انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابن السكيت»

أُضيف ١٬١٦٣ بايت ،  ٢٦ أبريل ٢٠١٧
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Odai78
طلا ملخص تعديل
imported>Odai78
طلا ملخص تعديل
سطر ٣٨: سطر ٣٨:
|صنف          =
|صنف          =
|تأثر          =أبو عمرو الشيباني والفراء وابن الأعرابي والأثرم ونصران الخراساني
|تأثر          =أبو عمرو الشيباني والفراء وابن الأعرابي والأثرم ونصران الخراساني
|تأثير        =أبو البشر البندنيجي و الحراني وآخرون
|تأثير        =أبو البشر البندنيجي والحراني وآخرون
|منشأ          =
|منشأ          =
|راتب          =
|راتب          =
سطر ٧٩: سطر ٧٩:
}}
}}


'''ابن السِكّيت'''،<ref>قال الشيخ عباس القمى في الكنى و الألقاب، ج 1، ص 303: ابن السِكِّيت بكسر السين وتشديد الكاف.</ref> هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق السِكّيت الدورقي الأهوازي (186ـ244 هـ/ 802ـ858 م)، إمام من أئمة اللغة العربية وعالمٌ نحوي وأديب شهير، و راوٍ [[الشيعة|إماميّ]] اشتهر [[التشيع|بتشيُّعه]]. عُرف أبوه بالسكّيت لأنه كان دائم الصمت.<ref>القفطي، ج 1، ص 220.</ref>
'''ابن السِكّيت'''،<ref>قال الشيخ عباس القمى في الكنى و الألقاب، ج 1، ص 303: ابن السِكِّيت بكسر السين وتشديد الكاف.</ref> هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق السِكّيت الدورقي الأهوازي (186ـ244 هـ/ 802ـ858 م)، إمام من أئمة اللغة العربية وعالمٌ نحوي وأديب شهير، و راوٍ [[الشيعة|إماميّ]] اشتهر [[التشيع|بتشيُّعه]]. عُرف أبوه بالسكّيت لأنه كان دائم الصمت.<ref>القفطي، إنباه الرواة، ج 1، ص 220.</ref>


يُعد ابن السكيت من كبار علماء النحو والأدب العربي. من أهم مؤلفاته كتاب [[اصلاح المنطق (الكتاب)|اصلاح المنطق]].
يُعد ابن السكيت من كبار علماء النحو والأدب العربي. من أهم مؤلفاته كتاب [[اصلاح المنطق (الكتاب)|اصلاح المنطق]].
سطر ٨٦: سطر ٨٦:


==الولادة==
==الولادة==
ولد في دورق، بلدة من كور [[الأهواز]] في [[خوزستان]]، وانتقل مع أسرته إلى [[بغداد]]،<ref>الصدر، ص155</ref>  ويرى آخرون بشيء من الشك أنه ولد ببغداد.<ref>EI2</ref>
ولد في دورق، بلدة من كور [[الأهواز]] في [[خوزستان]]، وانتقل مع أسرته إلى [[بغداد]]،<ref>الصدر، تأسيس الشيعة، ص 155.</ref>  ويرى آخرون بشيء من الشك أنه ولد ببغداد.<ref>EI2</ref>


قيل إنّه ولد في سنة 186هـ.
قيل إنّه ولد في سنة 186 هـ.


==أبوه==
==أبوه==
كان أبوه عالما بالنحو واللغة و الشعر أيضا،<ref>ابن الأنباري، ص 123</ref> و يعدّ من أصحاب [[الكسائي]].<ref>القفطي، ن.ص؛ فروخ ج 2 ص 281</ref> و كان توّاقا إلى تعلم ولده.<ref>القفطي، 4/ 15: الخطيب، 14/ 273</ref> وربما كان ذلك بعد هجرته إلى بغداد.
كان أبوه عالما بالنحو واللغة و الشعر أيضا،<ref>ابن الأنباري، نزهة الألباء، ص 123</ref> و يعدّ من أصحاب [[الكسائي]].<ref>إنباه الرواة، ج 1، ص 220؛ فروخ، تاريخ الأدب العربي، ج 2 ص 281</ref> و كان توّاقا إلى تعلم ولده.<ref>القفطي، إنباه الرواة، ج 4، ص 15: الخطيب، تاريخ بغداد، ج 14، ص 273.</ref> وربما كان ذلك بعد هجرته إلى بغداد.


