انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عصمة الأنبياء والمرسلين»

ط
ط (استبدال النص - '{{End}}' ب'{{نهاية}}')
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر ٢١٧: سطر ٢١٧:
في وقتها نهى الإمام الرضا (ع) أن يُوصف الأنبياء بصفات شنيعة تقل من مكانتهم وأن يُفسّر القرآن بالرأي، وبدأ بتفسير كل من الآيات التي سأل عنها ابن جهم.<ref>الشیخ الصدوق، عیون أخبار الرضا (ع)، ج 1، ص 192- 204.</ref>
في وقتها نهى الإمام الرضا (ع) أن يُوصف الأنبياء بصفات شنيعة تقل من مكانتهم وأن يُفسّر القرآن بالرأي، وبدأ بتفسير كل من الآيات التي سأل عنها ابن جهم.<ref>الشیخ الصدوق، عیون أخبار الرضا (ع)، ج 1، ص 192- 204.</ref>


==ببليوغرافيا==
==الدراسات==
لقد ورد في أكثر الكتب [[علم الكلام|الكلام]]ية النقاش والبحث حول عصمة الأنبياء،
لقد ورد في أكثر الكتب [[علم الكلام|الكلام]]ية النقاش والبحث حول عصمة الأنبياء،
<ref>الحلّي، کشف المراد، ص 155- 157؛ التفتازاني، شرح المقاصد، ج 4، ص 49- 60؛ الإیجي، شرح المواقف، ص 263- 280.</ref>
<ref>الحلّي، کشف المراد، ص 155- 157؛ التفتازاني، شرح المقاصد، ج 4، ص 49- 60؛ الإیجي، شرح المواقف، ص 263- 280.</ref>
confirmed، movedable، templateeditor
٨٬٨٧٠

تعديل