انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعاد»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
طلا ملخص تعديل
سطر ١٢: سطر ١٢:
لقد استدل الفلاسفة المسلمون من أجل إثبات وحدة الإنسان في الدنيا والآخرة بمسألة الروح وتجردها، واعتبروا أن الروح هي عامل وحدة وعينية الإنسان في الدنيا والآخرة.
لقد استدل الفلاسفة المسلمون من أجل إثبات وحدة الإنسان في الدنيا والآخرة بمسألة الروح وتجردها، واعتبروا أن الروح هي عامل وحدة وعينية الإنسان في الدنيا والآخرة.


ومن أجل إثبات إمكانية المعاد، تم الاستناد على مجموعة من الأدلة القرآنية، كالآيات التي تشير إلى إحياء الأرض، والآيات التي ذكرت بعض الأمثلة الملموسة لإحياء الموتى، مثل أصحاب الكهف، وعزير. ولإثبات أدلة ضرورة ووقوع المعاد تم ذكر العديد من الأدلة والبراهين، مثل برهان الصدق، وبرهان الفطرة، وبرهان الحكمة، وبرهان العدالة.
==المعاد، من معتقدات الأديان السماوية==
==المعاد، من معتقدات الأديان السماوية==
إن الاعتقاد بالمعاد وبعث الإنسان في الآخرة هو أحد أصول الاعتقاد،<ref>السبحاني، الإلهيات، ج4، ص158؛ النمازي، المعاد من وجهة نظر الآيات والروايات، ص11.</ref> وكذلك من المعتقدات الأساسية في جميع الأديان السماوية.<ref>مصباح اليزدي، دروس في العقيدة الإسلامية، ج3، ص37؛ السبحاني، الإلهيات، ج4، ص158.</ref> وورد في كتاب أديان العالم الحية أن الحياة بعد الموت من معتقدات وتعاليم جميع الأديان، بما في ذلك الأديان الإلهية والهندوسية والبوذية والطاوية والشنتو.<ref>هيوم، أديان العالم الحية، ص380 ـ 382.</ref>
إن الاعتقاد بالمعاد وبعث الإنسان في الآخرة هو أحد أصول الاعتقاد،<ref>السبحاني، الإلهيات، ج4، ص158؛ النمازي، المعاد من وجهة نظر الآيات والروايات، ص11.</ref> وكذلك من المعتقدات الأساسية في جميع الأديان السماوية.<ref>مصباح اليزدي، دروس في العقيدة الإسلامية، ج3، ص37؛ السبحاني، الإلهيات، ج4، ص158.</ref> وورد في كتاب أديان العالم الحية أن الحياة بعد الموت من معتقدات وتعاليم جميع الأديان، بما في ذلك الأديان الإلهية والهندوسية والبوذية والطاوية والشنتو.<ref>هيوم، أديان العالم الحية، ص380 ـ 382.</ref>
confirmed، movedable، templateeditor
٨٬٨٧٦

تعديل