى تجويد کلام الباري، المدينة، مکتبة طيبة، الطبعة الثانية، (ب.ت).
- معرفة، محمد هادي، التمهيد في علوم القرآن، قم، مؤسسة فرهنكي انتشاراتي التمهيد، 1428هـ.
- معرفة، محمد هادي، علوم قرآني، قم، مؤسسة فرهنكي انتشاراتي التمهيد، الطبعة الرابعة، 1381ش.
- مفلح القضاة، أحمد محمد و آخرون، مقدمات في علم القراءات، عمان، دار عمار، 1422هـ.
خطأ استشهاد: وسوم <ref>
موجودة لمجموعة اسمها "ملاحظة"، ولكن لم يتم العثور على وسم <references group="ملاحظة"/>