confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٧٦
تعديل
طلا ملخص تعديل |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر ١٩: | سطر ١٩: | ||
إِنَّمَا النَّاس هِجْعٌ و نِیام<br> | إِنَّمَا النَّاس هِجْعٌ و نِیام<br> | ||
فإذا جائهم و إن کَرِهُوا<br> | فإذا جائهم و إن کَرِهُوا<br> | ||
سَکْرَةُ الْمَوْت بعدها انْتَبَهُوا | سَکْرَةُ الْمَوْت بعدها انْتَبَهُوا<br> | ||
پی نفس و هوا رود همه سال<ref>جامی، «[https://ganjoor.net/jami/7ourang/7-1/sd1/sh149 بخش ۱۴۹: در معنی قوله علیه السلام الناس نیام فاذا ماتوا انتبهوا]»، هفت اورنگ، سلسلةالذهب، دفتر اول، سایت گنجور.</ref>|عرض=27%|رنگ پسزمینه=#d3f2f2|عنوان=جامی <small>(وفات ۸۱۷ق)</small>|تراز=چپ}} | پی نفس و هوا رود همه سال<ref>جامی، «[https://ganjoor.net/jami/7ourang/7-1/sd1/sh149 بخش ۱۴۹: در معنی قوله علیه السلام الناس نیام فاذا ماتوا انتبهوا]»، هفت اورنگ، سلسلةالذهب، دفتر اول، سایت گنجور.</ref>|عرض=27%|رنگ پسزمینه=#d3f2f2|عنوان=جامی <small>(وفات ۸۱۷ق)</small>|تراز=چپ}} | ||
ويرى بعض المحققين أن رواية «الناس نيام...» تشير إلى [[الموت]] الإجباري والمادي، وتتضمن أيضًا الموت بالمعنى العرفاني الذي يتحقق أثناء الحياة في الدنيا.<ref>رحمتي، «[https://www.cgie.org.ir/fa/news/273316 شهسواران غیب]»، مرکز دائره المعارف بزرگ اسلامی.</ref> ولهذا يرى البعض أن هذا الحديث يوصي بعدم ترك هذه اليقظة من النوم إلى وقت الموت.<ref>جام، كنوز الحكمة، ص230.</ref> واستفاد [[الملا صدرا]] العالم و[[الفلسفة|الفيلسوف]] الشيعي من هذه الرواية لدحض دعوى أن الموت هو العدم، وذكر أنَّ هذه الرواية دليل على أن الموت سيكون نوعا من اليقظة، وليس العدم.<ref>الملا صدرا، شرح أصول الكافي، ج2، ص59.</ref> | ويرى بعض المحققين أن رواية «الناس نيام...» تشير إلى [[الموت]] الإجباري والمادي، وتتضمن أيضًا الموت بالمعنى العرفاني الذي يتحقق أثناء الحياة في الدنيا.<ref>رحمتي، «[https://www.cgie.org.ir/fa/news/273316 شهسواران غیب]»، مرکز دائره المعارف بزرگ اسلامی.</ref> ولهذا يرى البعض أن هذا الحديث يوصي بعدم ترك هذه اليقظة من النوم إلى وقت الموت.<ref>جام، كنوز الحكمة، ص230.</ref> واستفاد [[الملا صدرا]] العالم و[[الفلسفة|الفيلسوف]] الشيعي من هذه الرواية لدحض دعوى أن الموت هو العدم، وذكر أنَّ هذه الرواية دليل على أن الموت سيكون نوعا من اليقظة، وليس العدم.<ref>الملا صدرا، شرح أصول الكافي، ج2، ص59.</ref> |