انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «النبي أيوب (ع)»

سطر ٧١: سطر ٧١:
إن «كتاب أيوب» هو  أحد الكتب ال39 التي يحتوي [[العهد العتيق]] عليها، وقد تحدّث هذا الكتاب عن نعم الله على أيوب<ref> الكتاب المقدس، أيوب، 1: 1-6.</ref> وقضية ابتلائه واستحواذ الشيطان على جسمه وماله<ref> الكتاب المقدس، أيوب، 1 - 2.</ref> ومحاولة عدة شباب حتى يجعلوا أيوب يعترف بارتكاب الذنب<ref> الكتاب المقدس، أيوب، 3 - 27.</ref>
إن «كتاب أيوب» هو  أحد الكتب ال39 التي يحتوي [[العهد العتيق]] عليها، وقد تحدّث هذا الكتاب عن نعم الله على أيوب<ref> الكتاب المقدس، أيوب، 1: 1-6.</ref> وقضية ابتلائه واستحواذ الشيطان على جسمه وماله<ref> الكتاب المقدس، أيوب، 1 - 2.</ref> ومحاولة عدة شباب حتى يجعلوا أيوب يعترف بارتكاب الذنب<ref> الكتاب المقدس، أيوب، 3 - 27.</ref>


وقال بعض المحققين إن العهد العتيق وصف أيوب بأنه لم يصبر أمام الابتلائات، بخلاف [[القرآن]] الذي وصفه صابرا.<ref> الكلباسي، «نقد وبررسي آراي مفسران در تفسير الآية 44 سورة ص، ص 120.</ref> ولم يذكر قضية يمين أيوب في العهد العتي هـ.<ref> الكلباسي، «نقد وبررسي آراي مفسران در تفسير الآية 44 سورة ص، ص 120.</ref> وبناء على ما ورد فيه أن أيوب عاش 140 عاما بعد ابتلائه.<ref> الكتاب المقدس، أيوب 1: 42.</ref>
وقال بعض المحققين إن العهد العتيق وصف أيوب بأنه لم يصبر أمام الابتلائات، بخلاف [[القرآن]] الذي وصفه صابرا.<ref> الكلباسي، «نقد وبررسي آراي مفسران در تفسير الآية 44 سورة ص، ص 120.</ref> ولم يذكر قضية يمين أيوب في العهد العتيق.<ref> الكلباسي، «نقد وبررسي آراي مفسران در تفسير الآية 44 سورة ص، ص 120.</ref> وبناء على ما ورد فيه أن أيوب عاش 140 عاما بعد ابتلائه.<ref> الكتاب المقدس، أيوب 1: 42.</ref>


===فلسفة ابتلائه===
===فلسفة ابتلائه===
١١٬٨٥٤

تعديل