==أساتذته==
==أساتذته==
درس ابن السكيت على أساتذة كأبي عمرو الشيباني و الفراء و ابن الأعرابي و الأثرم و نصران الخراساني و هم من مشاهير العلم و الأدب آنذاك. و أمضى فترة مع البدو لتعليم اللغة العربية الفصيحة و الأصلية، كما كان سائدا آنذاك<ref>اليافعي، 2/ 147؛ EI2</ref>.
درس ابن السكيت على أساتذة كأبي عمرو الشيباني و الفراء و ابن الأعرابي و الأثرم و نصران الخراساني و هم من مشاهير العلم و الأدب آنذاك. و أمضى فترة مع البدو لتعليم اللغة العربية الفصيحة و الأصلية، كما كان سائدا آنذاك<ref>اليافعي، مرآة الجنان، ج 2، ص 147؛ EI2</ref>.


==في بغداد==
==في بغداد==
وعندما عاد إلى بغداد أخذ يختلف إلى العلماء، كما تولى مع أبيه تأديب صبيان العامة في درب القنطرة ببغداد، ثم انبرى لتعليم أولاد الوجهاء منهم أبناء [[محمد بن عبدالله بن أبي طاهر]] والمتوكل العباسي<ref>ابن الأنباري، ص123؛ ابن خلكان، 6/398</ref>. ورغم اشتغاله بتدريس مختلف فروع الأدب كالنحو واللغة والشعر والرواية وعلوم القرآن، إلا أنّه لم ينصرف عن كسب العلم<ref>الخطيب، ن.ص؛ ياقوت، 20/50؛ السيوطي، 2/349</ref>. ولم يلبث طويلا حتى التحق بركب علماء عصره [[ابن الأعرابي|كابن الأعرابي]] و[[أبو العباس ثعلب|أبي العباس ثعلب]] <ref>أبو الطيب، ص95؛ الأزهري، 1/23</ref> وأضحى من أكابر أهل اللغة و[[المنطق]]<ref>ابن الأنباري، ص122؛ الذهبي، 12/19</ref>.
وعندما عاد إلى بغداد أخذ يختلف إلى العلماء، كما تولى مع أبيه تأديب صبيان العامة في درب القنطرة ببغداد، ثم انبرى لتعليم أولاد الوجهاء منهم أبناء [[محمد بن عبدالله بن أبي طاهر]] والمتوكل العباسي<ref>ابن الأنباري، نزهة الألباء، ص 123؛ ابن خلكان، وفيات، ج 6، ص 398</ref>. ورغم اشتغاله بتدريس مختلف فروع الأدب كالنحو واللغة والشعر والرواية وعلوم القرآن، إلا أنّه لم ينصرف عن كسب العلم<ref>الخطيب، تاريخ بغداد، ج 14، ص 273.؛ ياقوت، معجم الأدباء، 20/50؛ السيوطي، ج2 ص 349.</ref>. ولم يلبث طويلا حتى التحق بركب علماء عصره [[ابن الأعرابي|كابن الأعرابي]] و[[أبو العباس ثعلب|أبي العباس ثعلب]] <ref>أبو الطيب، مراتب النحويين، ص 95؛ الأزهري، تهذيب اللغة، ج1 ص23.</ref> وأضحى من أكابر أهل اللغة و[[المنطق]]<ref>ابن الأنباري، نزهة الألباء، ص 122؛ الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 12 ص 19.</ref>.


