١١٬٩٩٠
تعديل
Ahmadnazem (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Ahmadnazem (نقاش | مساهمات) |
||
سطر ٩٤: | سطر ٩٤: | ||
بلغ عدد الحكام الأدارسة في المجموع ثلاثة عشر حاكماً وإماماً، تسعة منهم في الفترة الأولى، وأربعة في الفترة الثانية،<ref>ذكاوت، «تأملات في تشكل الدولة الإدريسية»، ص97.</ref> وهم: | بلغ عدد الحكام الأدارسة في المجموع ثلاثة عشر حاكماً وإماماً، تسعة منهم في الفترة الأولى، وأربعة في الفترة الثانية،<ref>ذكاوت، «تأملات في تشكل الدولة الإدريسية»، ص97.</ref> وهم: | ||
{{Div col|2}} | |||
*إدريس الأول. | *إدريس الأول. | ||
*إدريس الثاني. | *إدريس الثاني. | ||
سطر ١٠٨: | سطر ١٠٨: | ||
*أبو العيش أحمد بن قاسم. | *أبو العيش أحمد بن قاسم. | ||
*حسن بن قاسم. | *حسن بن قاسم. | ||
{{Div col end}} | |||
===علاقات الأدارسة السياسية=== | ===علاقات الأدارسة السياسية=== | ||
كانت دولة الخوارج الحكومات المجاورة للدولة الإدريسية التي كانت لها علاقات متوترة معها لأسباب عقائدية وسياسية، تعامل إدريس الثاني بقسوة مع [[الخوارج]] وكان لابنه مواقف حادة معهم.<ref>ذكاوت، «تأملات في تشكل الدولة الإدريسية»، ص100.</ref> استمرت النزاع بين الخوارج والأدارسة حتى نهاية الفترة الأولى من الدولة الإدريسية، وفي عهد علي بن عمر بن إدريس انجرّ النزاع إلى أجزاء من العاصمة الإدريسية.<ref>المونس، تاريخ وتمدن المغرب، انتشارات سمت، 1384ش، ج1، ص364-365.</ref> | كانت دولة الخوارج الحكومات المجاورة للدولة الإدريسية التي كانت لها علاقات متوترة معها لأسباب عقائدية وسياسية، تعامل إدريس الثاني بقسوة مع [[الخوارج]] وكان لابنه مواقف حادة معهم.<ref>ذكاوت، «تأملات في تشكل الدولة الإدريسية»، ص100.</ref> استمرت النزاع بين الخوارج والأدارسة حتى نهاية الفترة الأولى من الدولة الإدريسية، وفي عهد علي بن عمر بن إدريس انجرّ النزاع إلى أجزاء من العاصمة الإدريسية.<ref>المونس، تاريخ وتمدن المغرب، انتشارات سمت، 1384ش، ج1، ص364-365.</ref> |
تعديل