انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الاحتفال بالمولد النبوي»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
سطر ٥٤: سطر ٥٤:
ولد [[نبي الإسلام]]{{ص}} في بيتٍ في [[شعب أبي طالب|شِعب أبي طالب]]، وهي منطقة في [[مكة]] تقع بين [[جبل أبو قبيس]] وجبل الخندمة.<ref>المقریزي، أمتاع ‏الأسماع، ج 1، ص 6.</ref> وبحسب قول العالم [[المذهب الشافعي|الشافعي]] محمد بن عمر براق (وفاة [[930 هـ]])، أن أهل [[مكة]] قد اجتمعوا في مكان مولد النبي{{ص}} ليلة ولادته، وقاموا ب[[ذكر الله]] {{و}}[[الصلاة]]، والمباركة له.<ref>بَحرَق، حدائق الأنوار، ص 150.</ref>
ولد [[نبي الإسلام]]{{ص}} في بيتٍ في [[شعب أبي طالب|شِعب أبي طالب]]، وهي منطقة في [[مكة]] تقع بين [[جبل أبو قبيس]] وجبل الخندمة.<ref>المقریزي، أمتاع ‏الأسماع، ج 1، ص 6.</ref> وبحسب قول العالم [[المذهب الشافعي|الشافعي]] محمد بن عمر براق (وفاة [[930 هـ]])، أن أهل [[مكة]] قد اجتمعوا في مكان مولد النبي{{ص}} ليلة ولادته، وقاموا ب[[ذكر الله]] {{و}}[[الصلاة]]، والمباركة له.<ref>بَحرَق، حدائق الأنوار، ص 150.</ref>


كما أن [[العلامة المجلسي]] [[المحدث (توضيح)|المحدّث]] في [[القرن الحادي عشر الهجري]]، نقل أن هذا المكان عندما كان موجوداً كانت الناس تزوره حتى في عهد [[آل سعود]] في [[الحجاز]]،<ref>المجلسي، مرآة العقول، ج 5، ص 174.</ref> لكنهم بسسب اعتقاد [[الوهابية السلفية|مذهب الوهابية]] في منع التبرك بآثار ومراقد [[الأنبياء]] والصالحين، قد خربوا وهدموا هذا المكان.<ref>العاملي، الصحیح من سیرة النبي، ج 2، ص 147.</ref>
كما أن [[العلامة المجلسي]] [[المحدث|المحدّث]] في [[القرن الحادي عشر الهجري]]، نقل أن هذا المكان عندما كان موجوداً كانت الناس تزوره حتى في عهد [[آل سعود]] في [[الحجاز]]،<ref>المجلسي، مرآة العقول، ج 5، ص 174.</ref> لكنهم بسسب اعتقاد [[الوهابية السلفية|مذهب الوهابية]] في منع التبرك بآثار ومراقد [[الأنبياء]] والصالحين، قد خربوا وهدموا هذا المكان.<ref>العاملي، الصحیح من سیرة النبي، ج 2، ص 147.</ref>


==كتب ودراسات==
==كتب ودراسات==
١٢٬٧٠٦

تعديل