==اللغة==
==اللغة==
و يرى ياقوت الحموي<ref>ج20، ص 50</ref> أنّه لم يكن بعد ابن الأعرابي مثله بين اللغويين، في حين يرى أبو الطيب اللغوي أن علم [[الكوفة|الكوفيين]] قد انتهى إليه، و أنّه أحسنُ تأليفا من ثعلب. أما ابن تغري بردي فقد نعته بالعلامة.<ref>ج2، ص 318</ref> و رغم الإطراء على علمه في اللغة، لكنّه يعتبر نفسه أعلم في النحو منه في اللغة.<ref>ابن الأنباري، ص123</ref> و لهذا يجب التريّث عند بعض التقارير التي أشارت إلى ضعفه، و منها مناظرته أبا عثمان المازني بحضرة عبدالملك بن الزيات أو على قول<ref>القفطي، 1/250</ref> بحضرة المتوكل ـ و تعرضه للتقريع بسبب إفحام المازني له،<ref>ظ: ابن سيدة، 1/4؛ الذهبي، 12/17؛ ياقوت/ 7/117؛ ابن خلكان، 6/397</ref> فمن الممكن أن تكون مختلقة و ناجمة عن الصراعات المحتدمة آنذاك بين المدراس النحوية و الطوائف الدينية.
و يرى ياقوت الحموي<ref>الحموي، معجم الأدباء، ج 20، ص 50.</ref> أنّه لم يكن بعد ابن الأعرابي مثله بين اللغويين، في حين يرى أبو الطيب اللغوي أن علم [[الكوفة|الكوفيين]] قد انتهى إليه، و أنّه أحسنُ تأليفا من ثعلب. أما ابن تغري بردي فقد نعته بالعلامة.<ref>أبو الطيب، مراتب النحويين، ج 2، ص 318.</ref> و رغم الإطراء على علمه في اللغة، لكنّه يعتبر نفسه أعلم في النحو منه في اللغة.<ref>ابن الأنباري، نزهة الألباء، ص 123.</ref> و لهذا يجب التريّث عند بعض التقارير التي أشارت إلى ضعفه، و منها مناظرته أبا عثمان المازني بحضرة عبد الملك بن الزيات أو على قول<ref>القفطي، إنباه الرواة، ج 1، ص 250.</ref> بحضرة المتوكل ـ و تعرضه للتقريع بسبب إفحام المازني له،<ref>ابن سيدة، المحكم والمحيط الأعظم، ج1 ص 4؛ الذهبي، سير أعلام النبلاء، ج 12 ص 17؛ ياقوت الحموي، معجم الأدباء، ج7 ص117؛ ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 6، ص 397.</ref> فمن الممكن أن تكون مختلقة و ناجمة عن الصراعات المحتدمة آنذاك بين المدراس النحوية و الطوائف الدينية.


