انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السنة»

أُزيل ٢٣ بايت ،  ١١ سبتمبر ٢٠٢٣
ط
(←‏أدلة اعتبار وحجيّة السنة: تصحيح وترقيم وتوئيك)
سطر ١٤: سطر ١٤:
==أهمية واعتبار السنّة==
==أهمية واعتبار السنّة==
تُعد السنّة عند جميع علماء [[الإسلام|المسلمين]] أهمّ مصدر لاستنباط الحكم الشرعي بعد [[القرآن الكريم]].<ref>البحراني، المعجم الأصولي، 1426هـ، ج2، ص178.</ref> وفي [[الفقه الإسلامي]] فإنّ الكثير من الأحكام الشرعية وكذلك تفاصيل العديد من الأحكام التي وردت في القرآن بصورة مُجمَلة تُعرف جميعاً من خلال السنّة.<ref>الزرقا، المدخل الفقهي العام، 1418هـ، ج1، ص76؛ البحراني، المعجم الأصولي، 1426هـ، ج2، ص178.</ref>
تُعد السنّة عند جميع علماء [[الإسلام|المسلمين]] أهمّ مصدر لاستنباط الحكم الشرعي بعد [[القرآن الكريم]].<ref>البحراني، المعجم الأصولي، 1426هـ، ج2، ص178.</ref> وفي [[الفقه الإسلامي]] فإنّ الكثير من الأحكام الشرعية وكذلك تفاصيل العديد من الأحكام التي وردت في القرآن بصورة مُجمَلة تُعرف جميعاً من خلال السنّة.<ref>الزرقا، المدخل الفقهي العام، 1418هـ، ج1، ص76؛ البحراني، المعجم الأصولي، 1426هـ، ج2، ص178.</ref>
يعتبر علماء الدين المسلمون صحة و[[الحجية|حجّية]] السنّة من [[ضروريات الدين]]،<ref>الشوکاني، إرشاد الفحول، 1419هـ، ج1، ص97؛ خضري بك، أصول الفقه، 1389هـ، ص239.</ref> ويقولون بأنّ إنكار حجيّتها مساوق للتشكيك في إحدى ضروريات الدين وبالتالي الخروج من [[الإسلام]].<ref>الحکيم، الأصول العامة للفقه المقارن، 1979م، ص126.</ref> وكذلك فإنّهم يعدّونها مفتاحاً لفهم القرآن، ويعتقدون بأنّ الرجوع إليها ضروري من أجل فهم القرآن.<ref>الزرقا، المدخل الفقهي العام، 1418هـ، ج1، ص75-76.</ref>
يعتبر علماء الدين المسلمون صحة و[[الحجية|حجّية]] السنّة من [[ضروريات الدين]]،<ref>الشوکاني، إرشاد الفحول، 1419هـ، ج1، ص97؛ خضري بك، أصول الفقه، 1389هـ، ص239.</ref> والذي يشك فيها فقد شكك بضروة من ضروريات الدين، التي تؤدي إلى الخروج من [[الإسلام]].<ref>الحکيم، الأصول العامة للفقه المقارن، 1979م، ص126.</ref> وكذلك فإنّهم يعدّونها مفتاحاً لفهم القرآن، ويعتقدون بأنّ الرجوع إليها ضروري من أجل فهم القرآن.<ref>الزرقا، المدخل الفقهي العام، 1418هـ، ج1، ص75-76.</ref>


==مصدر السنة==
==مصدر السنة==
confirmed، movedable، templateeditor
٩٬١٤٠

تعديل