انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجزرة الدجيل»

سطر ٣٥: سطر ٣٥:
==أحداث مجزرة الدجيل==
==أحداث مجزرة الدجيل==
===عملية اغتيال صدام===
===عملية اغتيال صدام===
توجه صدام حسين الرئيس العراقي الأسبق في [[8 يوليو]] [[سنة 1982 للميلاد|1982]] م، إلى مدينة الدجيل ليلتقي فيها ببعض الأسر السنية التي لها أبناء قاموا بالخدمة في الجيش العراقي وألقى [[صدام حسين]] خطبة ثم توجه نحو العاصمة [[بغداد]]، ففي الطريق تعرض موكبه إلى إطلاق نار من قبل مسلحين من بساتين النخيل مما أدى إلى مقتل اثنين من حراسه الشخصيين واستمرت الاشتباكات نحو أربع ساعات.<ref>[https://www.toraseyat.com/2016/07/08/مذبحة-الدجيل-96-شخصاً-أُعْدِموا-شنقاً-و-25/ مذبحة الدجيل 96 شخصاً أُعْدِموا شنقاً و25]، موقع تراثيات</ref>
توجه صدام حسين الرئيس العراقي الأسبق في [[8 يوليو]] [[سنة 1982 للميلاد|1982]] م/ [[رمضان]] 1402هـ إلى مدينة الدجيل ليلتقي فيها ببعض الأسر السنية التي لها أبناء قاموا بالخدمة في الجيش العراقي وألقى [[صدام حسين]] خطبة ثم توجه نحو العاصمة [[بغداد]]، ففي الطريق تعرض موكبه إلى إطلاق نار من قبل مسلحين من بساتين النخيل مما أدى إلى مقتل اثنين من حراسه الشخصيين واستمرت الاشتباكات نحو أربع ساعات.<ref>[https://www.toraseyat.com/2016/07/08/مذبحة-الدجيل-96-شخصاً-أُعْدِموا-شنقاً-و-25/ مذبحة الدجيل 96 شخصاً أُعْدِموا شنقاً و25]، موقع تراثيات</ref>


وبحسب الدجيلي أحد الشهود قام صدام بتغيير سيارته و توجه إلى مقر للفرقة الحزبية ومكث هناك ساعة ثم عاد إلى وسط المدينة ليلقي خطابا بين أهلها يؤكد فيه أن من قام بهذه العملية هم أشخاص معدودون تم إلقاء القبض عليهم.<ref>[https://elaph.com/Web/Politics/2005/11/108337.htm مجزرة الدجيل]، موقع إيلاف</ref><ref>[https://al-akhbar.com/International/204059 مجزرة الدجيل بحسب رواية أحد الشهود]، موقع الأخبار</ref>
وبحسب الدجيلي أحد الشهود قام صدام بتغيير سيارته و توجه إلى مقر للفرقة الحزبية ومكث هناك ساعة ثم عاد إلى وسط المدينة ليلقي خطابا بين أهلها يؤكد فيه أن من قام بهذه العملية هم أشخاص معدودون تم إلقاء القبض عليهم.<ref>[https://elaph.com/Web/Politics/2005/11/108337.htm مجزرة الدجيل]، موقع إيلاف</ref><ref>[https://al-akhbar.com/International/204059 مجزرة الدجيل بحسب رواية أحد الشهود]، موقع الأخبار</ref>
١٠٬٧٣٥

تعديل