==فضله على الشعر==
==فضله على الشعر==
و فضلا عن نشاطاته الواسعة في النحو و اللغة، فإنّه لعب دورا مهما جدا في حركة جمع الشعر العربي و تدوينه، و التي بدأت قوية في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري، و استمر نشاطه في [[البصرة]] و[[الكوفة]] و بغداد حتى أواخر القرن الثالث الهجري<ref>ظ: بلاشير، ص140ـ142</ref>. و كان تلميذا [[الأصمعي|للأصمعي]] و [[أبو عبيدة معمر بن المثنى|أبي عبيدة معمر بن المثنى]] ـ اللذين كانا من روّأد هذه النهضة ـ وكان يروي عنهما،<ref>ابن خلكان، 6/935</ref> فبادر بعدهما إلى جمع الدواوين و الآثار المبعثرة لكثير من الشعراء القدامى، لا سيما امرؤ القيس و زهير بن أبي سلمى و النابغة الذبياني و الأعشى و عنترة بن شدّاد و رفة بن العبد و عمرو بن كلثوم و عدد كبير من شعراء [[العهد الإسلامي|العهدين الإسلامي]] و [[العهد الأموي|الأموي]]، و التي تعدّ من الذخائر النفيسة في الأدب العربي، و انتشلها من بحر النسيان و الضياع.<ref>ظ: أبو الطيب، ص 96؛ السيرافي، ص 60؛ ابن الأنباري، ص 49؛ البهبهاني، ص374</ref> و فضلا عن جمعه لتلك الآثار، فقد اهتم أيضا بشرح و تفسير بعضها.<ref>لمعرفة الدواوين التي جمعها أو شرحها، ظ: النجاشي، ص313، 445، 120، 117، 112/ II،GAS</ref> و قلّما نجد ديوانا لم يروه (شفهيا أو تحريريا) أو يشرحه و يفسره. و بذلك قدّم خدمة جليلة للأدب العربي بحفظه لهذه الثروة العظيمة من الاندثار، و يمكن القول بثقة إنّ له الحظ الوافر في هذا المضمار قياسا بأقرانه.
و فضلا عن نشاطاته الواسعة في النحو و اللغة، فإنّه لعب دورا مهما جدا في حركة جمع الشعر العربي و تدوينه، و التي بدأت قوية في النصف الثاني من القرن الثاني الهجري، و استمر نشاطه في [[البصرة]] و[[الكوفة]] و بغداد حتى أواخر القرن الثالث الهجري<ref>بلاشير، تاريخ الأدب العربي، ص 140ـ142.</ref>. و كان تلميذا [[الأصمعي|للأصمعي]] و [[أبو عبيدة معمر بن المثنى|أبي عبيدة معمر بن المثنى]] ـ اللذين كانا من روّأد هذه النهضة ـ وكان يروي عنهما،<ref>ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج 6، ص 935.</ref> فبادر بعدهما إلى جمع الدواوين والآثار المبعثرة لكثير من الشعراء القدامى، لا سيما امرؤ القيس و زهير بن أبي سلمى و النابغة الذبياني و الأعشى و عنترة بن شدّاد ورفة بن العبد وعمرو بن كلثوم وعدد كبير من شعراء [[العهد الإسلامي|العهدين الإسلامي]] و[[العهد الأموي|الأموي]]، و التي تعدّ من الذخائر النفيسة في الأدب العربي، و انتشلها من بحر النسيان و الضياع.<ref>أبو الطيب، مراتب النحويين، ص 96؛ السيرافي، أخبار النحويين والبصريين، ص 60؛ ابن الأنباري، نزهة الألباء، ص 49؛ البهبهاني، تعليقات على منهج المقال، ص 374</ref> و فضلا عن جمعه لتلك الآثار، فقد اهتم أيضا بشرح و تفسير بعضها.<ref>لمعرفة الدواوين التي جمعها أو شرحها، ظ: النجاشي، ص313، 445، 120، 117، 112/ II،GAS</ref> و قلّما نجد ديوانا لم يروه (شفهيا أو تحريريا) أو يشرحه و يفسره. و بذلك قدّم خدمة جليلة للأدب العربي بحفظه لهذه الثروة العظيمة من الاندثار، و يمكن القول بثقة إنّ له الحظ الوافر في هذا المضمار قياسا بأقرانه.
و كان ينشد الشعر أيضا، و هو ما أثنى عليه الذهبي،<ref>21/18</ref> و تضم آثار أبي حيان التوحيدي،<ref>3/39</ref> و الخطيب البغدادي،<ref>14/274</ref> و الشمشاطي،<ref>2/51</ref> و ابن خلكان،<ref>6/ 397ـ399</ref> و ابن شاكر،<ref>1/292</ref> و أبي حيان الغرناطي<ref>ص102</ref> عشرين بيتا له.
و كان ينشد الشعر أيضا، و هو ما أثنى عليه الذهبي،<ref>21/18</ref> و تضم آثار أبي حيان التوحيدي،<ref>3/39</ref> و الخطيب البغدادي،<ref>14/274</ref> و الشمشاطي،<ref>2/51</ref> و ابن خلكان،<ref>6/ 397ـ399</ref> و ابن شاكر،<ref>1/292</ref> و أبي حيان الغرناطي<ref>ص102</ref> عشرين بيتا له.


