انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المعاد»

ط
طلا ملخص تعديل
سطر ١١٨: سطر ١١٨:
===برهان الفطرة===
===برهان الفطرة===
والفطرة تعني الخلق والطينة والخميرة والصفة الجوهرية التي يمتلكها كل مجود في بداية خلقه.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص95.</ref> وقد تم التوصل إلى بعض النكات من هذا البرهان:
والفطرة تعني الخلق والطينة والخميرة والصفة الجوهرية التي يمتلكها كل مجود في بداية خلقه.<ref>جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص95.</ref> وقد تم التوصل إلى بعض النكات من هذا البرهان:
*في فطرة الإنسان هناك حب ورغبة لعالم الخلو والحياة الأبدية، وكراهة العدم والفناء
*في فطرة الإنسان هناك حب ورغبة لعالم الخلود والحياة الأبدية، وكراهة العدم والفناء
*كل ما يوجد في فطرة الإنسان حق وصحيح، وليس عبثا
*كل ما يوجد في فطرة الإنسان حق وصحيح، وليس عبثا
*إن رغبة الإنسان وحبه للخلود والبقاء، دليل على وجود عالم أبدي لا يقبل الفناء
*إن رغبة الإنسان وحبه للخلود والبقاء، دليل على وجود عالم أبدي لا يقبل الفناء
سطر ١٢٤: سطر ١٢٤:
*فلو لم يكن المعاد والآخرة موجودين، لكان طلب الخلود والرغبة الأبدية، الموجودة في فطرة الإنسان عبثًا وباطلًا
*فلو لم يكن المعاد والآخرة موجودين، لكان طلب الخلود والرغبة الأبدية، الموجودة في فطرة الإنسان عبثًا وباطلًا
*لا وجود للباطل في عالم الطبيعة؛ لأن عالم الإمكان من صنع الله الحكيم، إذن هناك عالم وحياة أبدية.<ref>الملا صدرا، الحكمة المتعالية، ج9، ص241؛ جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص95.</ref>
*لا وجود للباطل في عالم الطبيعة؛ لأن عالم الإمكان من صنع الله الحكيم، إذن هناك عالم وحياة أبدية.<ref>الملا صدرا، الحكمة المتعالية، ج9، ص241؛ جوادي الآملي، المعاد في القرآن، ج1، ص95.</ref>
===برهان الحكمة===
===برهان الحكمة===
توجد لهذا البرهان صور مختلفة.<ref>مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص223.</ref> ومن التقريرات والصور لهذا البرهان يبتني على الهدف من خلق الإنسان، وبحسب هذا التقرير
توجد لهذا البرهان صور مختلفة.<ref>مصباح اليزدي، معرفة الإنسان في القرآن، ص223.</ref> ومن التقريرات والصور لهذا البرهان يبتني على الهدف من خلق الإنسان، وبحسب هذا التقرير
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬٢٩٤

تعديل