انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه»

لا ملخص تعديل
 
سطر ٣١: سطر ٣١:
==هويته الشخصية==
==هويته الشخصية==
هو محمد بن الإمام [[الإمام الحسن العسكري|الحسن العسكري]]، ابن الإمام [[الامام علي الهادي|علي النقي]]، ابن الإمام [[الامام الجواد (ع)|محمد التقي]]، ابن الإمام [[علي الرضا]]، ابن الإمام [[موسى الكاظم]]، ابن الإمام [[جعفر الصادق]]، ابن الإمام [[محمد الباقر]]، ابن الإمام علي [[زين العابدين]]، ابن الإمام [[الحسين]]، ابن الإمام [[علي بن أبي طالب]].<ref>ابن الصباغ، الفصول المهمة في معرفة الأئمة، ج 2، ص 1103.</ref>
هو محمد بن الإمام [[الإمام الحسن العسكري|الحسن العسكري]]، ابن الإمام [[الامام علي الهادي|علي النقي]]، ابن الإمام [[الامام الجواد (ع)|محمد التقي]]، ابن الإمام [[علي الرضا]]، ابن الإمام [[موسى الكاظم]]، ابن الإمام [[جعفر الصادق]]، ابن الإمام [[محمد الباقر]]، ابن الإمام علي [[زين العابدين]]، ابن الإمام [[الحسين]]، ابن الإمام [[علي بن أبي طالب]].<ref>ابن الصباغ، الفصول المهمة في معرفة الأئمة، ج 2، ص 1103.</ref>
 
{{شجرة الإمام العسكري}}
{{مفصلة|الإمام الحسن العسكري}}
{{مفصلة|الإمام الحسن العسكري}}
*أبوه هو [[الإمام الحسن العسكري]]{{ع}}<ref>ابن الصباغ، الفصول المهمة في معرفة الأئمة، ج 2، ص 1103.</ref> ([[سنة 232 للهجرة|232]]-[[سنة 260 للهجرة|260 هـ]]) الإمام الحادي عشر من [[أئمة أهل البيت]]، وقد لقّب بالعسكري لفرض السلطة [[بني العباس|العباسية]] الإقامة الجبرية عليه وعلى أبيه{{ع}} في [[سامراء]] التي كانت يومذاك معسكراً لجند [[الخلافة]] العباسية،<ref>ابن طولون، الأئمة الإثنا عشر، ص 113؛ الخزعلي، موسوعة الإمام العسكري عليه السلام، ج 1، ص 37.</ref> وكان الهدف من ذلك تشديد المراقبة على الإمام{{ع}} وعدم السماح له بالاتصال بشيعته والمقربين منه، تحسباً من الأخبار الواعدة بخلافة [[حديث الخلفاء الاثني عشر|الخلفاء الاثني عشر]]، وانقراض الطواغيت على يد آخرهم.{{بحاجة إلى مصدر}}
*أبوه هو [[الإمام الحسن العسكري]]{{ع}}<ref>ابن الصباغ، الفصول المهمة في معرفة الأئمة، ج 2، ص 1103.</ref> ([[سنة 232 للهجرة|232]]-[[سنة 260 للهجرة|260 هـ]]) الإمام الحادي عشر من [[أئمة أهل البيت]]، وقد لقّب بالعسكري لفرض السلطة [[بني العباس|العباسية]] الإقامة الجبرية عليه وعلى أبيه{{ع}} في [[سامراء]] التي كانت يومذاك معسكراً لجند [[الخلافة]] العباسية،<ref>ابن طولون، الأئمة الإثنا عشر، ص 113؛ الخزعلي، موسوعة الإمام العسكري عليه السلام، ج 1، ص 37.</ref> وكان الهدف من ذلك تشديد المراقبة على الإمام{{ع}} وعدم السماح له بالاتصال بشيعته والمقربين منه، تحسباً من الأخبار الواعدة بخلافة [[حديث الخلفاء الاثني عشر|الخلفاء الاثني عشر]]، وانقراض الطواغيت على يد آخرهم.{{بحاجة إلى مصدر}}