سطر ١٩٢: سطر ١٩٢:
*ابن بابويه، محمد، عيون أخبار الرضا (ع)، تحقيق: مهدي الحسيني اللاجوردي، قم، المطبعة العلمية، د.ت.
*ابن بابويه، محمد، عيون أخبار الرضا (ع)، تحقيق: مهدي الحسيني اللاجوردي، قم، المطبعة العلمية، د.ت.
*ابن تغري بردي، النجوم، ابن الجوزي، عبد الرحمن، نزهة الأعين النواظر، تحقيق: مهر النساء، حيدر آباد الدكن، 1394 هـ/ 1974 م.
*ابن تغري بردي، النجوم، ابن الجوزي، عبد الرحمن، نزهة الأعين النواظر، تحقيق: مهر النساء، حيدر آباد الدكن، 1394 هـ/ 1974 م.
*ابن خلكان، وفيات
*ابن خلكان، وفيات.
*ابن خير، محمد، فهرسة، تحقيق: ف.قدراة, بغداد، 1893 م
*ابن خير، محمد، فهرسة، تحقيق: ف.قدراة, بغداد، 1893 م
*ابن الزبير، رشيد، الذخائر والتحف، تحقيق: محمد حميد الله، الكويت، 1959 م.
*ابن الزبير، رشيد، الذخائر والتحف، تحقيق: محمد حميد الله، الكويت، 1959 م.
سطر ٢٠٥: سطر ٢٠٥:
*بلاشير، ريجيس، تاريخ الأدب العربي، تجـ: إبراهيم الكيلاني، دمشق، 1404 هـ/ 1984 م.
*بلاشير، ريجيس، تاريخ الأدب العربي، تجـ: إبراهيم الكيلاني، دمشق، 1404 هـ/ 1984 م.
*البهبهاني، محمد باقر، تعليقات على منهج المقال، تحقيق: محمد صادق الحسيني الخوانساري، قم، 1306 هـ.
*البهبهاني، محمد باقر، تعليقات على منهج المقال، تحقيق: محمد صادق الحسيني الخوانساري، قم، 1306 هـ.
*حاجي خليفة، كشف
*حاجي خليفة، كشف.
*الخطيب البغدادي، أحمد، تاريخ بغداد، بيروت، دار الكتاب العربي، د.ت.
*الخطيب البغدادي، أحمد، تاريخ بغداد، بيروت، دار الكتاب العربي، د.ت.
*الخوئي، أبو القاسم، معجم رجال الحديث، النجف، 1398 هـ/ 1978 م.
*الخوئي، أبو القاسم، معجم رجال الحديث، النجف، 1398 هـ/ 1978 م.
سطر ٢١٧: سطر ٢١٧:
*العلامة الحلي، الحسن، إيضاح الاشتباه، طبعة حجرية، 1319 هـ.
*العلامة الحلي، الحسن، إيضاح الاشتباه، طبعة حجرية، 1319 هـ.
*فروخ، عمر، تاريخ الأدب العربي، بيروت، د.ن، 1401 هـ/ 1981 م.
*فروخ، عمر، تاريخ الأدب العربي، بيروت، د.ن، 1401 هـ/ 1981 م.
*القفطي، علي، إبناء الرواة، تحقيق:محمد أبو الفضل إبراهيم، القاهرة، 1369 هـ/ 1950 م.
*القفطي، علي بن يوسف، إنباه الرواة على أنباه النحاة، تحقيق: محمد أبو الفضل إبراهيم، القاهرة، 1369 هـ/ 1950 م.
*القمي، عباس، الكنى والألقاب، طهران، 1397 هـ.
*القمي، عباس، الكنى والألقاب، طهران، 1397 هـ.
*المجلسي، محمد باقر، الوجيزة، طهران، 1311 هـ.
*المجلسي، محمد باقر، الوجيزة، طهران، 1311 هـ.
*النجاشي، أحمد، الرجال، تحقيق: علي المحلاتي الحائري، بومباي، 1317 هـ.
*النجاشي، أحمد، الرجال، تحقيق: علي المحلاتي الحائري، بومباي، 1317 هـ.
*اليافعي، عبد الله، مرآة الجنان، بيروت، 1390 هـ/ 1970 م.
*اليافعي، عبد الله، مرآة الجنان، بيروت، 1390 هـ/ 1970 م.
*ياقوت الحموي، الأدباء
*الحموي، ياقوت بن عبد الله، معجم الأدباء (إرشاد الأريب إلى معرفة الأديب)، د.ت.
*اليغموري، يوسف، نور القبس، قيسبادن، 1384 هـ/ 1964 م.
*اليغموري، يوسف، نور القبس، قيسبادن، 1384 هـ/ 1964 م.
*أيضا: EI2,GAS
*أيضا: EI2,GAS
مستخدم مجهول