انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تكليم الله لموسى (ع)»

ط
لا يوجد ملخص تحرير
طلا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
{{قيد الإنشاء|user=Foad|date=26 فبراير 2024}}
{{قيد الإنشاء|user=Foad|date=26 فبراير 2024}}
'''تكليم الله لموسى (ع)''' تُشير إلى كلام الله تعالى مع النبي موسى، والذي كان مباشرة وبدون واسطة الملاك. واعتبر علماء الإسلام أنَّ هذا النوع من التكليم خاص بالنبي موسى ومن فضائله. وقد صرحت بعض الآيات القرآنية كالآية 164 من سورة النساء بكلام الله تعالى مع موسى. وصفة كليم الله خاصة بموسى، ولهذا السبب سمي اليهود «كليمي».
'''تكليم الله لموسى (ع)''' تُشير إلى كلام [[الله تعالى]] مع [[النبي موسى]](ع)، والذي كان مباشرة وبدون واسطة [[الملاك]]. واعتبر علماء [[الإسلام]] أنَّ هذا النوع من التكليم خاص بالنبي موسى(ع) ومن فضائله. وقد صرحت بعض الآيات القرآنية ك[[الآية 164 من سورة النساء]] بكلام الله تعالى مع موسى. صفة [[كليم الله]] خاصة بموسى؛ ولهذا السبب سمي اليهود «كليمي».


يرى بعض علماء الشيعة كالشيخ الطوسي أنَّ كلام الله مع موسى كان حقيقياً. وذُكر في الأحاديث أنَّ كلام الله بدون استعمال الفم واللسان. هناك آراء مختلفة حول كيفية ذلك الكلام: يعتقد بعض المفسرين الشيعة أنَّ الله تعالى خلق أمواج صوتية في الفضاء أو في الأجسام، ويرى بعض المفسرين الآخرين أنَّ الله تعالى لم يذكر لنا كيفية الكلام، كما أننا لا نحصل على كيفية الكلام من التعبيرات القرآنية.
يرى بعض علماء الشيعة ك[[الشيخ الطوسي]] أنَّ كلام الله مع موسى(ع) كان حقيقياً. وذُكر في الأحاديث أنَّ كلام الله بدون استعمال الفم واللسان. هناك آراء مختلفة حول كيفية ذلك الكلام: يعتقد بعض المفسرين الشيعة أنَّ الله تعالى خلق أمواج صوتية في الفضاء أو في الأجسام، ويرى بعض المفسرين الآخرين أنَّ الله تعالى لم يذكر لنا كيفية الكلام، كما أننا لا نحصل على كيفية الكلام من التعبيرات القرآنية.


ويعتقد بعض العلماء المسلمين أنَّه بالإضافة إلى موسى، فقد تكلم الله تعالى أيضًا وبدون واسطة مع رسول الله.
ويعتقد بعض العلماء المسلمين أنَّه بالإضافة إلى موسى، فقد تكلم الله تعالى أيضًا وبدون واسطة مع رسول الله.
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬١٤٧

تعديل